السلام عليكم ورحمة الله

الصورة بالمشاركة : 29 ممكن واضحة للجميع وممكن الأغلبية يعانون منها
إذا مع تطور العلوم والتكنلوجيا وأصبح العالم قرية صغيرة فمن هو في سيبريا يتواصل مع من هو في القطب الجنوبي أبو الشمالي 

هوسنا بالتقنيات الجديدة والإحساس بالحرية الموجودة بها والحديث مع من تشاء وكم تشاء ومتى تشاء سيطر على عقولنا وشتت أفكارنا وبعثر أولوياتنا
فالعجب العجاب أن منا من يبقى أمام الحاسب مثلاً ويتكاسل على صلاته والعياذ بالله
وكذ علا قاتنا مع أهلنا    حدث ولا حرج
يا عجب العجاب تتكلم مع صديق خيالي وما أدراك أنه حقيقي
وإن كانت المعلومات المقدمة منه صحيحة وإن كان يقول الصدق أم لا
تضحك وتتفاعل وتأخد وتعطي وتبقى معه بالساعات ولكن ما يحدث في منزلك
لست بدراية به لا من بعيد ولا قريب
إلاّ حين تنقطع الكهرباء أو تتنهي فترة الإشتراك مثلا
ولمّا تنظر لمن حولك تجدهم وكأنهم تغيرو في معاملاتهم معك
وأنك أنت السليم 

لي صديق بكندا متزوج وله أربع أولاد "بنتان وولدان"
بعد صلاة المغرب في البيت لا يسمح لا بالتلفاز ولا الحاسوب ولا حتى الهاتف
قلت له يوما لما كل هذا ؟؟ 
قال لي هذه هي الساعات الوحيدة التي أقضيها مع أولادي
وبما انني عربي وفي بلد أجنبي أقلها أعرف تفكير أبنائي في مثل هذه الجلسات خوفا عليهم من المجتمع المنحل كما نعلم جميعا
سبحان الله



من منكم يخالفني الرأي؟

تحياتي للجميع


   

وهذا مثال ثاني عن مخلفات التقدم والتكنلوجيا
وتكملة للصورة بالمشاركة 29





تحياتي

   

حلوة هي الصورة بالمشاركة 32 عنجد بتعبر عن الواقع

بس يا زلمة شوبدك بتوم وجيري عنجد ما بتخيل العيشة من دونهم   

الجيل الجديد .. و يا حسرتنا عالجيل الجديد

كل اللي اخد عئلو اللعب و التلفزيون و الكمبيوتر

يا جماعة في النا أقارب اولادون ما وصلوا بالعمر 6 سنين

و كان الهون اكاونت عالفيس بوك

و بيكون الولد زهئان شي اسمو بلاي ستيشن و ما بعرف شو

و هلأ بيلحئولي المسلسلات التركية .. و غيرها من المسلسلات

((((((( الهادفة جدا )))))))

و العتب على مين ؟؟؟؟ عالأهل طبعا .. ما في توجيه للأطفال

و لا في رعاية لطاقات الأطفال .. بتروح الأم مشان تلهي الابن

و البنت بتفتحلون التلفزيون على طيور الجنة أو كراميش

أو ما بعرف شو .. و التلفزيون اللي عم يربي .. و شو بدي احكي لاحكي

كانوا زمان يقولوا

الأم مدرسة إذا أعددتها ..... أعددت شعبا طيب الأعراق

تحياتي للجميع

.: الصور الموالية :.




أرجو أن لاتُقرأ هذه الصورة من الجانب السياسي أو الأوضاع الحالية بسورية
وليس لي من فائدة فقراءتها من الجانب السياسي الحالي
لأن عدد من البلدان العربية المنتجة للغاز كالجزائر والسعودية "وسوريا طبعًا" تعاني من أزمة توفير قارورات الغاز في عدة مناسبات خاصة هذه الأيام الباردة





لكم التعليق الهادف ذو نظرة سديدة لمن أراد
وأرجو التفاعل بعقلانية




                                    يتبع ...


   

كلا الصورتين تتحدثان بلسان حالهما

و كما يقول المثل

رب صورة خير من ألف كلمة

الله يحسن الأحوال

تحياتي

صورة محل الايفون يلي حاطط اعلان اي باد

ما بتختلف عن صورة الغاز لانو اوئات بتئول مية اي واخ لتاخد جرة .. هاد اذا ما صرت تعوي ليجي دورك


عجبني الموضوع ظريف ... وفيه روايح حلوة ... اممممممممم شو نايس

الصورة الأولي بالمشاركة 36
تدل أكتر شي على البُنى التحتية الإقتصادية لبلادنا العربية , ومما ترتب عليها من عقليات الأشخاص وكيف أثر دلك على حال معيشتهم
فمثلا كما ذكرت سابقـًا أن  مادة الغاز عندنا "سوريا , السعودية , الجزائر"
غير متوفرة وأحيانا بصعوبة
لا أدري أمن نقص التسيير في الإنتاج؟؟ أم التوزيع ؟؟ أم الإدارة ككل؟؟؟
أم أنه لم تحسب جميع النواحي الإقتصادية والمردودية من وراء
إنتاج وتسويق هذه المادة مثلا

ومع إعتبار أن هذه المادة نحن الرواد في إنتاجها ومتوفرة بكثرة ولكن ....؟؟؟؟؟؟؟؟

في بلدان غربية يدرسون مردودية المنتج المبتغى تسويقه في كل الحالات
"من إنتاجه إلى تسويقه"
وكيفية تحديد الأسعار , وكيفية تسويقه أو توفيره في الأزمات "الكوارث الطبيعة أم الحروب مثلاً"
(ديناميكية الإنتاج والتوزيع)


وهذا الحال ينطبق عندنا على جميع المواد الأخرى وليس مقتصرا على الغاز فقط

فالغرب 'والكل شاهد على ذلك ' في قمة الأزمة الإقتصادية ولكن تجد الناس تتهافت على شراء منتج ما مثل 'الآي فون 4'


أما الصورة الثانية بالمشاركة 36 فحدث ولا حرج
ولا أقول أخواننا بالبلدن المجاورة جوّاع
لكن الأدهى والأمر أن البعض والله جاره يبيت الليالي الطوال وفي بطنه القليل من الخبز والماء لكن من يعلم به إلاّ الله
  ولا حول ولا قوة إلاّ بالله


   

.: الصور الموالية :.









                    يتبع ...