سيد الكلمات

انا ما عم اسأل عن الموت من وجهة نظر النظام .. عم اسألك الك انت بما انك بتتظاهر .. يللي عم يطلع ومو شايف قدامو هدف أبعد من الاستشهاد فهاد عم يفكر بعاطفتو للأسف مو بعقلو

أما عن التخمينات .. فأنا رايي مو اعتباطي ولا ظني هو مبني على حقائق وأدلة ملموسة شفتها وسمعتها ..... ما جبت سيرة الظن والتخمينات بردي

كلمة رأيي غير كلمة اعتقادي وظني .....

اختي صابرينا

اكيد الكل لازم يطالب باعتذار وتصحيح للخطأ بس مو ننجر لفتن أكبر .. حل الموضوع من الأساس التهدئة و بتجي انتي بتقولي "لا مجال للتهدئة؟"


بتمنى تقرأي الرد منيح قبل ما تجاوبي أنا قلت ووإلا

وإلا فلا مجال للتهدئة بعد الأن...!

بتمنى ترجعي تقرأي الرد وتتأكدي 
ومارح نختلف على هالشي ....

خلينا نتحضر شوي بنقاشاتنا ونكون واقعيين اكتر ونحاول نجاوب و نطرح فكرتنا بخصوص هالموضوع بس


وللعلم فقط كلامي كان موجه للكل مو بس لحضرتك اختي الكريمة

قرأت ردك جيدا آنسة دودي وخصوصا الـ إلا

انا اخالفك بعد هذه الحادثة تحديدا لا مجال إلا للتهدئة فقد طغى المصاب عن ما يطاق ويحمل


أعتذر منك اذا رأيتي في ردي ما ازعجك شخصيا

المواجهة والإستشهاد

تأتي كآخر الحلول بعد عقود طويلة ومحاولات عديدة من الفشل الذريع والبحيرة الراكدة


ويأتي خلف إلرغبة دوافع كثيرة
- نقمة على نظام وحشي وممارساته منذ عقود
- غضب على تدميره مساجدي وتدنيس مصاحفي وعبارات الإشراك بالله !
- ثأر للطفل الذي إستشهد وللمرأة التي إعتدي عليها
- نصرة لمدينة تجاورني وأهلها أهلي
-
-
-

حمى الله الشام وأهلها وعلماءها ومساجدها

اللهم أهلك الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين غانمين

اللهم اجعل تدميرهم في تدبيرهم

واجعل الدائرة تدور عليهم

اللهم أرنا بهم عجائب قدرتك


********************

رحم الله شهداءنا ... وشافى مرضانا ... وفك أسر المعتقلين


الأخت صابرينا :

نعم يا "سيف الاسلام" هي آخر الحلول

هي آخر الحلول لمن أراد لهذا البلد أن يتدمر ...

لمن أراد لهذا البلد أن يضعف لمن أراد لنا أن ننسى عدونا الحقيقي ..

لمن أراد لنا أن ننسى همنا وهدفنا في الحياة ..

لمن أراد لنا أن ننسى أقصانا المدنس ...

حينها فلننطلق نحو آخر الحلول .. فليمت من يمت وليستشهد من يستشهد فلم تعد تحكمنا إلا مناظر قتل علينا أن نثأر لها وأخطاء نتعهد أن نقتص منها بأيدينا دون أن نعبأ لا بإسلامنا ولا عروبتنا ولا بما سنخلفه ورائنا من دمار أو عمار .. لا أحد يعلم !

أبشرك وأبشر غيرك أن الكثيرين في هذا البلد لديهم غير هذا الحل وقد اختاروه بالفعل ..... بفضل الله ورحمته بعباده وأمة نبيه المصطفى

أسال الله أن يحقن دماء المسلمين ويهديهم  ويهديناويهدي علماءنا الأفاضل وقادتنا وولاة أمورنا ... آمين

نعم يا "سيف الاسلام" هي آخر الحلول

هي آخر الحلول لمن أراد لهذا البلد أن يتدمر ...

لمن أراد لهذا البلد أن يضعف لمن أراد لنا أن ننسى عدونا الحقيقي ..

لمن أراد لنا أن ننسى همنا وهدفنا في الحياة ..

لمن أراد لنا أن ننسى أقصانا المدنس ...


حبذا لو توجهي خطابك إلى -الفاعــل والمســبب في كل ذلك-
وهو النظـــام

-فلا مناصحة علماء الشام وكبار الحكماء نفعت
-وإنتخاباتنا كالعادة شكلية والنتائج جاهزة مسبقاً
-ومحاولة النقد البناء مصيرها غرفة تحت الأرض كما يخبرنا "عارف دليلة"
- وإصلاحات وقوانين على الورق وللمفارقة -النظام نفسه هو أول من يخرق القوانين التي يضعها!-
- ولايفكر أحد في حمل السلاح
فالنظام أكثر دموية وسيكشر عن كل أنيابه في حينها هكذا تخبرنا "حماة" في الثمانينات
-
-
-


وأما عدونا الحقيقي وأقصانا الأسير
فلم ولن ننساهم
ولكن أنتم تريدونه شماعة لتعليق أخطاءكم عليها وحجة لصرف الناس عن همومها ومطالبها
ونحن نريد ذاك عملاً وتحركاً و رصاصاً إلى صدر الأعداء ومنذ 38 عام ونحن ننتظر


بالله عليكي
لو تطوع هؤلاء الشباب في الجيش السوري الحالي
وكلهم رغبة بمسير قريب إلى الجولان والأقصى


ألا تعرفي على أي الصخور ستتطحم أمواج آمالهم !؟
ألا تعرفي أين سيخدم الجامعي منهم ؟
ألا تعرفي كم سينتظر الملهوف منهم ؟
هل أشرح أكثر
أم أن الصورة معروفة و واضحة للجميــــع

الله يشفيه يارب ويكسر الايادي يلي نمدت عليه

************اللهم نسألك القصاص يا عدل*************