حب .....


احتاج املك

فاحتويني بحنانك

ففي حناياي

روحك تعبق

و صدى نبضك في يعيش

و ينساب ماء يترقرق

خذيني الى بر الامان

و انشدي الي لحن الصفاء

ففي صوتك عذوبة وتألق

..............................................................


mada

عجزت الحروف والكلمات

ان تخرج من فمي

لتعطي بعض الملاحظات

لأن حروفك وكلماتك

وقفت هاجس امام الكلام

متميزة  انتي  دائما

ومتألقة  في كل روائعك

أجمل كلام هو الذي لا يقال
لكني أحب أن أندثر في هذي الكلمات الجذابة
عندما تدفعنا كل كلمة للتي بعدها
أدام الله قلمك المبدع
بعد هذا لا أجد ما يليق بك
تقبلي مروري

أخي الغالي أسامة
داعبت كلماتك شغاف القلب فرسمت على شفتي بسمة ..........
مرورك يسعدني دوماً فلا تحرمني منه ......
أشكرك

عاشق عبير الشام
أرى حروفي ترقص فرحاً على أنغام كلماتك .............لحضورك نور آخر ..........
سأنتظرك دوماً تنثر ضياءك على صفحاتي ...........

يزن
عنواني لم يتغير ........... وصفحاتي مازالت هنا منثورة على تلال الهمس ........
لكن القلوب تاهت ..............
يسعدني مرورك ............. فحروفي سألتني عنك مراراً

غاليتي نسمة
كنسيم الصيف جئتيني , ترسمين فصلاً خامساً من الاحساس ..........
أشكر لك عبقك

مدى

تصنعين من الوجع دواء من عسل
ومن الوجد أغنية للرقص فرحاً
لست أملك أمام كلماتكِ غير أن أبتسم
ألما
فحرفكِ كالطبيعة تماما
وأخصب الأرض هي التي تولد من رحم البركان

دمتِ بخير

أنثر الحروف دوماً , أنمقها , وألبسها أساوراً وعقود
أحليها و أعطرها بعطور يجهلونها
تمرين عليها فتسقط محاولاتي فشلاً
تكتشفين أسراري بنبضة قلم
تحلقين في سمائي
فتغيب شمسي في جلال حضورك
دوماً و أبداً
أخشى من مرورك
و أتلهف لعطرك
فأغيب و أحضر
بين الوهم والادراك

هو العشق صديقتي
هو ذلك الآخر
يترنح على حبال العشق ودمعة القدر
فأخبو على دفئه و أشتعل لنوره
يسطو الرحيل
كما يعلن القدر نهاية اللعبة
ويرفع راية الفصل الأخير

السورية
لحضورك أسطورة جلال
أشكرك بصدق دون تملق

                                        أتيت إلى هنا هاربا من الشعر
                                  لأجد نفسي غارقا  في بحور منه أتيت ......
                                      أتيت هاربا لأني علمت أن أصله داء
                                          فوقعت هنا  في بحور من الدواء
(وبصراحة  هربان  من جماعة العمارة لقيتن بوشي)

غاليتي سائدة
عندما تقرع الطبول معلنة ولادة جديدة , يلوذ الحنين إلى الهرب , يقف على مقربة من الابتسامة يتحين فرصته للانقضاض على مراسم السعادة .
عندما يأتينا غدنا سائراً على أنقاض الأمس يأخذنا ذهولنا لنعيد رصف حروفنا مرة أخرى .
هي الحياة .......... تتأرجح بين الشك واليقين .........
دمتِ بمحبة ........