بعض الاعلاميون السوريون العاملون في التلفزيون السوري
04-02-2010 08:57 PM
دمشق – دنيا الوطن - محمد أنور المصري
ففي الأخبار الرئيسة عندما يطل الإعلامي نضال زغبور يتغنى المشاهد بصوته وهو يقرأ الأخبار، استطاع بالفعل نضال لفت أنظار المشاهد إليه من خلال ثقافته التي جعلت له رصيدا مهما للفت انتباه المشاهد السوري والعربي إليه خاصة في برنامج مدارات الذي أصبح حديث مهم لدى المتلقي داخل وخارج سورية من خلال بعض الحلقات التي قدمها،
وفي الأخبار عندما تطل الإعلامية ميساء سلوم نشعر بسعادة غامرة بسبب نظرتها الثاقبة للكاميرا والتي تجعل المشاهد فعلا يستمع إليها ويتابعها وتخصصت السيدة ميساء بأناقتها الملفتة للنظر وهذه سمة من سماتها .
أما صاحب الصوت المتميز وصاحب اللمسة والكفاءة الإعلامية محمد السعيد الذي فعلاً استطاع أن يحجز له معقداً في الصفوف الأولى لأنه أثبت كفاءته بأدائه الإعلامي وحواراته التي تجعل المشاهد يستمع إليها من دون لا شعور .
ومن خلال متابعتي لشاشتنا الوطنية التي بدأت تتلألأ بنجومها الإعلامية كما الإعلامية المتميزة نهى النجار التي استطاعت فعلاً وبجدارة وكفاءة تقديم العديد من البرامج للمشاهد السوري التي أطلت من خلالها كما برامج المسابقات التي قدمتها في دورات رمضان. والبرنامج المنوع الأول الذي ظهر على شاشة التلفزيون السوري (خليك على الخط) وصولاً لبرنامج ( صباح الخير ) في الفضائية السورية مروراً ببرنامج ( سلام وكلام) في الأرضية الأولى حيث تميزت نهى بشدة الحوار وترابط الأفكار واحترام الفنان وإعطائه حقه في الكلام وطرح رأيه السلبي أو الإيجابي وخصوصاً في سلام وكلام وتحديداً في حلقة 23/11/2007 والتي كانت ضيفتها الفنانة ( مجد النعيم) وحلقة الفنان (وفيق الزعيم) حيث أبدعت نهى بالحوارات واستطاعت لفت انتباه المشاهد إليها من خلال جملتها التي صرحت بها في برنامجها (لتكونوا أيها الأزواج أصدقاء لزوجاتكم والعكس ) واستطاعت إبداء رأيها وإقناع ضيفتها به فعلاً نهى استطعتِ بأن تكوني نجمة حرة في سماء الإعلام السوري . ففي أحد اللقاءات لأحد النجمات السوريات أثنت على نهى النجار واعتبرتها من الإعلاميات اللواتي استطعن الوصول وتقديم شيء يفيد المشاهد السوري .
والجدير ذكره بأن الفنانة كانت أحد ضيوف سلام وكلام .
وفي حلقة يوم الجمعة 30/11/2007 طرحت الإعلامية نهى النجار موضوع مهم مقدمات ومقدمي برامج التلفزيون وما هي الأشياء التي تنقضهم، وما هو السبب الذي يدفع بالصحافة لانتقادهم وما هو سبب دخول الفنان السوري تقديم البرامج هل لأسباب مادية؟؟؟؟ سؤال مهم يجب طرحه ولكن الموضوع وكما ذكرت نهى يحتاج لحلقات وحلقات ولكن برأيي كمتابع لشاشتنا وممارستي العمل الصحفي. شاشتنا وكما ذكرت سابقا تمتلك العديد من المواهب والشخصيات الإعلامية المتميزة لذلك دخول الفنان لتقديم البرامج ظاهرة غير صحية تماما لأن دخول الفنان مجال التقديم البرامجي بذلك يكون قد اقتحم مجال الغير هي ظاهرة غير صحيحة .ولا بد من ذكر موضوع مهم جدا أحد المذيعات السوريات والتي عملت في تلفزيون دولة قطر أخذت موقفاً سلبياً من هذا الموضوع ففي أحد السنوات رشحت الفنانة أمل عرفة لتقديم برنامج أمل بعد الإفطار على امتداد 30 يوما فالبعض أخذ موقف سلبي من إدارة التلفزيون لأنهم أفسحوا المجال أمام الفنانة أمل بالتقديم مع العلم مذيعاتنا هم أولى لفرصة الظهور للمشاهد السوري والعربي ولكن للحقيقة استطاعت أمل أن تمتلك أدواتها الإعلامية واستطاعت بأن تكون إعلامية حقيقة بحكم أنها قدمت برنامج على شاشة mbc. أما في السنوات المتتالية لم يستطيع أحد بأن يأخذ دور المذيعات نهائيا مع احترامنا الشديد لنجومية هؤلاء الفنانين وعلى سبيل المثال في رمضان المنصرم كان البرنامج مسيناكم مليئا بالأخطاء حتى آخر ساعة ربما لو كانت أحد المذيعات السوريات قدمن البرنامج لكان ربما تلافت العديد من الأخطاء التي ارتكبت في البرنامج ، لذلك علينا بأن نقول ظاهرة دخول الفنانين أضواء الإعلام غير صحية حتى يحافظوا على برقيهم الدرامي .أما بالنسبة للموضوع الذي طرحته نهى حول الانتقادات اللاذعة للمذيعات برأيي :
في كل مهنة هناك الدخلاء منهم من يستطيع الاستمرار ومنهم يغادر مكانه رغما عنه لأنه لم يستطيع أن يترك تلك البصمة لدى المتلاقي والمشاهد السوري أصبح واعي لدخول منزله أكثر من 1000 قناة تلفزيونية ولكن هذه الانتقادات تأتي من خلال المشاهد الذي لم يعد يميز ما الذي يريده من مذيعات التلفزيون البعض يريد أن يشاهد تلك المذيعة والتي تريدي قميص النوم كما مذيعات روتانا تخرج للمشاهدين والبعض من يريد أن تظهر مذيعتنا كما مذيعات قناة الرسالة أو أقرأ ولكن برأيي الأغلبية الساحقة تقول أن مذيعات التلفزيون العربي السوري مذيعات الحشمة والعفة ونريد أن نقول لهؤلاء النقاد بأن قنواتنا هي قنوات حكومية وليست قنواتنا مصدر لبث برامج الخلاعة كما الفضائيات الأخرى .
كما استطاعت كنانة حويجة بحديثها و بحركتها الثاقبة أمام كاميرا الأخبار بأن تثبت أقدامها على الشاشة وبتحيتها التي عرفت بسلام الله نبدأ وبختام نشرتها نترككم برعاية صاحب الحمد . وفي أحد المقالات التي نشرت في أحد الصحف الخليجية بدأت أحد مذيعات الجزيرة الفضائية بتقليد كنانة في تحيتها وفي ختامها لنشرة الأخبار مرددة افتتاحية الأخبار بقولها بسلام الله نبدأ وفي ختامها تقول شكرا للمتابعة نترككم بصحبة صاحب الحمد بأمان الله . بعكس ما رددته أحد الصحف المحلية بزواياها النقدية أن الإعلامية كنانة حولت الأخبار لبرامج دينية !!!!!!!!
كما طالعتنا أحد المواقع نشر أحد الكتاب يقول لماذا لا يكون في شاشتنا الوطنية مذيعة كما هالة سرحان مثلاً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ برأيي في تليفزيوننا الوطني نتملك العديد من الكفاءات كما نهى مثلاً والتي فعلاً خلية نحل متواصلة لتقديم الجديد في برنامجها التلفزيوني سلام وكلام ويكفينا فخراً أن التلفزيون العربي السوري أرسل العديد من الوجوه الإعلامية للعديد من القنوات الفضائية كما الجزيرة والعربية وقناة روسيا اليوم التي فتحت المجال العديد من الوجه بالعمل لديها .
فاليوم التلفزيون السوري مدرسة حقيقة استطاع فعلاً بأن يخرج العديد من الوجه الإعلامية التي استقطبت العديد من المشاهدين إليها عبر القنوات الفضائية الأخرى .
فبعد كل هذه الإنجازات التي أصبح المشاهد السوري يلمسها عبر شاشته الوطنية التي فعلاً استطاعت بأن يعود المشاهد لمتابعتها نتمنى بأن نرى المزيد ونرى هذه الأسماء الإعلامية ببرامج أكثر تقدماً وأكثر جرأة وتواكب حياة المشاهد وتقديم قضاياه بكافة أشكالها وأنواعها وتواكب الديكورات الحديثة والمتطورة .
ذكريات مجنونة
لا أدري ,هل ذكرياتي المجنونة أم أنا المجنون أم الحياة مجنونة أم حياتي مجنونة؟ لا أدري ,ولكن أنا واثق أن هناك شيء مجنون, تفكيري أنا حياتي مجتمعي ظروفي قدري لا فرق ولا يهم,
كل ما أعرفه يوجد شيء مجنون, وربما كل شيء ,وربما لاشيء ولكن كلماتي هي المجنونة ,لا فرق.
إحساسي ربما أصيب بالجنون ,وربما مشاعري ربما روحي وربما عقلي ,ربما كل ما ذكرت
وممكن لاشيء مما ذكرت, وإنما شعور لحظي كل ما يحتويه كلمة جنون صوّرت ببعض الكلمات المجنونة.
لا ادري لماذا كلمة الجنون رافقتني في هذه الفترة, مما لاشك فيه إن شيء ما قد أصيب بالجنون, ولكن ربما أيضا أن جملة المما لاشك فيه هي المجنونة و لا يوجد ما يثير الشك من الجنون.
بجميع الأحوال أحاول تعريف الجنون وسط هذه الحالة الجنونية وتوصلت إلى أن الجنون هو :
حالة فيزيو عصبية أو فيزيو عقلية توهم صاحبها أنه الوحيد العاقل و الآخرين ضمن ساحة من الجنون
لا وتوهمه أيضا أنه ليس هو الوحيد العاقل فحسب وإنما هو الوحيد على يقين و الآخرون في اللا صواب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ربما هذه الكلمات هي تعريف وافي لما يشعر به مجنون غريب
حتى من الممكن أن تكون هذه الكلمات أعقل ما يكتبه مجنون مثلي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رد مشاركة : هذه صفحتي الاعلاميه..السيره الذاتيه للاعلاميين العرب..
05-02-2010 07:39 PM
السيرة ذاتية للاعلامي السوري فيصل القاسم:
- الاسم: فيصل مؤيد القاسم
- مكان وتاريخ الولادة: قرية الثعلة، مدينة السويداء 1961
- الجنسية: سوري/ بريطاني
- العنوان الحالي: قناة الجزيرة، الدوحة، قطر
الشهادات
- بكالوريوس في الأدب الإنجليزي من (جامعة دمشق) عام 1983
- دكتوراه في الأدب الإنجليزي، قسم الدراما من جامعة (هل Hull ) في بريطانيا عام 1990
مجال التدريس
- مدرس لغة إنجليزية في إعدادية (الشهيد محمد صالح نصر) من 1981-1982
-محاضر لغة انجليزية في معهد طب الاسنان بجامعة دمشق1982-1983
- محاضر في قسم اللغة الإنجليزية بجامعة دمشق من عام 1983-1984
مجال النشر
- مقالات وترجمات في الصحف السورية
- مقالات في صحف (الحياة) و(الشرق الأوسط) ومجلة (هنا لندن) من 1988-1992
- مقالات إعلامية في مجلات أمريكية
- كاتب مقال أسبوعي في صحيفة (الشرق ) القطرية حتى الآن
-مقال اسبوعي في صحيفة الشبيبة العمانية حتى الآن
- مؤلف كتاب (السياسة والأدب) سينشر قريبا باللغة الإنجليزية
- مؤلف كتاب( احفظ واخرس: الحوار المفقود في الثقافة العربية) قيد النشر
- مشارك في كتاب( مستقبل القومية العربية)
- مشارك في كتاب (الإعلام الذي غير وجه العرب: ظاهرة الجزيرة) بالإنجليزية
- مشارك في كتاب (تجارب إعلامية خاصة) في الإمارات
مؤتمرات ومحاضرات
- محاضرة في (مركز زايد للتنسيق والمتابعة) بعنوان "(لإعلام الأمني)
- محاضرة في (نادي دبي للصحافة) بعنوان (تجربة الاتجاه المعاكس)
- محاضرة في (جمعية الفجيرة الثقافية) بعنوان"آفاق الإعلام العربي"
- محاضرة في (جامعة كارديف ) بمقاطعة ويلز البريطانية
- محاضرة في (جامعة ويستمينستر) في لندن بعنوان (الإعلام العربي الرسمي)
- محاضرة في جامعة (كامبردج) ببريطانيا بعنوان (البرامج الحوارية)
- محاضرة في (مركز دراسات الوحدة العربية) ببيروت بعنوان (الفضائيات العربية)
- محاضرة أمام الصحفيين العرب في باريس بعنوان (الحرية الإعلامية)
- محاضرة في القمة الدولية في جنيف حول دور الإعلام في التقريب بين الحضارات
- محاضرة في (نادي الجسرة) بالدوحة حول تجربة (قناة الجزيرة)
-محاضرة في مؤتمر حلف الأطلسي في الدوحة بعنوان "اإعلام والتحولات الديموقراطية في الخليج"
-محاضرة في المجمع الثقافي في ابو ظبي بعنوان"إماطة اللثام عن لعبة الإعلام"
-محاضرة بعنوان"هل هناك إعلام حر؟" في مكتبة الأسد الوطنية 15-2-2007
لقاءات رئاسية
- مقابلة مع الرئيس الإيراني محمد خاتمي
- مقابلة مع الرئيس الكوبي فيديل كاسترو
- مقابلة مع رئيس جنوب أفريقيا ثامبو مبيكي
- مقابلة مع الرئيس العراقي السابق صدام حسين
- مقابلة مع رئيس وزراء ماليزيا محاضر محمد
- مقابلة مع رئيس الوزراء التركي سليمان ديميريل
- مقابلة مع الزعيم الليبي معمر القذافي
-مقابلة مع الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز
-مقابلة مع الريئس الاريتيري أسياس أفورقي
مجال الإذاعة البريطانية
- معد ومقدم البرامج الثقافية في القسم العربي بهيئة الإذاعة البريطانية
- معد ومقدم برنامج (مشاهد وأحداث) بالإضافة إلى البرامج الموسيقية والترفيهية
- معد ومقدم برامج (أضواء وقضايا وآراء ومرايا والرأي الآخر ولأمن والدفاع والتجارة والمال)
- معد ومحرر ومقدم البرامج السياسية الرئيسية (العالم هذا الصباح، عالم الظهيرة، شريط الأنباء، العالم هذا المساء، وحصاد اليوم الإخباري)
- مراسل (إذاعة الإمارات العربية ) في لندن من عام 1993-1996
مجال التلفزيون
- معد ومقدم (برنامج الصحافة) في قناة MBC) ) عام 1991
- مقدم النشرات الرئيسية في (تلفزيون بي بي سي العربي) من عام 1994-1996
- مقدم برنامج (ما وراء الأخبار) في (تلفزيون بي بي سي) من عام 1994-1996
- مذيع أخبار في (قناة الجزيرة) من عام 1996-2000
- معد ومقدم برنامج (الاتجاه المعاكس) في قناة الجزيرة من عام 1997 حتى الآن
فاز الدكتور فيصل القاسم صاحب برنامج "الاتجاه المعاكس" في قناة الجزيرة بالمركز الأول كأفضل مذيع ومقدم برامج في العالم العربي للعام 2007. ففي استفتاء هو الأوسع من نوعه أجرته مجلة "زهرة الخليج" ذائعة الصيت حصل القاسم على خمسة وتسعين بالمائة من الأصوات.
كما حصل برنامجه "الاتجاه المعاكس" على واحد وتسعين ونصف بالمائة. وقد شارك في الاستطلاع سبعون ناقداً من مختلف الدول العربية، واستمر التصويت على مدار العام، ثم جُمعت نتائجه في منتصف شهر ديسمبر المنصرم.
وكان القاسم قبل فترة قريبة قد فاز أيضاً بالمركز الأول كأفضل مذيع عربي في استفتاءين لجريدتي الخليج الإماراتية والقبس الكويتية.
يذكر أن برنامج القاسم دخل عامه الثاني عشر، وما زال متربعاً على رأس قائمة أفضل البرامج العربية.
وكان مقدم "الاتجاه المعاكس" قد فاز في استفتاء مجلة "شالانج" الفرنسية الشهيرة كواحد من أكثر عشرين شخصية تأثيراً على مستوى العالم.
اللغات
- يتقن اللغات العربية والإنجليزية وقليلا من الفرنسية والألمانية
ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية WwW.Jamaa.Net