لترابك الطاهر اكتب رسالة شوق

 لأعلق حروفها نجوماً على صدرك ،

لتنير اللهفة في وجدتي ،

كل أماني الحب والوفاء لكل  لحظة صدق عشتها على أرضك  

 عمر كل إنسان في هذه الحياة ،

من الميلاد وحتى الوفاة وهو أشبه المسافر في طريق ،

يسير ويسير ولابد أن يصل به هذا الطريق إلى مكان آخر.

لو سمحت لي أن أقف هنا لحظة وتقف معي

وتراجع سجل الماضي

وتعيد شريط الذكريات لترى الماضي من عمرك

كل القطرات تتلاعب سوياً في الهواء ..
وعند وصولها الى خديكي تتفارق وتذوب في ورد الوجنتان

صديقي العزيز كلمات تدخل الى القلب دون استأذان

طاب حبر قلمك وطبت انت بألف خير

تقبل مروري

لاتستهجني

بكائي

في

محافل

صمتك

دعيني

أبكي

وبعدها

خذي

ماتريدين مني

فأمام

حسنك

لاسبيل لدي

سوى البكاء

‏_‏_____
إليك أنت

مازال القلب

يافعا تواق

رغم الآلام

وطول الغياب
‏_‏___
إشتقتك

سأمضي إليكِ لأني أحبك جداً
وأعشقكِ حتى النخاعْ ..
من بين ألوف النساء سأمضي إليكِ
فقد أسعدتِني كثيراً
وعذبتِني كثيراً
وتركتِني كالطفل أَجْهشُ بالبكاءْ ..

اليوم نكادُ نبكي لـبعضِ همومٍ تؤرِّقُنا
وغدًا ..
عندما نَكبُر ،
نضحكُ على تفاهتِها - وربَّما على تفاهتِنا إذْ أعطيناها أكبرَ مِنْ حجمِها بالأمسِ - !

ما فائدة القلم إذا لم يفتح فكرا..

أو يضمد جرحا.

.أو يرقا دمعة..
...
أو يطهر قلبا..

او يكشف زيفا.

.أو يبني صرحا.
.يسعد الإنسان في ضلاله

أحــيانا

يمنع اللّه عنك مَآ … [ تريد ] ,

ليمنحك مَا …. [ تحتاج]