كلام جميل .. ومعاني  رااااااائعة تحتاج لمين يشعر بها....

وانا اوافق ان كلمة أحبك أصبحت أسهل من طرف العين لدى الكثيرين...لكن باستطاعتنا ان نحكم من هو الصادق بقولها..

الـــحــــــــــــــب


كلمة لايمكن ان تشرح ببضع كلمات ..


ولا يمكن ان تختصر ببضع جمل....


لان هذه الكلمة احساس وشعور
ولا يمكن وصف شعور بكلمات...........


تقبلي مروري

                    دمتي بود


                                        همس المشاعر

لا يمكن أن تختصر الكلمات في هذه الكلمة


ولا يمكن أن تقول لشخص  واحد فقط فهناك الأب والأم والصديق والحبيب


    تحيتي لك

الحب أمل وألم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن الحب حاجة لكل إنسان (برأيي)  ولكن لطالما كان الحب ذلك الشيء الذي يغير حياة الإنسان فالحب يجعل العاشق في حالة من الشوق لا يضاهيها حالة شوق الأم لابنها

لطالما يرجف جسد العاشق ويرتعش عندما يرى محبوبته

ولكن عذاب الحب هو أصعب أنواع العذاب لأن العذاب هنا موجه إلى القلب مباشرة
ولايستطيع منعه أحد

أتمنى أن يكون الحب طريقاً إلى الأمل لا طريقاً إلى الألم

                       

مرحبا أصدقائي ...
أريد معرفة آرائكم بالفرق بين حبك لحبيبك و حبك لزوج المستقبل
أنا باعتقادي أنه هناك فرق شاسع بينهما فحب الحبيب لا يعوض
و هو حب يتكلل بالتضحية و التسامح و الأمل بالاستمرار
و هو شعور موجه للحبيب مباشرة يبدأ بتلاقي الأرواح دونما تفكير .
أما حب الزوج فهو عبارة عن احترام الزوجة لزوجها
و محاولة تقبل وضعه للمحافظة على هذا الزواج
و مداراة عائلته بكاملها . حتى أن الفتاة تضطر أن تدرس دراسة شاملة
عن الشاب ووضعه عندما يتقدم لها فهل يكون للحب مكاناً هنا ؟؟؟؟
و أسوء ما في الموضوع أن الحب لا يكفي للارتباط و من النادر جداً
أن يجتمع الحب مع الماديات التي تبني زواجاً .
أشعر انه أخطر قرار يتخذه المرء في حياته  لدرجة أنني لا أظن أنني قادرة على اتخاذه
ملاحظة : المقصود بحب الحبيب هو الحب المتبادل دون ضحايا قلوب مكسورة .
بانتظار الردود............

الحب الحقيقي‎

تسمو إليه كل الارواح
وتهيم بذكره النفوس
فلا يأتي ذكره إلا وتطرب القلوب الندية
ولا تطفق تلهج بذكره فلا تمل
حبه يورث القلب حلاوة ولذة ليس لها مثيل
حبه مصدر السعادة
فهو سعادة الدارين
هو نور السماوات والارض
انه الله عز وجل




في حبه تنافس المتنافسون
من ذاق محبته عاش منعما سعيدا
ومن حرمها عاش حياته ظلمات كأنما يصّعد في السماء



قال ابن القيم رحمه الله في محبة الله عز وجل:
" منزلة المحبة : هي المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون ,
و إليها شخص العاملون وإلى علمها شمر المتسابقون
فهي :
قوت القلوب وغذاء الأرواح , وقرة العيون !!
وهي الحياة التي من حرمها حرم من جملة الأموات
والنور الذي من فقده فهو في بحار الظلمات!
والشفاء الذي من عدمه حلت به جميع الأسقام!!
واللذة التي من لم يظفر بها فعيشه كله هموم وآلام !!
وهي روح الإيمان والأعمال والمقامات والأحوال التي متى خلت منها فهي كالجسد الذي لا روح فيه !!
تحمل السائرين إلى بلاد لم يكونوا إلا بشق الأنفس بالغيها !!
وتوصلهم إلى منازل لم يكونوا بدونها أبدا واصليها ....!!
تالله لقد ذهب أهلها بشرف الدنيا والآخرة
إذ لهم من معية محبوبهم أوفر نصيب
وقد قضى الله يوم قدر مقادير الخلائق بمشيئته وحكمته البالغة أن المرء مع من أحب
فيا لها من نعمة على المحبين سابقة ..!!
تالله لقد سبق القوم السعادة وهم على ظهور الفرش نائمون
وقد تقدموا الركب بمراحل وهم في سيرهم واقفون ...
من لي بمثل سيرك المدلل ** تمشي رويدا وتجيء في الأول"
انتهى كلامه رحمه الله



نعم.. الحب الحقيقي هو الحب الإلهي
الحنين المتجدد والشوق المستمر
من لم يذقه ماعرفه
متجدد مع الانفاس
أي مرتبه تسمو الى هذه المرتبة؟؟

قالوا قديما:
((مساكين أهل الدنيا ، خرجوا من الدنيا وماذاقو أطيب مافيها‘
قيل : ومأطيب مافيها؟:
قال محبة الله والأنس به والشوق إلى لقائه، والتنعم بذكره وطاعته ))



• يقول آخر:
((إنه ليمر بي أوقات أقول فيها
إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش طيب ))



• وقال آخر:
((والله ماطابت الدنيا إلا بمحبته وطاعته،
ولا الجنة إلا برؤيته ومشاهدته))




• قال ابن تيمية رحمه الله :
وأخرج من البيوت لعلني *** أحدث عنك القلب بالسر خالياً




هذا هو الحب الحقيقي .. سعادة الدنيا والآخرة
فاين موقعنا منه .. وهل فتشنا قلوبنا
ووقفنا مع انفسنا وسألناها
هل نحب الله عزّ وجل حبا حقيقيا خالصاً؟؟

 
     

قاموس الحب







مازال الحديث مستمراً ، ولا زالت الكلمة تحوي الكثير


لا أعلم كلمة في قاموس العربية تعبر عن الحب مثل كلمة حب


فليس هناك أصدق من الحاء والباء في دلالتهما على هذا المقصود


فالحاء تفتح الفم فيبقى فارغاً باهتاً ، حتى تأتي الباء فيُضَمُ الفم وتُطبَق الشفتان وتصطَّك الأسنان



إذا هنا اجتماع بعد فرقة ؛ ووصل بعد هجر




الحب أنشودة عذبة في أفواه الصادقين

وقصيدة جميلة في ديوان المحبين

الحب ماء الحياة وغداء الروح وقوت النفس

الحب لا يعترف بالألوان ولا بالأوطان




الحب هو بساط القربى بين الأحباب ، وهو سياج المودة بين الأصحاب ، بالحب تشرق الوجوه ، وتبتسم الشفاه ، وتتألق العيون



بالحب تدوم المسرّة

بالحب تُرسَم على الثغرة البسمة

وتنطلق من الفجر النسمة

وتشدو الطيور بالنغمة




بالحب يقع الوفاق

بالحب يعم السلام

بالحب تدوم المودة والوئام

بالحب يفهم الطالب كلام المعلم

بالحب يسير الجيش وراء القائد

بالحب ترضع الأم وليدها

بالحب تروم الناقة حِوارِها




إذا قلت حب ، تداعت الذكريات القديمة ، وثارت المعاني الجميلة ، وحضرت المواقف المشجية



   

    جيش من المشاعر يسيره الانسان للسيطره على كيان شخص آخر يشتركان في قيادته العقل والقلب متسلح بالأماني والآمال ربما ينتصر ويقيم مدنا" من السعادة في ذلك الوطن وربما يخسر ويرجع محملا" بالآلام ومتخما" بالجراح التي لن ترى ...

هو شعور يسمعه الأصم وينطقه الأبكم ويبصره الأعمى

اصدق انواع الحب وامدها عمرا" هو الحب العذري العفيف وهو الحب الأبدي المتوج بالأزواج

الحب القاتل حب من طرف واحد

الحب الذي يزول بسرعة هو حب المراهقة وسرعان ما يتحول الى سراب

الرجل يحب بعقله والمرأة بقلبها واصدقهما الأول واجملهما الثاني

الحب كالحرب من السهل اشعالها ومن الصعب اخمادها

الحب الحقيقي هو ان تحب الشخص الوحيد القادر على ان يجعلك تعيسا"