نشرت اليوم جريدة الثورة مقالا يتكلم فيه عن الواقع الذي يعيش فيه طلاب كلية الهندسة المدنية من كثرة المواد وصعوبتها بالإضافة إلى سبب إلغاء الاختصاصات في كلية الهندسة وجعل المهندس المتخرج مهندسا مدنيا عاما ملما بكل الاختصاصات,كما تضمن المقال مقابلة صحفية مع عميد كليتنا الدكتور أمجد زينو تكلم فيها عن أسباب هذا الواقع .
أترككم مع هذا المقال المأخوذ من الموقع الكتروني لجريدة الثورة وأرجو التعليق على هذا المقال المنشور :

طلاب الهندسة المدنية .. تعدد الأنظمة.. وإلغاء اختصاصات وكثافة بالمقررات‏
‏
الثورة‏
جامعات‏
الخميس 13-5-2010م‏
‏
ترى هل نحن أمام عملية تعليمية منطقية في أبعادها العلمية والمنهجية في واقعها؟ وهل من المنطق أن يخرج الطالب من منهاج ثانوية عامة كان يظنه مرهقاً ليجد نفسه في الجامعة أمام كتلة كبيرة من المقررات كل واحد منها يعادل منهاج الثانوية بأكمله..؟!‏
بهذا الاستغراب ومن منظار أن الطالب الذي أصبح سنة أولى جامعة لم يتحول خلال ثلاثة أشهر إلى عالم في كل شيء... إذ يسأل طلاب الهندسة المدنية «سنة أولى» لماذا هذا المنهاج الكبير والضخم 15 مادة درسية مكثفة بمعلوماتها النظرية والعملية، يرافقها دوام طويل يبدأ من الثامنة صباحاً إلى الثامنة مساءً وحصص للمواد العلمية تستمر أحياناً ثلاث ساعات.. فمتى سيجد الطالب وقتاً لمراجعة كل ذلك ودراسته؟‏‏‏
إلغاء الاختصاصات‏‏‏
وأشار هؤلاء إلى قرار إلغاء الاختصاصات وتحويل الهندسة المدنية إلى هندسة عامة، حيث وزعت مواد الاختصاصات على جميع السنوات.‏‏‏
الأمر ذاته تحدث عنه طلاب السنة الرابعة، فقد أصبحت تدعى كلية الهندسة المدنية العامة، بدلاً من اختصاص هندسة مدني إنشائي، مدني بيئة، مدني ري.. إلخ وعلى الطالب أن يدرس مواد جميع هذه الاختصاصات معاً من السنة الأولى حتى السنة الأخيرة، فزادت الأعباء على الطالب من حيث المقررات وتوزيع الدوام وفتراته.. إضافة لكون كل مادة تبدو كمادتين فهي تقسم إلى جزء نظري وجزء آخر عملي مختلف عنه تماماً وليس مكملاً أو موضحاً له.‏‏‏
توسع بالمقررات المائية‏‏‏
وقالوا: لدينا 64 مقرراً بالكلية، وفي هذا العام ضمت مادة الانكليزية مع مادة أخرى لتصبح مادة اختصاص، بينما إلغاء الاختصاص في الكلية أضاف على الطالب العديد من المواد التي كانت تابعة للاختصاصات الأخرى.‏‏‏
ويوضح طلاب السنة الخامسة أنه أصبح لديهم 4 مواد مائية نظرية يأخذونها من السنة الثالثة حتى سنة التخرج وهي مواد صعبة جداً تعتمد على الأسلوب التلقيني ليصبح رصيدهم 13 مادة، مضافاً إليها مشروع التخرج بعد أن كانت 11 مادة، أي بفارق ثلاث مواد.‏‏‏
وهم بذلك دمجوا المواد الإنشائية مع بعضها البعض، ووسعوا المواد المائية والبيئية بشكل كبير، كما أصبحت غالبية الأسئلة الامتحانية تأتي على شكل سؤال واحد عليه العلامة كاملة، وهذا يقلص نسب النجاح بشكل كبير.‏‏‏
لا حاجة لها‏‏‏
وحول رأي الطلاب في بعض المواد العلمية قالوا: إن هناك مواد تتعلق بالهندسة المعلوماتية يأخذونها في السنة الأولى ليسوا بحاجة لها ولا تفيد إلا في مجال اختصاصها لطلاب المعلوماتية، كمادة الخوارزميات والبرمجة، أما هم فلا يحتاجونها في تطبيقاتهم العملية ولاسيما بعد التخرج.‏‏‏
برنامج أوتوكاد‏‏‏
ومن جهة أخرى يطالبون بأن يعتمد برنامج أوتوكاد في تقديم التصميمات التي يقومون بها عبر الحاسوب في مواد الرسم. كتصميم رسم استراحة مثلاً (الواجهات، الأمام، يمين، يسار) وهذا يسهل عليهم التصميم ويساعدهم في السرعة بالإنجاز.‏‏‏
لماذا لا تطبق الأتمتة؟‏‏‏
ونظراً لنجاح طريقة الأتمتة على بعض المواد يتساءلون لماذا لم تطبق فيها الأتمتة؟ علماً أن هناك عدة مواد يدرسونها ولا تنجح فيها الطريقة التقليدية وإذا اعتمدت تلك الطريقة ستكون علاماتهم أفضل وأكثر إنصافاً لهم.‏‏‏
نمطية الأسئلة‏‏‏
وبرأيهم لابد من تغيير نمط الأسئلة المتبعة، لبعض المواد ويقولون إن هناك نموذج أسئلة يطبق منذ سنوات كثيرة وبحاجة للتغيير، هذا إضافة إلى ضرورة وضع عدة أسئلة في ورقة الامتحان ليكون توزيع العلامات أكثر إنصافاً، ففي إحدى المواد تعطى نصف العلامة على مسألة واحدة والنصف الآخر على مسألة أخرى، وبهذا تكون النتيجة الرسوب في المادة في حال عدم معرفة إحدى المسألتين ولن تعبر النتيجة على مستوى الطالب.‏‏‏
***‏‏‏
د.زينو:80٪ نســــبة النجـــــاح للمقــــررات الهندســـــــية‏‏‏
توجهنا للاستفسار حول هذه المشكلات والتقينا الدكتور مجد زينو عميد كلية الهندسة المدنية الذي أجابنا أولاً حول عملية دمج الاختصاصات أو إلغائها قائلاً: إن هذا القرار بني على مطالب طلابية بما يتوافق مع سوق العمل المحلية، لأن الطالب سابقاً «عند تخرجه» باختصاص مياه أو إنشاء أو بيئة كان يلاقي معاناة كبيرة في الحصول على عمل لذلك وبناء على جهود كبيرة حلينا المشكلة بأن ألغينا الاختصاصات وأصبح الطالب يتخرج بصفة مهندس مدني عام يعمل في أي مجال للهندسة المدنية.‏‏‏
وهناك قضية مهمة يحتاج الطالب لاستيضاحها وهي أن مجموع الساعات الدرسية أيام الاختصاص هي نفسها حالياً بعد إلغاء الاختصاصات ومازاد هو مقرران أو ثلاثة.. وهي مقررات ضرورية حتى يكون مهندساً مدنياً عاماً.‏‏‏
أما ما يتعلق بزيادة المقررات المائية والبيئية على حساب المواد الإنشائية أشار أنه لدى الطالب خمسة مقررات بوتون مسلح وهو الاختصاص الذي يعمل عليه أو به بالحياة العادية، ولديه أربعة مقررات، حساب أشعة وبالتالي مقررات البيئة والمياه تأتي عادية ومناسبة للخطة الدرسية الموجهة للسوق المحلية.‏‏‏
وحول مادة الجيولوجيا الهندسية قال: هي مادة علمية أساسية يأخذها الطالب في السنة الأولى وأكثرها يتعلق بطبيعة التربة والضمور، فالطالب يدخل المختبر ويتعرف على جزء مما يأخذه في المادة.‏‏‏
وهنا يوضح أن المقررات التطبيقية تبدأ بالسنتين الثالثة والرابعة، وحالياً تشكلت لجان وطنية من أجل تقويم المناهج وتطويرها وقد نتوصل إلى قناعة ما يمكن تعديلها مستقبلاً.‏‏‏
وفيما يتعلق حول طلب الطلاب لأتمتة بعض المواد أجاب: تطبيق طريقة الأتمتة عادة يكون حسب طلب رؤساء الأقسام وأي أستاذ يقترح لنا هذه الطريقة نوافق عليها.‏‏‏
يؤخذ بعين الاعتبار‏‏‏
وعن موضوع توزيع العلامات وبأن نصف العلامة تذهب لمسألة واحدة قال: التعميم لا يجوز ويوجد حالة أو حالتان لبعض المواد ونحن بشكل دائم توجيهاتنا للأساتذة أن يؤخذ هذا الموضوع بعين الاعتبار وأن تكون المسائل عامة والأسئلة شاملة للمناهج ونأخذ منهم سلم العلامات بالكامل ونعمل على تدقيق كامل للامتحان.‏‏‏
وعن شكوى طلاب السنة الخامسة على اعطائهم سؤالاً واحداً في الامتحان فكان رده: بسبب أن هناك مواد لها طابع عملي وهو تصميم مشروع وهناك خطوات ويحتوي على معلومات خلال سنة كاملة، لهذا تعطى العلامة منفصلة لكل طلب على حدى.‏‏‏
نسبة النجاح 40 - 60٪‏‏‏
ويضيف د. زينو: معيارنا في هذه الكلية نسبة النجاح في نهاية العام، أكثر من 12 مقرراً نسبة النجاح فيهم كانت 80٪ هذا للمقررات الهندسية الأساسية والمواد (كالثقافة وعربي، جيولوجيا) معظم الطلاب الجيدين يأخذون علامات شبه تامة فيها.‏‏‏
حد أدنى للعملي‏‏‏
وعن استغراب الطلاب على وضع علامة متدينة لبعض مواد العملي أوضح: عندما توضع علامات متدنية يكون السبب من الطالب لعدم حضوره الدروس العملية (مرة أو مرتين) وهناك من قبلنا تعليمات مشددة بهذا الخصوص بأن تكون العلامات متجانسة بين جميع الأساتذة وأن يكون وسطي العلامات عند جميع المقررات ضمن الحدود المنطقية

شكرا على وصول المقال للمنتدى بهذه السرعة
والله يعطيه العافيه للدكتور امجد لانو عم يحاول يطور الكلية

يعطيك ألف عافية على نقلك للمقال

والله مقال حلو
منيح انه في حدا حاسس فينا
وطرح كتير أفكار من موضوع " لقاءات افتراضية"
بس صراحة في فكرة لازم تنطرح : انه الكلية مافيها تطبيق عملي وهي بتحتاج مقال خاص


نقول الصراحة : الدكتور أمجد زينو دائما بيسعى للتطوير على مستوى الكلية وعلى مستوى البلد ... هاد الشي ملموس و يعطيه ألف عافية
لكن بخصوص إلغاء التخصصات جواب الدكتور دائما هو هو دائما  وبيحتاج نقاش لأنه غير مقنع
فمو معقول أدمج هالتخصصات بحيث أضغط المعلومات وقلص وينظلم تخصص الإنشائي  المهم والمطلوب من سوق العمل بعدد كبير
مشان ما ينضرو خريجي المائية اللي أعدادهن أقل وطلب السوق أكيد أقل
وبحيث صار المهندس العام ما عنده لا دراسة كافية للإنشاء ولا للمائية أو غيره

آسف للإطالة
وتمنياتي بالإزدهار والتطور لكليتنا الحبيبة

.ولو ما في شكر على واجب .أنا بصراحة لما شفت المفال بموقع الجريدة
فرحت أنو في حد متذكر طلاب كلية عريقة مثل كلية الهندسة المدنية وإذابدنا نشكر حدا لازم نشكر القائمين على جريدة الثورة واهتمامهم بدفع عملية التعليم إلى الأحسن.

السلام عليكم
شكراً على نقل هالمقال
هو فعلاُ الدكتور زينو يبذل الكثير لأجل الكلية ولا أحد يستطيع إنكار هذه الحقيقة لكن...
هناك الكثير من النقاط التي تحتاج إلى مناقشة طووويللة يتعذر مناقشتها الآن بسبب ظروف الفحص القاسية ..بس في شغلة يعني عنجد دهشتني بحكي الدكتور يعني ما دام إنو سوق العمل لا يحتاج الكثير لمهندسي المائية والبيئة طيب ليش عم يدرسونا عنا كل هالمقررات يعني ما لازم يحلوا المشلكة بمشكلة أكبر منها يعني بيطلع الطالب بكل شي إيد من ورا وإيد من إدام ، أنا بتخيل حالي عم إعمل عملية (بعيد الشر عني) والله شو عند طبيب عام درس 6 سنين طب بس لأنو شو ..لأنو باقي الاختصاصات غير الجراحات والاختصاصات المهمة ما عم تمشي! ما بيصير هاد الحكي لازم الواحد يتخصص بشغلة ويتقنها لحتى يقدر يمشي بهالزمن الصعب ...وكتتتيير شغلات لازم نحكي فيها بس شو بدنا نساوي الحمد لله على كل حال ومشكور الدكتور زينو على كل شي عم يعملوا مشان الكلية

اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

الله يكون بيعون طلاب المدني

يعني شو بدو الواح يحكي ليحكي

شكرا ع نقل الموضوع ,

الكلام فيو كتير بهورة  من الطلاب والجريدة بخصوص المواد والوقت الضيق للساعة 8 المسا ؟؟؟؟؟ طولو بالكن! , الامور ما وصلت لهي الدرجة من الصعوبة , ما في شي سهل ولا شي صعب , الكلية حلوة والمواد أحلى بس بدكن مين يدرسها. انا مع المدني العام , بدك تتخصص؟! روح سجل على ماجستير وتخصص وكمل دراسة و بدك تتعب ع حالك بعد التخرج لانو مافي شي بيجي بالسهل.
ومواد المعلوماتية والبرمجة برأي منيحة. وخصوصا انو عم يتدرس فيها الاتوكاد بالعلمي والاكسل.

تحفظي ع مواد التصميم انو الرسم والتحبير باليد وكمان بعض المعيدين ما بيرضو من الطلاب تشتغل المشاريع الفصلية ع الاتوكاد او اي برنامج الهندسي شو السبب؟؟ و انو مواد البيتون بالشام مسموح الدخول على الامتحان بس بالكود اما باقي الجامعات بحمص وحلب و تشرين تعتير مادة مفتوحة ومسموح بادخال النوط  يا ترى شو السبب؟ ولما سألنا الدكتور سليمان الناصيف ما عطانا اجابة مقنعة!؟!!!!.

باي

يعني ما حدا بيقول عن زيتو عكر



كلام الدكتور زينو......كتير بعيد عن المنطقية بكتير جوانب


خلص يعترفو انون غلطانين ويرتاحو...... مستحيين يقولوا كلمة اسفين نحنا غلطنا يعني هالدكاترة

مهندسين التصميم بيتحكموا فينا....وصراعات الدكاترة والمهندسين  لا تنتهي متل الولاد الصغار


على كل بتوقع طلاب الرابعة اكتر حكما هني وطلاب الخامسة على واقع الكلية.....يعني بقول لطلاب السنوات اللي قبل.....ما شفتو شي


الكلام مع دكاترتنا كلو بلا طعمة........بس وديني لاهريهم......ورح ضل احكي






مجد

                                                                شباب وصبايا 
             
                                                                    ومن الأخر
أولا اللي ما بدوا يدرس معلوماتية وبرمجة وغيروا من مواد الإدارة ما كان يدخل هندسة أصلا واللي الله عما على قلبة ودخل بقلوا(((( بكرة وقت بتجيك وظيفة هيدرولوجيا أو مشروع طرق أو وظيفة إمداد ميا أومشاريع بكافة الأنواع و الأشكال كون اكيد رح تندم   على الساعة اللي ما درست فيها أوتو كاد أو أكسل أو v.b )))))
ثانيا واللي بدوا اختصاصات بقلوا من بعد الدكتور أمجد ((( أخي جماعة الأختصاصات كانوا عم يتعبوا ليلاقوا شغل بعد ما يتخرجوا وكانوا ينظلموا على اثرا كتير طلاب _______بقا حمود  ربك)))
و ثالثا مشان مواد المائية والبيئة ضليت سنة عما أسئل ليش كتار  حتى إجاني الجواب الشافي (((( أخي المشكلة الإنشائية عم تلاقي مية واحد يعرف يحلها بس المشكلة المائية ما عم تلاقي أيام حدي يعرف يحلها هي كبداية وكنهاية المشكلة الإنشائية إذا كلفت مليون بتكون المائية رح تكلف مليار)))) بقى بلا حكي هي بدال ما تشكروا الجماعة لأنن معلقين  أحلامكم عليكم

             

بعرف كتير رح يتضايقوا بس صار بدا( لأنوا نص العم يحكوا لسا ما عرفانين وين الله حاطن )
واللي ما اقتنع ما بقلوا  غير( إرضى بالنصيب)

مرحبا
أول شي بدي أشكر على نقل هالموضوع ...
طيب رضينا بدراسة الاختصاصات كلها وهاد طبعا بعد ما ضليا السنة الأولى كلها عم نقنع حالنا انو الهندسة المدني منيحة وحبابة ومافيا شي_طبعا هيك طلعلنا بالمفاضلة_
واقتنعنا انو الكلية صعبة وبدها دراسة وأمرنا لله...
بس في شغلة كتير مدايقتني ..انو كليتنا متلا متل الحقوق متل التجارة متل الآداب_مع احترامي_ الدكاترة _طبعا مو كلن_بيشلفو العلامات شلف ولا بيصلحو بضمير...

رح أعطيكن مثال حي:
اليوم نزلت علامات عملي الجيوديزيا .. وطبعا طلاب السنة التانية كلن مصعوقين بالعلامات مو لأنو قليلة .. بس لأنها ظلم
يعني والله العظيم انو الدكتور المحترم_رياض المصري _مو مصلح الامتحانات وكان يعطي وظايف وكمان مو آخد علامتن بعين الاعتبار...
منفاجأ انو الطالب يلي كاتب وطالع مبسوط من فحص العملي علامتو تحت العشرين!!!!!!

واللي طلع عم يبكي علامتو 26 وفوق ... واذا مو مصدقين اعملو احصائية واسألو طلاب التانية ...لأنو ماحدا آخد اللي بيستاهلو
وفي شغلة كمان.. تصورو انو في طالب ماعندو حضور ولا وظايف ولا حتى مقدم امتحان المادة لأنو هو بالأصل مكنسل المادة والمفاجأة انو بتطلع علامتو 17!!!!!!!!
يعني متلو متل اللي مقدم وظايف وعامل امتحان.
بقا وين العدل؟؟؟صار الواحد مايدرس وياخد أعلى العلامات واللي عم يدرس هو اللي عم ياكلا.

بقا أحسن شي الواحد يبيعا ويطلع مهندس.....مو فهمان!
وما رح قول لهالدكتور الا (....حسبي الله ونعم الوكيل فيك....)