اقتباس
طرحي للموضوع ما بيعني إني ضد الصداقة بين الجنسين
هاد موضوع الصداقة ما هو إلا تقليد أعمى للغرب ...
لماذا نحن نقلد الغرب في كل شيء ....وهم لا يقلدوننا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...؟؟؟
وصرنا ماشيين بالمقلوب وصار يلي عندو أصدقاء من جنس آخر ...
ما هو إلا شخص متحضّر ..ومتطور ...ومتفهم ...
وأصبحنا باسم التقدم والتطور والحرية والديمقراطية ...نضرب عرض الحائط بقواعد
ديننا الإسلامي الذي ظلمه الغرب وسعى لتشوييه وثم ساعدناه نحن في تشوييه
من خلال أعمالنا التي مأخوذة من ديمقراطيتهم الوهمية ...
هل الحرية في بلاد الغرب أن يمنعوا المسلمات هناك من ارتداء النقاب ...
أم تظهر حريتهم عندما يمنعون بناء مآذن ( مساجد للمسلمين )
أليسوا هم من يقولون أنهم علمانيون ؟؟؟؟ ولديهم حريات دينية و فكرية و .....
أصبحنا غارقين بمخالفاتنا الدينية التي لو رآها الصحابة الكرام ربما ذرفت أعينهم الدّماء
بدل الدموع ...
وأصبح من ليس لديه صديق من جنس آخر هو شخص متخلف ومعقد و عايش بالمريخ ..
مع ملاحظة : عندما يقوم الغرب بارتكاب المعاصي والذنوب التي لا تحتمل ..ماذا يفعل الله
تعالى بهم ..؟؟؟ زلازل ..عواصف ... براكين ...( تسونامي ..)ثم ماذا يقولون ؟؟؟؟
يقولون : هذا غضب الطبيعة ...لماذا ؟؟؟؟ ربما لأنهم لا يعرفون خالق الأكوان وعظمته ..
وأمراض ( كالإيدز - إنفلونزا الخنازير )
ثم ماذا ؟؟؟ نقلد بشر ربما لا يعرفون الله ...
أما نحن فبماذا نُبتلى بسبب ذنوبنا ومعاصينا ..( إنفلونزا الطيور ويبلينا الله بالخوف )
وما يحدث اليوم في بلدنا أرهقنا بالهموم والأحزان وفي هذا بلاء ..وربما بما كسبت أيدينا ...
نهاية : أقولها وبالصوت المرتفع أن ضد ..( مو مرة وحدة ..أكتر من مليون مرة ) أنا ضد
كل علاقة حتى لو كانت تسمى صداقة بين الجنسين ..
وها كلو ....حرااااااااااااااااااااااااااام ...
هذا رأيي ...مع أحترامي الشديد لجميع الآراااااااااء
...............
وللتنويه : إن الله أعطى ( قسّم ) الرزق على العباد فلم يرضَ أحد ..
وقسّم ( أعطى ) العقول للبشر فرضي كل ذي عقل بعقله ...
ولا أقول إلا : اتقوا الله يا مسلمين ...والله يهدينا ويصلح حالنا ..
هاد عن الصداقة المباشرة ( بالجامعات - أماكن العمل ...)
..............
طيب بالنسبة لي مثلاً : عندما أشارك بموضوع لأحد الأشخاص أشارك فيه إما لإبداء
الرأي أو لتقديم شكر على معلومة أو فائدة قدمها لي ( بغض النظر عن جنسه )
أشعر بأنني أخاطب عقل هذا الإنسان بفض النظر إذا كان ذكر أو انثى ..
وهنا نتخاطب بالكتابة ( يعني لا بشوف حدا ولا بضحك مع حدا بشكل شخصي أو مباشر )
وحتى الأساتذة يلي كانوا يدرسوني بالإعدادي وبالثانوي فكنت عاملهن كتيير كتير رسمي
والحمد لله وهاذ شرف إلي إني بحياتي ما وقفت مع شب غريب متخفية بحارة من الحارات
وشفت كتير من زميلاتي بالمدرسة عملوها ..وسقطوا من عيني ..
ووقت انصحن وإلن أنو هاد حرام .. وأسألهن أنو شو هدفكن من ورا هالشي ..
شو بيقولولي يا حزركن ؟؟؟ عم نتسلى ... وبعض الشباب نفس الشي عم يتسلوا ..
بس بدي قول : أنو شو هالتسلايي يلي بتغضب الله سبحانه وتعالى ..!!!!!!!
طيب أهلنا بيرضوا بهاد الشي ..؟؟؟؟؟ وبتقدر تجيب زميلتك بالجامعة عالبيت ؟؟؟
والبنت قد ما كانت العلاقة عفوية وبريئة بتقدر تجيب زميلها بالجامعة عالبيت وتعرفوا على
أهلها ؟؟؟ ............
هاد مجتمعنا ... وهاد رأيي ..مع احترام جميع الآراء ...وأتأسف للإطالة ..تقبلي مروري ..
سلامي للجميع ....