للاسف أقولها بوقاحة /كما سيظن الكثيرون/
لم و لن أقاطع .......................
و إذا أردتم عدم دفع ثمن الرصاص الذي يقتلكم
قاطعوا الكهرباء ......
قاطعوا المياه.......
قاطعوا الجامعات .....
قاطعوا النقل الداخلي.....
قاطعوا الاسواق و المحلات ........
قاطعوا الانترنيت الذي تستخدمونه.........
قاطعوا الدوائر الحكومية ..........
قاطعوا الهواتف.........
قاطعوا ....................