(0)
لـِ: هربرت جورج ويلز
لم يَكُنِ السَّيدُ هينشكليف يَدرِي أنَّ هذا الرَّجلَ الغَريبَ الأطوارِ الذي يُشا
(2)
لـِ: هربرت جورج ويلز
في زَمنٍ كانَتْ فِيهِ أَعْماقُ البِحارِ مَملكةً غَيرَ مُستكشَفةٍ بَعْد، قرَّرَ إ
(3)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
شابٌّ فِي العَقدِ الثَّالثِ مِن عُمرِه يَتسلَّمُ عَملَهُ الجَدِيدَ عِندَ بَوابةِ
(0)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
تُعَدُّ هَذِهِ القِصَّةُ مِن قِصصِ الخَيالِ العِلْميِّ الأُولَى التي عَبَّرت عن
(5)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
مَا هُو الحَدُّ الفاصِلُ بَيْنَ الرُّوحِ والمادَّة، وأَيْنَ يَقعُ تَحْدِيدًا؟ هَ
(1)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
لا يَخلُو العالَمُ مِنَ الخيِّرِينَ الذِينَ يَتبرَّعونَ بِثَرواتِهمُ الطَّائِلةِ
(0)
لـِ: هربرت جورج ويلز
في ليلٍ استوائيٍّ حالِكِ الظُّلمة، شديدِ السُّكون، لا يُضِيئُه سوى زُمرةٍ مِنَ ا
(2)
لـِ: هربرت جورج ويلز
لم يكُنِ السيدُ فوثرينجاي يُؤمِنُ بوجودِ قدراتٍ خارِقة، بل في واقعِ الأمرِ كانَ
(1)
لـِ: هربرت جورج ويلز
مُنذُ خمسينَ ألفَ سَنة، وقبلَ بدايةِ التارِيخ، تَدورُ أحداثُ قِصتِنا وَسْطَ الغا
(0)
لـِ: آرثر كونان دويل
بالرَّغمِ مِنَ المَبالِغِ الطَّائِلةِ التي يُنفِقُها الإِنْجليزُ عَلى الجَيشِ وا
(3)
لـِ: جول فيرن
حِينَ يَتجرَّدُ العالِمُ مِن أبسَطِ قَواعِدِ الأَخْلاق، يُصبِحُ مِنَ السَّهلِ عَ
(6)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
يَحكِي البحَّارُ العَجُوزُ جون كلالتوس لمُراسِلِ جَرِيدةِ «صن» عَن نَظرِيتِه الع
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...