كثيرا ما أرى الناس يتسآلون: أنت شو؟
لكن أنا انسان, وأنا ذو كرامة أيا كان ديني
ديني ليس هويتي, بل ممارستي لديني هو هويتي
الكلام شيء والعمل به شيء آخر.
فإلى أي مدى تتحكم خلفياتنا ومرجعياتنا بنا؟
أنا أعرف اليوم عن الاسلام والمسيحية أكثر مما أعرف عن نفسي, بحكم دراستي الجادة المتزنة في الأديان, ولا أعرف كنه هذا السؤال: شو أنت؟ أنا انسان, من آدم
أنا لا آخذ معرفة أي دين إلا من مصدره, لذا خبرتي متزنة, فهل تسمي هذا الحاداً, أم كفراً, أم تسامحاً, أم حكي فاضي؟
سؤالي لكم, هل تحبذون استخدام سؤال أنت شو؟
ملاحظة: كن جاداً في الحوار والتزم بأصول الدين الحنيف, فأنت مسؤول وضمن شروط المنتدى, دون جرح مشاعر الناس.