ويحكى أنه كان للعرب في يوم من الأيام أرض تسمى «أرض فلسطين».. تحتضن مقدسات المسلمين والمسيحيين، ما كادت تستريح من احتلال الصليبيين الغزاة.. وتعود إلى أصحابها البهجة والحياة، حتى حط الصهاينة عيونهم عليها.. واندفعوا من كل أقطار الأرض إليها، تدفعهم الأحقاد والأطماع.. ويساعدهم منا الخنوع والانصياع، وكالعادة.. ضاعت فلسطين.. ...ومازلنا حتى اليوم نحاول استردادها بالخيار الاستراتيجي اللعين
لأنـكَ عاشـــقٌ أبـدً تــرقُ أقلبٌ في ضلـوعكَ أم دمشقُ
أتحتملُ الغيابَ وأنتَ منها بعــادٌ عــادَ أو قــربٌ يشـــــقُ
أمـنت مهـابة الدنيـا إذا ما حوتكَ الشـامُ واستعداك خلقُ
فـقل ياشامُ لم تقل الحكايا ولم يسـلَ القصيدةَ فيـك حـقُ
تخـيرتِ النجـومَ إليـكِ بيتـاً فـقلتِ الأرض أجمعها دمشـقُ
ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية WwW.Jamaa.Net