رد مشاركة : همسات أناملي في ثنايا واقع الخيال... الجزء الثاني
مارية.
السلام عليكم
القسم الثاني ممتع بالفعل أخيتي ، أرى فيه أحداثاً متسارعة ، وأفكاراً كثيرة ، وبأسلوب مشوِّق ، وغير متكلَّف .
لكن لدي بعض الملاحظات :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في البداية اسعدني مرورك على جزئي الثاني
- كأن ملك قد كبرت بسرعة ، فبالأمس كانت طفيلة !! ( شعرت بهوة صغيرة بين الجزأين )
بس للتوضيح
اختي كانت ومازالت ملك طفلة بعين امها...هي هي الفكرة
اما هي فتاة بعمر الربيع- ذاهب إلى بلاد لا يعرف من سيعيده إليها إلا الله : إليها يعني إلى بلاده ومن فيها ؟؟ أم منها يعني بلاد الغربة ؟؟
لا هي ولا هي
من سيعيده الى ملك ..عم تحاكي نفسها انو ما بتعرف ايمت رح يرجعلا...
- فكيف تجعل يديها الناعمتين : يديها مفعول به ( شو عم تختبريني بالإعراب ؟! )
اسفة اختي والله مائصدي...
- عموماً أعجبتني الكنايات كثيراً ، وكذلك أحسست أن هذا الجزء أقرب للواقع أكثر مع وجود مساحات للخيال .
لكن زاد شوقي لأعرف تتمة القصة ، وخفايا الأحداث .
دمتِ بكل الود ، أرجو ألا أكون قد أثقلت عليكِ
بالعكس اختي كتير انبسطت لردورد وبصراحة كتير عم استفاد من نقدك
ويمكن لقيتي هالشي مبين من خلال الجزء الثاني
بتشكر اهتمامك