ابحث في المكتبة باستخدام Google:
(1)
لـِ: إليزابيث ليرد و سونيا نمر
ولد فلسطيني في الثالثة عشرة من عمره، يعاني من قسوة الاحتلال العسكري الإسرائيلي،
(0)
لـِ: خالد زيدان
أفيزيا .. رواية متميزة احتفى بها كثير من الجرائد، و أراها في وجهة نظري تلقي ضوءا
(0)
لـِ: أحمد مراد
تتعدد الحيوات .. و العقل مصباح واحد .. و الرغبة الجامحة واحدة .. ستكتشف يوما أن
(1)
لـِ: محمد طارق
إهداء الرواية إلى بائع المخدرات الذي سخرتُ منه قبل خمس سنوات عندما أقسم أن تجارة
(0)
لـِ: أحمد سعد الدين
كم تمنى أن تعود به الأيام ليحاول بكل جهده أن يحد من سلطة «مردوخ» وكهنته، حتى لو
(1)
لـِ: واسيني الأعرج
كازانوفا، رجل أعمال بأياد أخطبوطيَّة في مدينة منارة سيتي. شغل الدنيا قبل أن يستس
(0)
لـِ: أحمد يونس
أنا نادر فودة رجعت من جديد بعد اقناع طويل من صديقى أحمد يونس علشان أكما المشوار
(0)
لـِ: محمد توفيق
نحن الشعب الوحيد الذي يستخدم «المخ» في الساندويتشات! هكذا يقول العم جلال، وأظن
(0)
لـِ: فاطمة الشيشيني
الحب هو ان تحب الله فوق كل حب وكل حب فى طاعة الله هو حب مكتمل وكل حب فى غير طاعة
(0)
لـِ: حسن الجندي
حكاية متشابكة بين أزمنة مختلفة، عن الحضارة المصرية القديمة واسرارها..الطاقات الم
(2)
لـِ: أحمد عبد المجيد
دروس الجدّ حاصرته ما إن فتح عينيه، فجعلت لحياته حدودًا واضحة. وفي اللحظات التي ي
(1)
لـِ: يحيى امقاسم
هنا باريس، وسيرورة الحياة فيها، حيث الثقافة وجود، والمرأة حرية شرسة بقدمين، والع
(0)
لـِ: طاهر الزهراني
تتحدث عن عطية الفيومي: شاب بسيط، نزح أهله من تهامة قبل عقود، ليختاروا مدينة جدة
(1)
لـِ: تميم البرغوثي
وما كلُ نفسٍ حين تلقى حبيبها .. تُسرُ ولا كل الغياب يضيرها .. فإن سرها قبل الفر
(7)
لـِ: حسن سامي يوسف
ربّما كان متاحاً لـ «عتبة الألم» أن تقرأ قراءة مغايرة لو لم يذيّل غلافها بعبارة
(0)
لـِ: نادين جورديمر
يمكن القول عن (شعب يوليو) إنها رواية بالمعنى الحديث، حيث لا عقدة تحل، وإنما هي أ
(1)
لـِ: أيمن العتوم
الرواية تحكي قصة أحمد الدقامسة .. الجندي السابق الذي قتل المجندات الصهيونيات ا
(3)
لـِ: أدهم شرقاوي
كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: ا
(1)
لـِ: تامر إبراهيم
قصتنا اليوم أيها السادة غير تقليدية .. هناك تجربة ما .. وقاتل ما .. وامرأة ما ..
(1)
لـِ: نردين أبو نبعة
أنا امرأة الضوء،أضئ له حتى يتبين الخيط الأبيض من الأسود.كنت أعرف أنني أدفع ثمن ا
(0)
لـِ: عزة رشاد
في قصة » نجوم بعيدة » التي تضمها مجموعة » بنات أحلامي » تقدم لنا عزة رشاد عظمة و
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...