مالفرق بين الانسان الى بيقوم ويصلي الصبح وبعدين يقوم الى العمل ويرتب فراشوا ويفرش اسنانه ويفطر ويقبل راس مامتوا وبابتوا ويواصل اخواتوا الى المدرسة وبعده بروح الى الجامعة بتاعته ويدوام الى نهاية الدوام ومتفوق في دراسته ومع الكل لسانوا حلو وكلمه عسل .
وبين انسان يقوم الى الجامعه كسلان لانوا ماصلى الفجر وسهران الى وقت متاخر من الليل ومايساعد اهله في البيت ولا يهتم باخواته وكانه في فندق اكل وشرب ونوم فقط ومستواه الجامعي متدني ومشاكل مع الناس في الحارة والجامعه وكل مكان والمسجد مايعرف طريقه .
سؤالى انت من أي الفريقين الاول ولا التاني واذا انت من الاول حاول تضيف الى الخير الى عند خير اكتر واذا انت من الفريق التاني ارجع الى ربك واطلب منوا السماح والعافية قال تعالى ( ان الله لايغير ما بي قوم حتى يغيروا مابانفسهم )
ولكم خالص الحب والاحترام
خالد111

"إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه"

للأسف فإن معظم أبناء مجتمعنا لا يعرفون هذا الحديث حتى..

فترى الطالب ذاهبا إلى جامعته "رفع عتب"..

و الموظف ذاهبا إلى عمله فقط ليقبض الراتب في نهاية الشهر.....

و الأمثلة كثيرة لا تعد و لا تحصى

المشكلة تكمن في أن الناس تؤدي هذه الأعمال من باب الواجب و ليس من منطلق الضمير

و عندما نذهب إلى الجامعة أو إلى العمل بضمير و " من قلبنا" حينها سينهض المجتمع و يزدهر............

   
   

والله حكي صح انا بالنسبة الي ما جربت غير الدراسة لهلأ والحمد لله انا بحبها كتير وعم بدرس وحاطط هدف ببالي يعني بعرف ليش عم ادرس
تقبل مروري

أنا بالنسبة الي بفيق على الجامعة اذا كانو المحاضرات الصبح قبل الوقت بشي ساعتين برتب غرفتي وبعمل غراضي وبعدين بجهز حالي وبطلع على الجامعة اما اذا كان عندي فحص  بفيق على صلاة الصبح وبضل قاعدة بدرس حتى يصير الوقت ويمكن هيك منيح بالنسبة الي لانو بنت
مشكور على الموضوع الظريف
   

             

تقبل مروري صديقي

أنا من الفريق الاول

بفيق بصلي الصبح وبعدين برتب غرفتي وبروح على المدرسه (طبعا مو طالبه ) 

شكرا عالموضوع تقبل مروري