(2)
لـِ: محمد عبد الحليم عبد الله
يرصد الأديب محمد عبد الحليم عبد الله في روايته شمس الخريف حياة عائلة مصرية في سب
(1)
لـِ: محمد كامل حسين
الأدب هو مرآة العصر، فلا شك أن كل ما يخفيه الناس يظهر في نصوصهم الأدبية، والأدب
(6)
لـِ: منال محمد سالم
فريق مكون من أربعة ضباط للعمليات الخاصة، بأمر من رئيسهم الأعلى تم إضافة شخص آخر
(10)
لـِ: سامية أحمد
قامت ثورة الغازات في النصف الثاني من القرن الحادي والعشرين..بالتحديد في عام 2068
(5)
لـِ: أمل رضوان
وسط ضجيج المدينة وقساوة أحداثها يحتاج المرء إلى فسحة من البهجة تضئ ظلام التجربة
(2)
لـِ: مصطفى زكي
تأخذك قصص مصطفي زكي إلي عوالم حميمة الطريق إليها موسد بلغة فصيحة واضحة وسلسة. تس
(1)
لـِ: خيري عبد الجواد
تنقسم الرواية إلى أربع حكايات متصلة منفصلة تبدأ «بحكاية الأميرة وكيف تم عشقها» ث
(1)
لـِ: ياسر ثابت
أصحو قبل الموت بقليل. أشعر أني مثل رواية انتزعتْ صفحتها الأخيرة، ونسي المؤلف تفا
(1)
لـِ: سعدية عبد التواب
المجموعة القصصية على الجائزة الأولى في مسابقة المجلس الأعلى للثقافة 2014
الأدب
(2)
لـِ: كمال الرياحي
تُقتل سارة، الفتاة المراهقة ذات السبعة عشر ربيعاً، فتتّهم والدتها ناديا، وهي صاح
(2)
لـِ: محمد عبد الحليم عبد الله
قصة هذا الشاب الفارسي الذي دفعه شوقه الي الحق لرحلة متعبة ممتعة .. هي احدي تلك
(2)
لـِ: نوال السعداوي
(أول رواية كتبتها في الرابعة عشرة من عمرها) «وأنا أرتّب أوراقي القديمة في أحد ا
(1)
لـِ: سنان أنطون
ديوان شعر عظيم لشاعر رقيق و لمّاح و متمكن. تنبأ للعراق جدالاً طويلاً مع الحروب و
(1)
لـِ: إحسان عبد القدوس
رواية رائعة ..تتناول قضية الماتيس و هم من يولد لأب أبيض و أم زنجية و يعيش منبودا
(4)
لـِ: علي بدر
نبيل عازف التشيللو، في بغداد، موسيقي حالم، رومانسي، يؤمن بالموسيقى الكلاسيكية وا
(44)
لـِ: تميمة نبيل
ها قد فعلتها مرة أخرى وكنت قد اقسمت ألا أبيع روحي ثانية !1 تطلعت إلى صورتها في ا
(102)
لـِ: تميمة نبيل
وعد , تستحق كل دقيقة امضيتها بقرائتها فاحببت وعد بشخصيتها المصابرة للوصول لما تت
(0)
لـِ: دنيا ماهر
تقف في مرآة الحمام ينعكس وجهها محاطا بشتى الصور والذكريات، عاشت عمرها تَجمع حاجا
(1)
لـِ: ماجد سليمان
قُبض على برهان مع اثني عشر شخصاً آخرين بتهمة التخطيط لمحاولة انقلابية، ليجدوا أن
(18)
لـِ: مايا الحاج
تقتحم مايا الحاج السرد من ممرّ الجسد الذي شغل حيّزاً واسعاً في الأدب. لكنّ الكات
(0)
لـِ: شهلا العجيلي
لم يستطع أي أحد, أو أي شىء, أن يخترق جدار الصمت الذي اعتصمت وراءه, حتى أنا ذاتي
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...