السلام عليكم
اقتباس
طبعا انا اذا حبيت و حدة ما لح احكيلها اني بحبها بس لح روح قول لأمي روحي خطبيلي ياها ,لأني صراحة ما بحب اجرح البنت و بحب كل شي يكون بالحلال بعدين اذا الله ما وفقنا من كون حاولنا و عملنا كل شي بالحلال
جزاك الله خيرًا أخي ... و الله أحسستك في قلبي و تنطق بلساني ...
أما عنك أخي أبو عمار ... لقد أصبت و أوزنت للموازين وزنها .. كلام الله هو الفصل هنا .. أحسن ربي إليك ...
اقتباس
"وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون"
أسأل الله لي و لكم أن نأتي البر و ننتهي عن الفواحش ما ظهر منها و ما بطن ...
أختي بحر الورد ....
لا أدري ما أقول و لكن سبحان اللذي علمك من علمه ما لم أعلم و لم نكن نعلم و ها أنا اليوم التفت إلى شيء هام جدًا ... "ولا متخذات أخدان" ...
جزاك الله خيرًا أختاه ..
أما عن نفسي ... فإن لي من الرأي ما سيلي ...
إن القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء .. لذلك فإن المرء (سواء الشاب أو الفتاة) عرضة لأن يهف قلبه لشخص ما .. خصوصًا في أيامنا هذه .. و لكن الضوابط الشرعية تقتضي الحرص و الحذر و البعد عن الإختلاط المحرم و للأسف فأنا أقول هذا الكلام و أنا لست من مطبقيه و لكن أسأل الله الهداية و التوفيق و السداد ... أنا عن نفسي فإني أحببت فتاة و كانت نيتي لله تعالى .. نية الستيرة و العفة .. و إني لا أعلم إلى الآن هل أنا الشخص المثالي في وجهة نظرها ؟؟ .. هل الظروف ستسمح لنا بالإرتباط ؟؟ و لا أدري حتى إن كان مقدرًا لي النفور منها أو الجفاء فالقلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن ... فأخبرت أهلي و جعلت أمي ترى الفتاة و أخبرتها بأن فلانة اللتي رأيتيها هي الفتاة اللتي أريد و كانت الموافقة عليها و استحسانها من أمي و لكن ليس قبل أن أنهي دراستي .. و لما كنت أعلم من نفسي و من أهلي أنني لن أتزوج قبل أن أنهي دراستي أي بعد سنتين بإذن الواحد الأحد .. الوكيل المعتمد ... فإني طلبت المشورة الشرعية في جواز طلب الإنتظار من الفتاة .. أي هل يجوز لي أن أذهب إليها و أخبرها بأنني أريدها على سنة الله و رسوله و لكن بعد أن تمر هذه الفترة ؟؟؟ أم لا .. و إني و الله لا أفكر في أن أقيم معها علاقة حب و غرام و مكالمات ليلية طويلة .. و إهداءات أغاني و مثيرات الفتنة .. و لكني و الله لتواق إلى ما يطمئنني أنها تستطيع انتظاري أم لا .. و إني و الله عند رغبتها سواء أوافقت هواي أم عارضته .. و والله الذي لا إله إلا هو لو أني تأكدت أنها تحبني لما تركتها و لجهدت كل الجهد لأنالها و لكن الدنيا قسمة و نصيب ...
و إني و الله طلبت الأمة من ربها .. و سألت الذي له أصفيت النية أن يجعلها من قسمتي .. و إني لا أكف عن الدعاء .. و لكني لا أفكر أبدًا في أن تكون علاقتي بها قبل الإرتباط الرسمي علاقة العشق و الهوى المحظورين معاذ الله .. و أسأل الله الهداية و التوفيق و السداد ...
ادعوا لي ..
و اعلمي أختاه (الحلم الوردي) بأن اللذي يحب بصدق و يجعل حبه لله فإنه نعم ما أحب و ما أحب له .. و إلا فلا أسف على رخيص إن ضاع غالي
لنا عودة
تقبلوا تحيتي