(0)
لـِ: ياسمينة خضرا
خرفان المولي عمل حظي بنجاح كبير فور صدوره المؤلف ياسمينة ابو خضرا كان ضابطا بالج
(2)
لـِ: بهاء عبد المجيد
جلست بهدوء ثم انهمرت دموعها، وعلا نشيجها فذهب إليها «باسم» وأخذها بين ذراعيه ونا
(1)
لـِ: فاضل العزاوي
هذه رواية مكانها العراق ، وكل ما حدث فيها صحيح ، برغم أن كل ما جرى عبر سطورها لا
(0)
لـِ: طه حسين
برع «طه حسين» هنا في تصوير مشاهِد عِدَّة من الواقع المصري الأليم في أربعينيات ال
(0)
لـِ: ربيع جابر
كنت أميراً رواية لـ ربيع جابر ، كنت أميراً بائساً ، أميراً بائساً لم أعد الآن ،
(1)
لـِ: غادة السمان
كلما جلست هذة الايام لأكتب ، ينطلق من داخل رائسى صوت صفارة الانذار .. يعلو داخل
(0)
لـِ: عبد العزيز بركة ساكن
«السودان»؛ بلادٌ لَطالما ضمَّتْ أنسابًا وأديانًا وأعرافًا عدة، إلى أن قصمت الحرب
(0)
لـِ: إسماعيل غزالي
ترصد الرواية حكاية عازف ساكسوفون فرنسي يحل زائرا على ضفة بحيرة «أكلمام أزكزا» با
(0)
لـِ: نوال السعداوي
«ليلة العيد بعيداً في عيون الإمام يهبطون إلى النهر ويشربون إلى حد فقدان الوعي، ث
(2)
لـِ: شريف عبدالهادى
تدور حول سامح (أحمد حلمي) الرسام كوميكس وهو شخص ضعيف البنية يواجه سخرية من التلا
(0)
لـِ: لطيفة الزيات
رواية «الباب المفتوح» تعتبر البداية الفعلية التي فتحت الطريق أمام الرواية الواق
(1)
لـِ: أحمد خالد توفيق
عالم ما وراء الطبيعة فى العدد الأربعين تحت عنوان » أسطورة وراء الباب المغلق » ال
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...