(1)
لـِ: هوجو جيرنزباك
في سِتينيَّاتِ القَرنِ العِشرِين، يُقرِّرُ أحدُ عُلماءِ الفيزياءِ الشبابِ بِجامِ
(1)
لـِ: هربرت جورج ويلز
تَقَعُ أَحْداثُ قِصَّتِنا فِي بِلادِ الهِنْد؛ حيثُ وقَعَ الأَمِيرُ الشَّاب فِي غ
(0)
لـِ: هربرت جورج ويلز
لم يَكُن بوتشر يدري، وهو يَنطلقُ في رحلةِ عملٍ معتادةٍ لحسابِ شركةِ دوسن، أنَّه
(0)
لـِ: آرثر كونان دويل
أُسْتاذٌ جامِعيٌّ وَقُورٌ وعالِمٌ كَبيرٌ يُجرِي عَلَى نَفْسِه وعَلَى تِلْمِيذِه
(1)
لـِ: هربرت جورج ويلز
ثلاثةُ فُرسانٍ يَضِلِّونَ الطريقَ في وادٍ مُقفِرٍ شاسعٍ بحثًا عنْ هاربةٍ مجهولة؛
(6)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
طَبِيبٌ شَهيرٌ يَروِي أَخِيرًا حَقيقةَ تَمكُّنِه مِن عِلاجِ الحَالةِ الغَريبةِ ا
(0)
لـِ: هربرت جورج ويلز
في ليلٍ استوائيٍّ حالِكِ الظُّلمة، شديدِ السُّكون، لا يُضِيئُه سوى زُمرةٍ مِنَ ا
(2)
لـِ: جول فيرن
بحَّارٌ عَجوزٌ يَنتظِرُ بفارِغِ الصَّبرِ عَوْدةَ ابنِه القُبطانِ الشابِّ على مَت
(9)
لـِ: هربرت جورج ويلز
يَعيشُ وينتر ويدربيرن معَ قَريبتِهِ ومُدبرةِ منزلِهِ حياةً هادئة، ولكنَّه كثيرًا
(1)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
يَرغَبُ رَاوِي القِصَّةِ في شِراءِ قِطعَةٍ مِنَ الأرْضِ ولَكنَّهُ يَعجزُ عَن إِي
(3)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
رِحْلةٌ لَيلِيةٌ استِثنائِيةٌ يَقطَعُها بَطَلُ القِصَّةِ بِسُرعَةٍ كَبِيرةٍ عَبْ
(2)
لـِ: هربرت جورج ويلز
لم يكُنِ السيدُ فوثرينجاي يُؤمِنُ بوجودِ قدراتٍ خارِقة، بل في واقعِ الأمرِ كانَ
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...