السلام عليكم ورحممة الله وبركاته

الخافض، الرافع

هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب
 

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

السلامات ,,,معطرة ,,,بالفل و النرجس ,,,والياسمين الشامي
تهل على من نورنّا و أفادنا ,,,في حضوره ,,,
بالأول ,,شكرا ,,أخ أبو بكر ,,,عالتفاعل الأيجابي ,,
وثانيا ,,,
بتمنى من الشباب و الصبايا ,,
يلي عم يشاركوا ,,,بالموضوع يعطوا الموضوع حقه ,,
يعني ,,,يفضل نشرح الأسم بشكل كافي ,,
فهدف الموضوع الاول الأفادة ,,,مو زيادة عدد المشاركات ,,,
بعتذر لوكلامي قاسي ,,,

اقتباس

الكريم

الكريم هو المعطي الذي لا ينفذ عطائه.....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النــــــــــور
هو الهادي الرشيد,,,
الذي يرشد بهدايته,,, من يشاء,,, فيبين له الحق ,,,،
ويلهمه اتباعه ،,
تقول اللغة النور ,,,هو الضوء و السناء ,,,الذى يعين على الإبصار,,,،
وذلك نوعان,, دنيوى وأخروى
والدنيوى نوعان:
1- محسوس بعين البصيرة,,, كنور العقل ونور القرآن الكريم،,,
2-الأخر محسوس بعين البصر,,،
فمن النور الإلهى قوله تعالى:
{قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين}
ومن النور المحسوس,,
قوله تعالى:
{هو الذى جعل الشمس ضياء والقمر نور}.
والنور فى حق الله تعالى,,, هو الظاهر فى نفسه ,,,
بوجوده الذى لا يقبل العدم,,، المظهر لغيره بإخراجه من ظلمة العدم,,
الى نور الوجود،,, هو الذى مد جميع المخلوقات,,
بالأنوار الحسية والمعنوية,,،
والله عز وجل يزيد,,, قلب المؤمن نورا على نور,,،
يؤيده بنور البرهان,,،
ثم يؤيده بنور العرفان,,، و النور المطلق هو الله,,, بل هو نور الأنوا
، ويرى بعض العارفين ,,, أن اسم النور,, هو اسم الله الأعظم,,
(نـــــــــــورٌ على نـــــــــــــــــــور يهديالله لنوره من يشاء)

ـــــــــــــــ          ــــــــــــــــ          ـــــــــــــــــــــ
رنا الطالبة الجديدة ,,,بتمنى تفصلي كل أسم على حدا ,,
و تكتري في الشرح شوي كمان  ,,, عشان تكون الأفادة أكبر ,,,
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللهم يسر لنا جميع أمورنا ,,, ولا تتركنا برهة عين ,,,
لأهوائينا ,,, فنحن عبادك ,,, أبناء عبيدك ,,
و آرنا الحق حقاً ,,,و رزقنا أتباعه ,,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الله ,,, الرحمن ,,,, الرحيم,,,  الملك ,,,, القدوس
المصور ,,, الأول ,,,ذو الجلال والاكرام ,, الغفور
الجبار,,,الكريم ,,السلام,,,المؤمن ,,,المهيمن
العزيز ,,,العزيز ,,,العزيز ,,,  الرزاق,,,  الرزاق,,,
  الخافض,,، الرافع,,,النور

سلامات,,,شباب و صبايا ,,
شو الأصة ,,,المشاركات ,,,ما وصلت ل 99
و أسماء الله,,, الحسنى ,,,ما أكتملت,,
بتمنى تساعدوني ,,,حتى نقدر ,,,نكملهم,,
           
المصــــــــور
تقول اللغة التصوير,,, هو جعل الشىء على صورة ,,،
والصورة,,, هى الشكل والهيئة
المصور من أسماء الله الحسنى,,, هو مبدع صور المخلوقات ,,, ومزينها بحكمته ، ومعطى كل مخلوق ,,, صورته على ما أقتضت,,, حكمته الأزلية,,,
، وكذلك صور الله ,,,الناس فى الأرحام ,,,أطوارا .
وتشكيل بعد تشكيل ، ،
وكما قال الله نعالى :
( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ,,, ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين ,,,
ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين )
وكما يظهر ,,,حسن التصوير فى البدن,,,
تظهر حقيقة الحسن,,, أتم وأكمل فى باب الأخلاق ,,,
ولم يمن الله تعالى ,,, على رسوله صلى الله عليه وسلم ,,,
بحسن الجمال في التصوير,,,بل,, منَّ عليه بحسن الخلق,,,
حيث قال:
( وإنك لعلى خلق عظيم )
وكما تتعدد صور الابدان ,,, تتعدد صور الأخلاق والطباع
فسبحان ,,,مكون البحار و رافع السماء ,,,

           
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ أبجدية الياسمين

بارك الله بكم ..

بصراحة أنتظر عودة الموضوع لسابق عهده .. فالردود لم تصل لل 99 رد ؟؟؟

أحببت أن أشارك .. لكن لكلٍ منا مشاغله ..

السلام عليكم

السلام

لفظ يدل على الأمان والاطمئنان
قيل أن السلام هو المنزه عن الآفات المطهر من صفات المخلوقات فكل عبدسلم من الغش والحقد وسلم قلبه من إرادة الشر وسلمت جوارحه من الآثام والمعاصي وسلمت صفاته من الانتكاس والانعكاس فلا يكون عقله أسير الشهوة والغضب فذلك هو الذي يأتي ربه بقلب سليم ويكون جديرا بوصف السلام
ولو استعرضنا كلمة اسلام وهوعنوان دين الله لرأينا أن هذا العنوان مشتق من السلام الذي هو إسلام المرء نفسه لخالقهاوالله جعل تحية الإسلا م
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)

المهيمن

وهو الرقيب أوالشاهد والرقيب اسم من أسماء الله الحسنى ومعنى الرقيب الحافظ لكل شيء
وقيل أنه المشرف على كنه هذا العالم وما هناك من عوامل متصلة به والمسؤول عنها بالرعاية والوقاية والصيانة
وقيل معناه في حق الله عز وجل أنه القائم على خلقه بأعمالهم وأرزاقهم وآجالهم وإنما قيامه عليهم باطلاعه واستيلائه وحفظه  والإشراف يرجع للعلم  والاستيلاء إلى كمال القدرة    والحفظ إلى الفعل فالجامع بين هذه المعاني اسمه المهيمن
فمن آداب الذي عرف معنى هذا الاسم أن يكون مستحيا من اطلاع الله المهيمن عليه ورؤيته له