أخي يوسف أكيد لازم أواسيك بصفتي صديقتك ولك مني هذه
أيها الحقوقي البارع لك هذه الأسئله مكمله لأسئلتي وأبدأ بسؤالي الرابع:
هل تنصحني أن أضع نفسي في هذا الموقف وأستضاف عند رزان أم لا ؟ ولماذا؟
السؤال الخامس:
هل تحب الحياة جاوب بنعم أم لا؟
السؤال السادس:
هل تفضل أن تجلس مع أعز أصدقائك تشكي همومك ومآسيك أم تجلس مع قلمك في سطور صفحات الزمن وتشكي له؟
السؤال السابع:
هل تفضل صديقك من داخل بلدك وأجنحة سوريا العالية والشامخه أم عادي من الدول الأخرى ولا تخاف منه بما أنه بعيد عن موطنك وتقاليدك؟
السؤال الثامن:
ما هي أكثر بلد تحبها بعد سوريا وتتمنى لو أنك منها؟
رزان لكي مني كل الاحترام وأشكركي مرة أخرى على هذه الفكرة الجميله
