أنا بعتقادي ..

كلشي بهون ...كلشي

أما انو يقتلوا الشعب ....وبالأخير يقولوا  مندسين ...

يقولوا اشخاص مو من الأمن ....

ويروح دم الشهداء هباء ...


هاد الشي يلي ما رح نقبلوا ابدا ....


قتلونا بدم بارد .....وبالأخير بقولوا جماعة مندسة وبشوهوا الصورة ...


...........................................

عندما تصبح سلطة رجال الامن مطلقة و كلمتهم هي المسموعة  فقط

و " أي شيء غيرها كذب و محاولة لأثارة الفتنة "

تلك هي المشكلة بحد ذاتها

طيب بس عطوا شوية أهمية لحكي الناس

يعني أكتر من 10 ألاف بكتير كذابين و 10رجل أمن واحد فقط هم الصادق الصدوق

وباقي الناس كلها عم تثير الفتنة

ليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنا بالأول كنت مع كل ماتنقله الأذاعة السورية

بس و الله بعدين ماعاد فيني كذب آلاف الناس و صدق الأذاعة

و بتعرفوا شو المشكلة العظمى

أنو هاد أفضل وقت للمطالبة بالحقوق

و بنفس الوقت هدا أسوء وقت لأن كل الدول الخارجية عم تتكالب على سوريا

و الله شي بيحير

 و أساس المشلكة أنو هي أول مرة المواطن فيها بيحس حاله

متحرر من قيود الكلام

ما في أبداً مشاكل بسوريا أبداً وكل شي تمام ويلي بقول غير هيك بكو ن مدسوس

بس في مشكلة صغيرة (تسعى إلى الصفر)

إنو مفكرين الشعب غبي (الغباء عندو بسعى للانهاية )

بس زمن السكوت ولى

 وفرض على كل واحد فينا  يعبر عن رأيو

وهذا واجب وطني 

السلام عليكم
اولا ادعو الله ان ينجي امنا وبلدنا سوريا العظيمة من هذه الأزمة العصيبة
يا أخوان المسألة انو الشعب حس انو في شي مو تمام القنوات الفضائية السورية عم تستغبي البشر
لازم وضع مجموعة من القوانين والتشريعات لحتى تهدى الأمور بإذن الله
اهمها القضاء على الفساد بأنواعه والحرية بلأعلام وانهاء الطوارئ
طبعا انهاء الطوارئ بيطلب كتير شغلات
وبالنهاية ادعو الله ان تمر هذه الأزمة بخير وان يكون هناك قرارات حكيمة

انا براي اول خطوة اغلاق المحطات السورية يللي حتى دم شهداء هالبلد مو احترمتوا

و ثانيا انو نعيش بدولة مدنية بدل الامنية

يجيب محاسبة الجميع من الكبير للصغير

و كلمة مهمة : السلطة المطلقة ، مفسدة مطلقة

تغيير مفاهيم الأبدية " إلى الأبد "  لأنها أصبحت من العصور الحجرية

اســــتقلال القضاء

إمكانية المحاسبة بدون خوف ، و اللي صح ما عندو شي يخبيه و يخاف منو

استقلال الإعلام

أشكر جميع الزملاء الذين شاركوا بآرائهم...
في الحقيقة حملت السنوات الماضية الكثير من الأخطاء التي جعلت الأمور معقدة جداً، وكلما تحدثنا عن موضوع يجب حله، نصطدم بجذور لهذا الموضوع تكشف لنا حجم المصيبة التي نحن فيها
لقد فشلت السلطات السورية في توقع امتداد الاحتجاجات الشعبية في الوطن العربي إلى سورية، واعتقدت أن سورية مختلفة... فما يجري في الدول العربية من ثورات دليل كافي على أن الشعب العربي يحمل نفس الطموحات ويعيش في نفس الظلم وان اختلفت صورته.. وها قد تسارعت الأحداث في سورية ... وقد تجاوز عدد الشهداء المئتين... والاعتقالات مستمرة علة قدم وساق والحمد لله..
لقد قامت السلطات بإنكار الأزمة في بدايتها وهذا أدى لتفاقم الازمة...
وأنا أطلب من الأخوة الأعزاء أن يتجنبوا الحديث عن التلفزيون السوري والمحطات السورية لأنه ليس من المعقول أن تقول السلطات بأن الأمن من قتل هؤلاء الشهداء... ومن الطبيعي فبركة بعض المسلسلات الهزيلة لتبرير سلسلة القتل التي تجري... لكن المحطات السورية تمارس استخفافاُ غير معقول بعقول البشر.. فكما قال أحدهم، بينما يبث التلفزيون السوري أخباراً عن الهدوء في سورية وعن مظاهرات تأييد الإصلاح في درعا، نكون في درعا نشيع الشهداء في الوقت عينه، وكذلك الأمر القصة المفبركة عن أحداث الجامعة العمري والعصابة الوهمية التي اخترعتها السلطات، وتلك الحادثة شكلت استفزازاً كبيراً لدى الناس... وبسياساته القائمة... يقوم الإعلام السوري بحقن الناس واستفزازهم أكثر وأكثر ربما دون أن يدري...
إن كل شرائح المجتمع عانت بشكل مباشر أو غير مباشر من السلطات في الماضي... ومن التدخل الأمني في شؤون الناس...
لقد عانينا من تخلف ثقافي وحضاري وفكري نتيجة السطوة الأمنية... فغابت الحوارات الجادة من الصحف بل وغابت الصحف المستقلة... وتراجع الانتاج الفكري من تأليف كتب ومقالات رأي ودراسات بحثية وكل ذلك بسبب الرقابة الأمنية...
فأنا لا أستطيع أن أتناول في بحث جامعي أي شيء يتعلق بسياسة النظام في سورية أو تعاطي النظام السياسي مع الداخل ...
كما عانت فئات مجتمعية من تهميش ونبذ، وهنا أخص بالذكر الطبقة الدينية، فقد أغلقت قنوات دينية وكانت معتدلة في طرحها كقناة الدعوة، كما أبعدت المنقبات عن التدريس، وللأسف أيضاً لا تقبل أي محجبة  أن تكون مذيعة في التلفزيون العربي السوري.. وهذا بحد ذاته ظلم وجور كبير...
لا أتحدث من كوني ذا خلفية دينية، أبداً ، فأنا أرفض فكرة التحزب الديني والمذهبي وكل أشكال التطرف الدينية والمجتمعية. إلا أن الحق يجب أن يقال

لا بد أولاً من أن تقوم القيادة بالاعتراف بكافة الأخطاء السابقة والماضية، بالإضافة لتقديم الاعتذار للشعب السوري.. والبدء بعملية مصالحة تامة بين الشعب والسلطة وخصوصاً السلطات الأمنية..
والبدء فوراً ببرنامج متكامل ينهض بوطننا ويقدم الرقي الحضاري وأهم النقاط التي يجب ان يتضمنها البرنامج:
في الجانب السياسي:

1- رفع العمل بقانون الطوارئ فورً وبدون تأخير
2- إطلاق سراح جميع معتقلي الفكر والرأي والضمير .و تطهير تام للسجون
3- السماح بعودة كافة المبعدين قسراً عن بلدهم
4- إطلاق قانون الإعلام بما يسمح بالحرية التامة لوسائل الإعلام والصحافة.
5- إطلاق قانون الأحزاب وحرية تشكيل الأحزاب والجمعيات ضمن الشروط الموجودة في مسودة قانون الأحزاب وأن يتم تسجيل تلك الأحزاب بمجرد الإخطار.
6- توحيد الأجهزة الأمنية تحت جهاز واحد ينقسم لشعب داخله، تكون مهمة الجهاز الحفاظ على أمن المواطن والوطن، ضمن صلاحيات محددة مسبقاً بما يمنع أي اعتقال تعسفي او استبداد أمني أو تدخل بشؤون المواطنين وإعاقة عملهم.
7- تعديل الدستور بما يتناسب مع النقاط السابقة وخصوصاً المادة الثامنة من الدستور.
8- الكف عن رفع الشعارات التي تحصر الوطن بأشخاص أو أحزاب أو فئات بعينها.
9- تفعيل الفصل التام بين السلطات الثلاث وتأمين الاستقلالية التامة للقضاء.
10- وضع الأسس الكفيلة بتفعيل دور المرأة وتفعيل المشاركة الفعالة في جميع المجالات.

أما على الجانب الاقتصادي:
1- إعادة هيكلة الشركات والمؤسسات الحكومية الخاسرة ووضع نظم إدارة متطورة تجعل من تلك المؤسسات مؤسسات رابحة بحيث لا تكون عبئاً على الدولة كما هي الحال.
2- تفعيل نقطة الرجل المناسب بالمكان المناسب. ومبدأ من أين لك هذا.
3- مكافحة الفساد المستشري في مؤسسات ومفاصل الدولة بشكل هرمي يبدأ من الأعلى .
4-  وضع أسس ومعايير لتولي الوظائف العامة بحيث تكون الكفاءة والخبرة هي المعيار الأهم والابتعاد عن المحسوبيات والواسطة والرشوى.
5- العمل على بناء اقتصاد وطني واسترداد رؤوس الأموال الهاربة وخلق بيئة استثمارية مناسبة.
6- دعم القطاع الزراعي والمزارعين واستصلاح الأراضي ،بحيث تكون الأولوية لهذا القطاع لما له من أهمية استراتيجية عالية ولقدرته الكبيرة على استيعاب العمالة.
7- تأمين فرص عمل لكافة شرائح المجتمع بالاعتماد على إقامة المشاريع الجديدة والقضاء على البطالة المقنعة التي بعاني منها القطاع العام.
8- إعادة النظر بنظام الضرائب والرسوم بشكل كامل بحيث يكون عادلاً ومنطقياً.
أما في الجانب الاجتماعي:

1- تفعيل الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي وتأمين البطالة بشكل فوري وعاجل ولكافة فئات المجتمع.
2- العمل على تقليص التفاوت بين الطبقات في المجتمع... ودعم الطبقات الأكثر فقراً.
3- إعادة هيكلة قطاع التعليم الأساسي والعالي ودعم البحث العلمي وإطلاق مبادرات للشباب والدمج بين البحث العلمي وحاجات المجتمع.
4- تفعيل عمل المؤسسات غير الحكومية ومؤسسسات المجتمع المدني لما لها دور كبير في الحياة المعاصرة مكمل لدور الدولة.
5-العمل بكافة المجالات وبكل السبل للقضاء على حالة الفقر والتهميش الاجتماعي.
6- تفعيل عمل المؤسسات البحثية والتعليمية والحرية التامة للعمل الفكري والثقافي لما له دور في رفد حضارة الأمة.


يعني هذه أهم النقاط التي أراها واجبة التحقيق، وطبعاً هناك الكثير غيرها، وأرجو من باقي الزملاء رفد هذه المقترحات بأخرى مدعمة لها...  وارجو ممن لديه تعليق او ملاحظة على ما ذكرت أن يبين ذلك...
فتلك برأيي أهم النقاط الواجبة لبناء دولة مدنية ديمقراطية قادرة على أخذ دور مهم في العالم المعاصر وتكون متماسكة في وجه اي مخطط خارجي.

أول شي الحكومة اعترفت باخطائها وانت"لازم تكون" سمعت بادنك خطاب الرئيس وثاني شي ليش عم تقول عصابات "خيالية" يبدو انو ماعندك فكرة عن المخطط الشيطاني يلي داعمينو أعداء الوطن بدقة شيطانية ودافعين مليارات الدولارات بس لحتى يسمعو هاد الكلام منك ومن غيرك.وطبعا كل فاسد وكل طاغية وكل فجعان  على حساب الشعب وخيرات الوطن لازم يتحاسب"ولو انو كلمة حساب قليلة عليه" وبتمنى تراجع خطة بند بن سلطا ن منيح.

صدقوني يا جماعه هذا ليس مخطط شيطاني من الخارج ولا حتى جهنمي
باختصار إذا أردت معرفة الحقيقه أذهب إلى درعا أو اللاذقيه واسأل الناس. الذين قتلوا هم من أبناء هذه البلد وهم الذين خرجوا طلبا للحريه لا غير يعني من المضخك أن تدخل بعض المنتديات فتجد شخص يقول قاطعوا هذه القنوات المحرضه الإسرائيليه وتجديه يذكر جميع القنوات الإخباريه وهو أصلا لا يسمحون لمراسليهم بالدخول
أخيرا أنا معكم في أن بداية حل الأزمه هو الأعتراف بالأزمه أولا