تكرمي ميمي
هلق بنزل الموضوع هون


      سلام

أعجبتني هذه القصة التي قرأتها على الانترنت
واحببت ان تقرأوها معي:

أخيراً ... وفي غفلة من هذا الزمن الرديء .. أرى اسمك يتراقص على شاشة ـ جوّالي ـ .. الاسم الذي اخترتُه لكَ طبعاً (رفيقي الحلو)... أتجاهله أم تراني أجيب؟.. حتماً سأجيب.. فهذا ما كنت بانتظاره منذ أسابيع خلت ..

كم اشتقت لأحرف اسمك يا صديقي ... وافتقدتُ تلك الأرقام التي تنبئ بتواجدك الأكيد في الجانب الآخر من المكان .!!. رنين ورنين ومزيداً من الرنين ..

أخذتني السعادة من جديد .. فها أنتَ أخيراً.. وبعد جهد جهيد "تكسر على أنفك بصلة" وتخابرني دون انتظاري كي أفعل .. فأتريّثُ قليلاً قبل بثّ أشواقي المعتقة لك .. هكذا كنتُ قد قررت في نفسي .. "يا بنت اتقـلي شويّ" ... !! فتفاجئني بكمّ هائل من المشاعر والأشواق .. وتبثّني اعتذارك لي عن كل ما بدر من جانبك صوبي سواء إهمالك الغير مبرر لاتصالاتي السابقة، أو متابعاتك لكتاباتي التي ما أعجبتكَ يوماً فقط لتسخر منها.. أو أفكاري التي كثيراً ما خاصمتني لأجلها ... كنتَ تتهمني أنني في شرق الشرق .. وتفخر أنكَ من غرب الغرب !! لكننا ورغم ذلك ..كنّا ... أحبّة !!

ينقطع رنين الخليوي الآن .. تراكَ مللت الانتظار؟..و أكسب أنا الجولة.. فلم أردّ..

برهة قليلة .. و تعاود الاتصال بي ثانية .. يا إلهي .. ما الذي يحصل اليوم ؟.. أتريّث بالإجابة قليلاً وأستأذنكَ في سرّي .. فالباب يقرع.. أفتحه لأستلم باقة ورود بديعة .. تأخذني لأيامنا الحلوة بعد قراءة البطاقة الصغيرة المعلّقة بها مع كلمة "بحبك".. أغرقُ بدهشتي ..و أفرح لهذا التغيير الذي حلّ بكَ أخيراً .. أقررُ أن أردّ .. أضغط على الزر الأخضر .. فيتناهى عذب صوتك ليعانق كل حواسي.. و يرقص قلبي عندما تعتذر عن غيابك الذي طال..  فيرجع حقّي الذي خلتهُ ضاع .. !! تطلب مساعدتي لطيّ صفحة /داكنة/ من تاريخ علاقتنا سوية .. وتستحلفني بعريشة الياسمين التي تسوّر بيتي أن أقبل !! .. فأضعف .. وأحن.. وتسيل دموعي من فرط الفرح .. ثم أوافقك .. تعتذر وتعتذر ... تُقنعني بهدوء ما احتَرفتّهُ يوماً .. فأكادُ أنسى ما حصل .. وأستوعب الظرف الصعب الذي سبّبَ هجرك لي .. هذا ما كنتُ أرجوه طوال سني حبي لك .. وها أنتَ تغدقـه علي مرة واحدة ... تطلبُ أن نسجّلَ تاريخ هذا اليوم كبداية لمرحلة جديدة .. أهرع لمفكرتي .. وأفتحها .. فتتعالى ضحكاتك عبر الهاتف عندما أسألكَ عن تاريخ اليوم ..لتقول لي
ستوب دريمنغ حياتي" !! .. لن تنسي هذا اليوم ولا التاريخ مهما حصل ... إنه بكل تفاصيله

"كذبة الأول من نيسان " !!!

منقول طبعا

مسا الخير
خلص ميمي ولا ايهمك متل ما التلك السنة الجاية بدون كذب رح خبرك

شوهالموضوع ياسنو


هلق هيك بتصير كذبة نيسان

مني ومنها لزت قنبلة عليه 

وفجرو  تفجير 


ينعمى على هالناس

في ناس بهالوحشية



بتعرفي شغلة أنا خايف كون فهمت الموضوع غلط 

     

شو هي كزبة ولا جريمة

بجد شي بقرف يا

انو معقول في حد هيك بفكر

استغل هاليوم لحتى يرجع يجرحها من جديد ويضحك عليها

بجد هي اسمها (( حقارة ))

وسوري عالكلمة 


يعني القصة بتدايق كتير و ما عجبتني 

بس رغم هيك  يسلمو هالايدين سنو   

محمد وميمي طولوا بالكم بيضل الموضوع كذبة يعني قصدي
يلي كاتبو للموضوع كتبه من عقله ..لان مافي شب مثل هذا بالواقع ..