السلام عليكم


عقار جديد لدعم عملية زرع خلايا منتجة للأنسولين لدى مرضى السكري


طور الأطباء في معهد لدراسة مرض السكري في استراليا عقاراً يساعد أجسام مرضى

السكري من الفئة الأولى لتقبل الخلايا المزروعة المنتجة للأنسولين في البنكرياس.   

ويتلقى مرضى السكر جرعات من الأنسولين التي تنتجها الخلايا في البكنرياس، ويكون العلاج

بالأنسولين أكثر فعالية عبر زرع خلايا منتجة له في البنكرياس، والنتائج غالباً ما تكون محدودة

كون الجسم قد يرفض الخلايا الجديدة.

ونقلت وكالة يورونيوز عن الأطباء الاستراليين "اعتقادهم بجدوى العقار، خاصة بعد تجربته على

فئران مصابة بالداء".

وتؤكد الباحثة في المعهد سيسيل كينغ على أنه "في حال البدء بالعلاج قبل عملية الزرع فإن

العلاج يحتاج فقط إلى أسبوعين لجعل الجسم يتقبل إنتاج الأنسولين عبر هذه الخلايا، وقد

أبدت الفئران تجاوباً جيداً مع العلاج".

وتضيف كينغ "لكننا نحتاج إلى فترة أطول من التجربة على الفئران، لنبدأ بعد ذلك بتجربة العقار

الجديد على أشخاص يعانون من هذا الداء المستشري، دون اللجوء إلى أدوية مؤذية، لمنع

عملية رفض الخلايا المزروعة".

سيريانيوز

السلام عليكم


دراسة: القهوة تخفض احتمالات السكتة الدماغية للنساء   

واشنطن-سانا

كشفت دراسة سويدية أن القهوة قد تساعد النساء في خفض مخاطر الإصابة بالجلطة الدماغية

في بحث قال القائمون عليه إن نتائجه أولية.

وذكر موقع سي ان ان الالكتروني ان الدراسة التي نشرت في دورية جمعية القلب الأمريكية

وشاركت بها 25 الف امرأة تتراوح اعمارهن من 49 عاما إلى 83 عاماً لمدة عشر سنوات وجدت

أن تناول المشاركات لأكثر من كوب قهوة يوميا خفض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بما بين 22

بالمئة إلى 25 بالمئة مقارنة بمن يتناولن قدرا أقل من المشروب. وقالت سوزانا لارسون من

معهد كارولينسكا في استوكهولم التي قادت البحث ان بعض النساء تفادين استهلاك القهوة

للاعتقاد بأنها مضرة بالصحة لكن الحقيقة هي أن هناك المزيد من الأدلة تشير إلى ان تناولها

باعتدال قد يقلل خطر الإصابة بأمراض مثل السكري وسرطان الكبد وربما السكتة الدماغية.

ورغم أن نتائج البحث ما زالت مبدئية إلا أنها تتسق مع نتائج دراسة أمريكية أجريت عام 2009

بمشاركة أكثر من 83 ألف امرأة وخلصت إلى ان تناول أكثر من فنجان قهوة في اليوم يقلل

احتمالات السكتة الدماغية بنحو 20 بالمئة.

وأخفق الباحثون في تحديد الأسباب الكامنة وراء ذلك إلا أنهم رجحوا بأن المشروب ربما يقلل

الالتهاب ويحسن قدرات الأنسولين على المقاومة ما قد يساعد على تقليل مخاطر السكتة

الدماغية.

ووجدت دراسة علمية أخرى نفذت في حزيران الماضي أن احتساء القهوة بانتظام يوميا قد

يقلص احتمالات الإصابة بمرض الشلل الرعاش وفق دراسة أجريت في البرتغال.

السلام عليكم


علماء يطورون دواء يبطئ التمثيل الغذائي للنيكوتين في الجسم 


كشف باحثون فنلنديون وكنديون إنهم يطورون دواء يبطئ التمثيل الغذائي للنيكوتين في الجسم

مما قد يساعد المدخنين على الإقلاع عن هذه العادة .

ونقلت وكالة "يو بي آي " عن الباحث في جامعة "ايسترن فينلاند"، هونو رونيو، الذي يجري

الدراسة مع زملاء له في كندا إننا "نعمل على تطوير عامل مثبط يدعى (سي واي بي 2 ايه 6)

في دواء هادف سيكون فعالاً فقط في أجزاء محددة من الجسم".

وأوضح الباحث أنه حالياً لديهم صورة واضحة جداً عن بنية هذا المثبط ، وسينجحون في

استخدام طرق نموذجية عبر الكمبيوتر لتصميم الجزيئات التي ستلتصق بشكل خاص بالهدف

من دون إحداث ضرر بأية وظائف للجسد.

وأضاف الباحث إن العلماء اكتشفوا حتى الآن عدة جزيئات في طريقهم نحو تطوير الدواء لكن

الأمر ما زال بحاجة لبعض الوقت والمال.

ولفت الباحث إلى أن النيكوتين الموجود في السجائر يجري امتصاصه بسرعة عبر بطانة الفم

والرئتين حيث تعبر بسرعة إلى الجسم والدماغ.

ويشار إلى أن عدد المدخنين في العالم لعام 2010 بلغ 1ر1 مليار ‏شخص يتجاوز ثلثهم الـ 15

عاماً ويعيش 800 مليون من المدخنين في العالم الثالث من بينهم 300 مليون في الصين

وحدها ويدخن حوالي 47 % من الرجال مقابل 12 % من النساء وتبلغ نسبة الاستهلاك اليومي

15 سيجارة لكل مدخن.

ويذكر أن التدخين قتل مليون راشد في الدول النامية في مطلع التسعينات ‏وتراوح عددهم في

العام 2000م ما بين اثنين وثلاثة ملايين , ‏و في الدول التي يعتبر التدخين فيها عادة متأصلة

يتسبب في 30% من كل حالات السرطان، وهو سبب 90% من حالات الوفاة بسرطان الرئة،

وأكثر من 80% من حالات الالتهاب الشعبي المزمن والانتفاخ الرئوي.

سيريانيوز

السلام عليكم

الحمية الغذائية تؤدي إلى السلوك العدواني والشعور بالغضب

لندن-سانا

كشفت دراسة بريطانية حديثة أن اتباع حمية غذائية تتطلب حهوداً لضبط النفس أكثر منها لتناول الطعام الأمر الذي يؤدي إلى الشعور بالعدوانية والغضب.

وذكرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية في عددها الصادر اليوم أن الدراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يتناولون التفاح بدلاً من الشوكولا خلال حميتهم الغذائية يميلون بشكل ملحوظ لمشاهدة أفلام التي تعبر عن الغضب والانتقام أكثر من مشاهدة الأفلام المعتدلة.

وبدوره قال معدا الدراسة ديفيد غال من جامعة نورث وسترن في شيكاغو وويندي ليو من جامعة كاليفورنيا إن الدراسة أعدت لمعرفة فيما إذا كان ممارسة ضبط النفس يمكن أن تؤدي إلى سلسلة واسعة من السلوكيات الغاضبة ومن ثم الاشياء المفضلة للاشخاص خلال إتباعهم حمية غذائية وحتى في الحالات التي تكون فيها بعض السلوكيات غامضة جداً.

وأوضح الباحثون أن ممارسة ضبط النفس يجعل الاشخاص أكثر عرضة للتصرف بعدوانية تجاه الآخرين وأن الاشخاص الذين يتبعون حمية غذائية يكونون معكري المزاج وسريعي الغضب.

السلام عليكم


نصيحة طبية للحوامل.. تناولن البيض واللحم لإنجاب طفل هادئ وقنوع 


نصحت دراسة طبية هولندية السيدات الحوامل اللواتي يرغبن بإنجاب طفل هادئ وقنوع بزيادة

تناول شرائح اللحم والبيض والدجاج خلال الأشهر الأولى من الحمل.

وذكر موقع "ذا مد غورو" الأمريكي أن "باحثين هولنديين قالوا إن تناول الحوامل لفيتامين "بي 12

" الموجود في اللحم والدجاج والبيض تزيد من احتمال إنجاب طفل هادئ وقنوع".

وأضافت الدراسة أن "نسبة إنجاب طفل هادئ تزداد 3 مرات لدى النساء اللواتي يتمتعن

بمعدلات عالية من الفيتامين "بي 12" خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، في حين أن

الحوامل اللواتي يعانين من معدلات منخفضة من الفيتامين المذكور في أوائل فترة الحمل

يكونون أكثر عرضة لإنجاب أطفال يبكون 3 ساعات على الأقل يومياً".

وشملت الدراسة أكثر من 4 آلاف سيدة حامل في الأسبوع الثاني عشر من الحمل، حيث تبين

أن قرابة 5% ممن عانين من انخفاض في معدلات الفيتامين "بي 12" خلال هذه الفترة من

الحمل، اشتكين لاحقاً من كثافة بكاء مواليدهن، مقابل 1% ممن تمتعن بمعدلات عالية منه.

يذكر أن الفيتامين "بي 12" والمتواجد في اللحم الأحمر، والدجاج، ومنتجات الحليب، والكبد،

والمحار يلعب دوراً هاماً في نمو دماغ وجهاز الأجنة العصبي وهو مهم أيضا لصحة الدم.

سيريانيوز

السلام عليكم



More Sensitive Test for Cardiac Biomarker May Better Identify Patients Who Experienced Heart Attack

Newswise — In patients with a suspected acute coronary syndrome (ACS; such as heart attack or unstable angina), use of a more sensitive test to detect the protein troponin in blood was associated with increased diagnosis of a heart attack and improved identification of patients at high risk of another heart attack and death in the following year, according to a study in the March 23/30 issue of JAMA.

Recent reports have indicated that the latest tests for improving the sensitivity for detecting troponin can increase diagnostic performance and improve the early diagnosis of myocardial infarction (MI; heart attack). "Lowering the threshold for detecting cardiac troponin is a highly controversial issue among clinicians with cardiologists, physicians, and clinical biochemists uncertain as to whether the benefits of small improvements in sensitivity will outweigh the problems that may arise as a result of reduced specificity. Furthermore, whether lowering the threshold for detection of plasma troponin improves clinical outcomes in patients with suspected ACS is unknown," according to background information in the article.

Nicholas L. Mills, M.D., Ph.D., of the University of Edinburgh, Scotland, and colleagues conducted a study to determine whether lowering the diagnostic threshold for heart attack with a sensitive troponin assay (test) could help identify patients at future risk of adverse events and improve clinical outcomes. The study was divided into 2 phases (validation and implementation). Although plasma troponin I was measured using a reformulated sensitive assay throughout both phases, only concentrations above the original diagnostic threshold (0.20 ng/mL or greater) were reported in the validation phase, and concentrations above the revised diagnostic threshold (0.05 ng/mL or greater) were reported during the implementation phase. Patients were stratified into 3 groups (less than 0.05 ng/ml, 0.05-0.19 ng/mL, and 0.20 ng/mL or greater). The study included patients admitted with suspected ACS to the Royal Infirmary of Edinburgh before (n = 1,038; February-July 2008, during the validation phase) and after (n = 1,054; February-July 2009, during the implementation phase) lowering the threshold of detection for myocardial necrosis (death of heart muscle cells).

Of the 2,092 patients with suspected ACS, 1,340 (64 percent) had plasma troponin assay concentrations of less than 0.05 ng/mL, 170 (8 percent) had plasma troponin assay concentrations of 0.05 to 0.19 ng/mL, and 582 (28 percent) had plasma troponin assay concentrations of 0.20 ng/mL or more.

During the validation phase, at 12 months, a greater proportion of patients with troponin assay concentrations of 0.05 to 0.19 ng/mL had died or been readmitted with an MI (39 percent) compared with those with troponin assay concentrations of less than 0.05 ng/mL (7 percent) or 0.20 ng/mL or more (24 percent).

During the implementation phase, lowering the diagnostic threshold to 0.05 ng/mL was associated with a lower risk of death and recurrent MI (from 39 percent to 21 percent) in patients with troponin concentrations of 0.05 to 0.19 ng/mL.

"In patients presenting with suspected ACS, the use of a sensitive troponin I assay increased the detection of MI by 29 percent and identified patients who were at the highest risk of recurrent MI and death. Implementation of this assay and the diagnostic reclassification of these patients was associated with improved clinical management, fewer deaths, and fewer admissions with recurrent MI," the authors write.

"The appropriateness of continuing to lower the threshold of plasma troponin assay concentration to define increasing numbers of patients with MI may be questioned. This concern relates to the potential to reduce specificity and increase false-positive diagnoses of MI. Our study supports the contention that this is not the case, rather the concern relates to the potential for misclassification of high-risk patients through the use of outdated diagnostic thresholds," the researchers write. "The next generation of assays may define progressively lower thresholds for detection of plasma troponin that ultimately may lead to the definition of a normal reference range. These assays are necessary to assess whether further reductions in the diagnostic threshold are indicated."

السلام عليكم


دراسة يابانية "تنظيف الأسنان يقي مـن الجلطـة الدماغيـة" 

كشفت نتائج دراسة يابانية جديدة أجريت في جامعة هيروشيما إن تنظيف الأسنان يمنع دخول

الجراثيم إلى الجسم والتي قد تسبب بدورها حدوث الجلطات الدماغية.

وذكرت صحيفة (دايلي ميل) في عددها الصادر يوم الاثنين أن الباحثين اليابانيين القائمين على

الدراسة وجدوا أن "خطر الإصابة بسكتات دماغية قد يرتفع بعد بضع سنوات من فقدان الأسنان،

الذي قد ينتج عن أمراض اللثة".

وشملت الدراسة 358 مريضاً، قام الباحثون بمراقبة حالة أسنانهم، وتبين أن المرضى الذين

تعرضوا للجلطات الدماغية بين عمري الخمسين والستين، كان عدد أسنانهم أقلّ من الآخرين ,

وأخذ الأطباء في أبحاثهم، العوامل المتسببة بالجلطات كالتدخين والسمنة والكحول بعين

الاعتبار.

وأضافت معدة الدراسة العلمية ميتسويوشي يوشيدا قائلة  إن "الدراسة اقترحت أن تكون

خسارة الأسنان مرتبطة بالسكتات الدماغية النزفية".

وقال الطبيب في جمعية السكتات الدماغية شارلين أحمد إن "هناك بكتيريا تدخل إلى جسدنا

من خلال الفم، وتستطيع أن تؤدي إلى تضييق جدران الشرايين وبالتالي إلى سكتات دماغية،

كما أن تلك البكتيريا قادرة على لصق الدهون على جدران الشرايين ما قد يتسبب بتخثر الدم،

ما ينتج عنه سكتات دماغية".

ويشار إلى أن أكثر الأسباب التي تعرض المرء للسكتات الدماغية، هي انسداد الأوعية الدموية

التي تنقل الأوكسجين إلى الدماغ , أما السكتة النزفية فتحصل عندما ينفجر وعاء دموي

ويتسبب بنزيف في الدماغ , وبعد الإصابة بجلطة دماغية، تموت الخلايا العصبية المعنية في

غضون دقائق من حرمانها للأوكسجين، وتعطل بالتالي بعض الوظائف الجسدية المختصة بها.

ويذكر أن دراسات أخرى أشارت إلى وجود رابط بين أمراض اللثة , المسبب الأول في تساقط

الأسنان بعد عمر الـ40, وأمراض القلب.

سيريانيوز

السلام عليكم
                                                 
الدراسات الحديثة تبحث في احتمالية الأصل الجرثومي لأمراض الشرايين
                                                                           
كما هو حال القرحة الهضمية التي أثبت أن أصلها جرثومي
                                                         
وداء القولون التقرحي وداء كرون الذي يشك بأن الجراثيم لها دور في تطوره

                                                         
فقد نصل ليوم تصبح الصادات الحيوية فيه علاجاً للذبحة الصدرية والجلطة الدماغية
                                   
لكن لا يوجد اثباتات حول ذلك إلى الآن ولا يوجد أي دليل يؤيد استخدام الصادات في ذلك حالياً

السلام عليكم

Using Oral Contraceptives Before Pregnancy, Not Linked to Respiratory Problems

Newswise — RESEARCH TRIANGLE PARK, N.C.—A new study by researchers at RTI International, the National Institute of Environmental Health Sciences, and the Norwegian Institute of Public Health refutes previous findings that oral contraceptive use before pregnancy is linked to respiratory problems in children.

The Norwegian study, presented at the 2011 Annual Meeting of the American Academy of Allergy, Asthma & Immunology and published in Pediatric Allergy and Immunology, may reassure mothers who have used oral contraceptives before becoming pregnant.

Given that progesterone is a key hormone in pregnancy, researchers have hypothesized that the use of progestin-containing oral contraceptive pills before pregnancy could influence fetal respiratory and immune development," said Dana B. Hancock, Ph.D.., genetic epidemiologist at RTI and the study's lead author. "In 1997, researchers first reported that a mother's oral contraceptive pills use may increase the risk of asthma in the child. Since then, a few studies have supported this hypothesis but data are limited and inconclusive."

According to the researchers oral contraceptive pills are widely used. Intended pregnancies often occur shortly after discontinuing oral contraceptive pills, and almost half of unintended pregnancies occur when women are using contraceptives. Effects of oral contraceptive pills on hormone levels can linger in women months to years after discontinuation.

In this new study, the results showed that the use of estrogen-progestin combined pills before pregnancy was not associated with lower respiratory tract infections, wheezing or asthma in the children followed in the study.
The researchers looked at associations between the type of oral contraceptive used by the mother before pregnancy and lower respiratory tract infections in more than 60,000 children followed to 6 months old; lower respiratory tract infections and wheezing in more than 42,500 children followed to 18 months old; and asthma in almost 24,500 children followed to 36 months old.

Progestin-only pill use in the year before pregnancy had a slight positive association with wheezing in children at 6 to 8 months old but the researchers noted that very few women used this type of pill, the association was small and might be due to residual confounding.

"We found that use of the combined pill, taken by most women who use oral contraceptive pills, was not associated with adverse respiratory outcomes in the offspring" said Stephanie J. London, M.D., Dr.P.H., principal investigator at the National Institute of Environmental Health Sciences and senior author of the study. "This should provide reassurance to the vast majority of women using oral contraceptive pills during their childbearing years."



About RTI International
RTI International is one of the world's leading research institutes, dedicated to improving the human condition by turning knowledge into practice. Our staff of more than 2,800 provides research and technical expertise to governments and businesses in more than 40 countries in the areas of health and pharmaceuticals, education and training, surveys and statistics, advanced technology, international development, economic and social policy, energy and the environment, and laboratory and chemistry services. For more information, visit www.rti.org.

السلام عليكم


Coronary Artery Calcium Scans May Help Patients Lower Heart Disease Risk without Increasing Tests and Costs

Newswise — LOS ANGELES (EMBARGOED UNTIL 4 PM EST, WEDNESDAY, MARCH 23, 2011) – A new study of coronary artery calcium scanning – a simple, noninvasive test that gives patients baseline information about plaque in their coronary arteries—has shown that the scan helps them make heart-healthy lifestyle changes and lower their heart disease risk factors.

The study, the EISNER trial (Early Identification of Subclinical Atherosclerosis by Noninvasive Imaging Research), was headed by researchers at Cedars-Sinai Heart Institute and Cedars-Sinai‘s S. Mark Taper Foundation Imaging Department and published in the April 12, 2011 issue of the Journal of the American College of Cardiology.

The large, clinical trial of volunteers with coronary risk factors but no known heart disease randomized patients to either have or not have a coronary calcium scan and then followed the patients for their risk- factor changes over four years. The final trial result demonstrated that early screening does not increase subsequent tests and their associated costs.

“In our study, patients who knew their coronary calcium scores improved their coronary heart disease risk compared with those with no scan, and those with high calcium scores were motivated to take even more aggressive steps to reduce their risk,” said Daniel S. Berman, M.D., the study’s principal investigator and chief of Cardiac Imaging and Nuclear Cardiology at the Cedars-Sinai Heart Institute and Cedars-Sinai’s S. Mark Taper Foundation Imaging Department.

Coronary artery calcium scanning shows plaques in coronary arteries long before symptoms develop, and has been consistently shown to effectively identify patients with silent heart disease and those at risk for a heart attack or sudden death. The test is rarely covered by insurance although numerous, consistent studies show that it detects these patients more accurately than standard blood tests.

The current study found that patients who were screened had better long-term risk profiles than those who were not. All 2,137 study volunteers in the EISNER trial had an initial, private risk factor counseling session and assessment of seven modifiable risk factors: blood pressure, cholesterol and triglyceride profiles, blood sugar, weight, waist circumference, exercise and smoking.

Of the total participants, 1,424 were selected at random to have a coronary artery calcium scan. The remaining 713 were assigned to a no-scan group. Four years later, all available participants were reevaluated in the clinic and both groups had coronary artery calcium scans.

Compared to the no-scan group, patients who underwent initial scanning had significant improvement in several risk factors after four years: systolic blood pressure (the top number on a blood pressure reading); LDL (“bad” cholesterol) levels; waist size among those with large abdominal circumference; and weight among those who were overweight.

An important outcome was that the Framingham Risk Score, the widely used assessment tool that calculates a person’s overall risk of having a heart attack or dying within 10 years, increased in the no-scan group, but remained unchanged in those who had initial scans. Individual risk factor profiles, based on the seven modifiable risk factors, improved in both groups, but the degree of improvement was greater in the scan group.

There was no difference between the groups in the costs or use of invasive or noninvasive diagnostic and treatment procedures. Patients who had normal baseline scans had fewer tests and procedures in the subsequent four years, compared to patients who did not have scans. Drug costs were 7 percent higher in the scan group because more of these patients started taking blood pressure and cholesterol medications.

Berman noted, “A large number of studies has consistently shown that coronary calcium scanning adds to standard risk factor assessment in predicting heart attacks and cardiac death. By showing improved patient outcomes with scanning – without increasing the need for subsequent tests -- the EISNER study will be very helpful in our quest to prevent heart attacks.” He added “The test isn’t for everyone, but should be considered in patients with risk factors for coronary artery disease who are in the right age group.”