السلام عليكم

                      شكراااااااااااااااااااااا


                                اصدقائي على ردودكن المميزة


                               

جمال الرجل الأدب .... وجمال المرأةالذهب ..!!!

أنا نسبياً مع هذه المقولة
لكم جزيل الشكر

هااااااي
هلئ في شباب حلوة وفي صبايا أحلى
يعني تقريبا كل يلي ذكرتهم هنن أشخاص مو عاديين ((رب العالمين اصطفاهم لشي معين ))
وبالنسبة لسيدنا جبريل يعني أكيد مالح يتصور لسيدنا محمد بهيأة صبية ((.....))
             
وشكلو أكيد لح يكون كتير حلو
على حسب اعتقادي أنا (مشان الرسول عليه السلام ما يخاف منو)
بس ياترى بزماننا هلئ في شباب أحلى من الصبايا أكيد لاء
وبالنسبة للحية الشب والله السكسوكة أحلى بكتير
تقبلواااااا مروري

الجما ل ليس الصفة التي يجب التباهي بها بل العمل واالانجازات التي يحققها سواء الرجل او المراة ونعلم ان كثير من العظماء كانوا قبيحين فلا ضير

السلام عليكم


شكرااااا اخ فهد على مرورك المميز



(ان الله جميل ويحب الجمال )


                       

     
            مع محبتي

آنستي الفاضلة :
لايظهر جمال الشيء إلا بالمقارنة مع قرينه ، فالعين الحوراء يزداد جمالها عندما يجتمع شدة سواد العين مع شدة نقاء البياض فيها ، أما بالنسبة لعنوانك فاسمحي لي أن أخالفك الرأي وأوضح الالتباس الحاصل بكل ماذكرتي :
                          المرأة بالأصل صورة الجمال وقد يتبادل الصفة والموصوف بينهما
                          ولكن : عندما تظهر معالم الجمال على بعض الرجال ( وهي ليست سمة أساسية فيه ) فإن هذا سيمزهم عن أقرانهم ، أما أن نقول أن هذه المرأة جميلة أو أن هذه الفتاة فاتنة فليس بالموضوع جديد فقد اعتدنا أن الجمال قد قيس للمرأة وللمرأة فقط . . . . . .
والعوام تقول :
                      الرجال مابيعيبوا إلا جيبوا
و أنا أقول أن أفضل  سمة بالرجل هي الصدق ، قال تعالى : ( من المؤمنين رجالُ -صدقوا - ماعاهدو الله عليه )
أما المرأة فقمة جمالها بتربيتها للأجيال وصناعتها للرجال ومصداق ذلك من الواقع في أن المرأة التي تربي المهندس والطبيب لا أحد يذكرها بجماله أو بعدمه بل ينظرون إليها نظرة الإعجاب بحسن صنيعها ، أما المرأة التي تركت تربية أبنائها فجعلتهم ( أولاد شورارع ) فلن يمدحها أحد بجمالها وإن كانت جميلة بل سيُذكر قبح تربيتها لأبنائها . . . . .
تبقى كتابتي مجرد وجهة نظر من صميم واقع أعيشه ألتزم بها لنفسي و أترك لغيري التفكير بمقتضاها . . . .
                                                                          م.عبد الرزاق