تعلمت كيف يؤخذ الحق ولوبعد زمن

تعلمت أن الشعوب على مر الزمان لا تحتاج فقط للأمان بل تحتاج لأن تشعر بأنها تعيش

تعلمت أن شعبنا ورغم كل ما يعانيه لن يفقد اي من مميزاته

فنحن سوريون وسنببقى كذلك متعايشين شاء من شاء وأبى من أبى

أيقنت أن الشعب السوري جبار بكل معنى الكلمة

اللهم احمي بلادنا واحقن دماء الشعوب الطاهرة

أشكركِ على الطرح

ووفقكِ الله

أدركت مما يجري أن لي صوتا وأنني أستطيع الكلام
تعلت أن الشعب إذا أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
تعلمت أن التتار برغم كل ما قيل عنهم كانوا أكثر إنسانية من بعض بني جلدتنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أختي الكريمة على الموضوع
تعلمت أن ظلم مدته 40 عاما سيوزل في النهاية
تعلمت أن من زان وكال بغير الحق فسيميل عليه الميزان ولو بعد حين وهذا ما يحصل الآن
تعلمت أن الحرية غالية وثمنها الدم وأحيانا الأرواح
تعلمت أن الضعيف سيقوى والقوي سيضعف فماذا سيحصل عندها  
تعلمت الكذب والخداع من نظام مبني على الفساد 
وتعلمت الكثير ولكن منذ زمن بعيد
ولكن ما الذي تعلمته في الشهور ال5 الأخيرة  
تعلمت بأن كل ما قلته كان صحيحا 100%
وما يحصل الآن ليس بمعجزة
بل ما يحصل هو المحتوم ولكنه تأخر فقط في الحدوث
تقبلي مروري ولك جزيل الشكر

حسيت بعروبتي و أيقنت انني   سسسسسسسسسوووووووررررررييييييةةةةةةة بكل معنى الكلمة             

تعلمت  سورية بالف خير  طول ما فيها شابات وشباب واعيين وحبهن للوطن ما في أي شك  .

                                                                   

حسيت أنو سوريا بلشت تمشي بالاتجاه الصحيح
وسوريا بخير طالما الله حاميها

تعلمت أن الوطن ليس وظيفة أنتظرها حيت أنهي دراستي أو ملك لشخص واحد مسؤول عن تطويره تعلمت أن اشارك الوطن مع الآخرين تعلمت أن الوطن ليس مجرد شخص أهتف له الوطن هو شئ يسكن داخلنا لا يمكن أن نعيش بدونه أو نفرط به الوطن ليس مكاسب أنتظرها أو رأي أعبر عنه الوطن هو نحن ليس بيتنا نسكنه بل يسكن فينا .والأهم تعلمت أن دماء السوريين أغلى من نسمح بسفكها في الأيام التي يجب أن تكون لتقربنا من الله لا لتبعدنا عنه
عاشت سورية وعاش الشعب السوري الشريف

أنحني اعتزازا وفخرا لكل من أغنى و يغني وسيغني فكري و معارفي حتى ولو لم  أقتنع بها يكفي أنها من سوريين من سوريا

إنني أعترف بأنني من قبل لم أكن على استعداد لتقبل تلك الأراء أو لسماعها
أو لقرائتها

ولكن بعد أن  أخذت نقاهة من وسائل الإعلام كافة لمدة ثلاثة أشهر

دون أنسى أن سوريا جريحة

أصبحت على استعداد لأن أسمع أي رأي مهما كان و أن أحافظ على الهدوء
و لغة الحياد لأن
سوريا للجميع .............