أحمد
ما كان لأنثى إخفاء إحساسها
و ما قرأتَ هنا
نزوة قلم و هذو حرف
كتبه الإحساس و الفؤاد
و إن ترك الإحساس حتى يتعتق
قتلني و قتل بوحي و حرفي
اليوم أعترف و أنـا القاصرة فناً و أدباً
أن مـا يكتب هنا مجرد خواطر عاشقة أدماها الزمان
لـــيــــس شـــعـــرا و لا نـــثـــرا
مجرد حروف شريدة وجددت بهذا المكان موطنا لها
أشكر لك دخولك هنا وأرجو العودة مجدداً
شكرا لك