عذراً منك سيدي
حتى لو كنت رساماً موهوباً في لغتك
لا تسحرني تلك اللمسات الهادئة
أراها تنطبع على لوحاتك ...لأنني أهوى الجنون
سيدي...
ولو جعلت الأساطير تتكلم شعراً
تعلن فيها كالمجنون حبي
لن ينسل الوهم عبر ملامحي وأحبك
فلست وجه امرأة يأخذ شكل أمنياتك الباقية
وآخر الأحلام التي لم تحلمها