قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم , وأزكاها عند مليككم وأرفعها في 

درجاتكم , وخير لكم من إنفاق الذهب والورق , وخير لكم من أن تلقو عدوكم فتضربو أعناقهم ويضربو

أعناقكم ؟ قالو : بلى . قال : ذكر الله )

رواه الترمذي

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت )

متفق عليه

حَدَّثَنَا ‏ ‏وَكِيعٌ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏سُفْيَانَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏خَالِدٍ الْحَذَّاءِ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي قِلَابَةَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَنَسٍ ‏ ‏قَالَ :
‏
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

‏ ‏أَرْحَمُ أُمَّتِي ‏ ‏أَبُو بَكْرٍ ‏ ‏وَأَشَدُّهَا فِي دِينِ اللَّهِ ‏ ‏عُمَرُ ‏ ‏وَأَصْدَقُهَا حَيَاءً ‏ ‏عُثْمَانُ

‏ ‏ وَأَعْلَمُهَا بِالْحَلَالِ وَالْحَرَامِ ‏ ‏مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ ‏ ‏وَأَقْرَؤُهَا لِكِتَابِ اللَّهِ ‏ ‏أُبَيٌّ
‏ ‏
وَأَعْلَمُهَا بِالْفَرَائِضِ ‏ ‏زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ ‏ ‏وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ

وَأَمِينُ هَذِهِ الْأُمَّةِ ‏ ‏أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ.. ‏
 

أخرجه أحمد

‏حَدَّثَنَا ‏ ‏وَكِيعٌ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏حَبِيبٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏قَيْسٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏ثَابِتٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَنَسٍ ‏ ‏قَالَ ‏ :

‏مَرَّ عَلَيْنَا النَّبِيُّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
‏
‏وَنَحْنُ نَلْعَبُ فَقَالَ ‏

‏السَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا صِبْيَانُ ‏  

رواه  أحمد

‏حَدَّثَنَا ‏ ‏سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏اللَّيْثُ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏ابْنِ شِهَابٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عُرْوَةَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عَائِشَةَ ‏
‏رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ‏ :‏أَنَّ ‏ ‏قُرَيْشًا ‏ ‏أَهَمَّتْهُمْ ‏ ‏الْمَرْأَةُ ‏ ‏الْمَخْزُومِيَّةُ الَّتِي سَرَقَتْ فَقَالُوا
مَنْ يُكَلِّمُ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إِلَّا ‏ ‏أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ ‏
‏حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَكَلَّمَ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
‏ ‏فَقَالَ ‏ ‏أَتَشْفَعُ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ ثُمَّ قَامَ فَخَطَبَ قَالَ يَا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنَّمَا ضَلَّ مَنْ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ وَإِذَا
سَرَقَ الضَّعِيفُ فِيهِمْ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ ‏ ‏
فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
‏ ‏سَرَقَتْ لَقَطَعَ ‏ ‏مُحَمَّدٌ ‏ ‏يَدَهَا ...‏
 

أخرجه  البخاري

مشكور فهد على هالموضوع المفيد . . . جعله الله في ميزان حسناتك . . .

عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال: " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ " مُتّفَقٌ عَلَيْهِ

عن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"يقول الله عز وجل أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني
إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي
وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ هم خير منهم
وإن تقرب مني شبرا تقربت إليه ذرعا
وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا
وإن أتاني يمشي أتيته هرولة"
متفق عليه


قال صلى الله عليه وسلم (ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة واعلموا أن الله
لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه ) .

عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(ما من مسلم يدعو دعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله أحدى ثلاث :إما أن يعجل له دعوته وإما أن يدخرها له في الآخرة وإما أن يكف عنه من الشر
مثلها قالوا إذا نكثر قال :الله أكثر )

وقال تعالى (ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين )

وحديث أنس  عن النبي عليه الصلاة والسلام(إن الله حيي كريم يستحيي أن يبسط العبد يديه إليه فيردهما صفرا )

‏حدثنا ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏وعثمان بن أبي شيبة ‏ ‏وإسحق بن إبراهيم ‏ ‏قال ‏ ‏إسحق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏و قال ‏ ‏الآخران ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏منصور ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إن الصدق يهدي إلى ‏ ‏البر ‏ ‏وإن ‏ ‏البر ‏ ‏يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق حتى يكتب صديقا وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب حتى يكتب كذابا

قال صلى الله عليه وسلم(من شهد الجنازه حتى يصلى عليها فله قيراط ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان قيل وما القيرطان؟قال مثل الجبلين العظيمين)متفق عليه

روى البخاري ومسلم من حديث انس رضي الله عنه :
قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"مامن مسلم يغرس غرساً,او يزرع زرعا,قيأكل منه طير او انسان او بهيمة الا كان له به صدقة"

جزاك الله كل خير أخي فهد ... وجعله في ميزان حسناتك
بما إنك ذكرت إنو هالموضوع بيتضمن الآيات والأحاديث ... فرح بلش بالآية الكريمة:
"وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً. وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً. وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً. إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً."
    [الفرقان:63-66 ]