(5)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
مَا هُو الحَدُّ الفاصِلُ بَيْنَ الرُّوحِ والمادَّة، وأَيْنَ يَقعُ تَحْدِيدًا؟ هَ
(0)
لـِ: هربرت جورج ويلز
لم يَكُن بوتشر يدري، وهو يَنطلقُ في رحلةِ عملٍ معتادةٍ لحسابِ شركةِ دوسن، أنَّه
(1)
لـِ: فولتير
في فاصل ممتع من الخيال، قد تجد نفسك في مواجهة فتى عملاق بطول 120 ألف قدم، قادم إ
(2)
لـِ: جول فيرن
يُقرِّرُ بَطلُ القِصةِ القِيامَ برِحْلةٍ في مُنْطادِ مِن مَدِينةِ فرانكفورت الأَ
(2)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
يَذْهَبُ شابَّان، ابْنَا عُمُومَةٍ، لِزِيارةِ عَمَّتِهما جيرترود في مَنْزِلِها ا
(2)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
رَجلٌ يُقِيمُ فِي قَلعةٍ مَهجُورة، مَسكُونةٍ بالأَشبَاح مُنذُ قُرون، لتَنفيذِ تَ
(0)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
هذِهِ قِصَّةُ رِحْلةٍ مُثِيرةٍ عَبْرَ بَراريَّ مُمتَدَّةٍ عَلى جَزِيرةٍ مَجهُولة
(0)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
نَجحَ الطَّبِيبُ جوكين في فَصلِ التَّوءمَينِ داو، فأَصْبحَ ياخيئيل شابًّا مُحترَ
(0)
لـِ: آرثر كونان دويل
أُسْتاذٌ جامِعيٌّ وَقُورٌ وعالِمٌ كَبيرٌ يُجرِي عَلَى نَفْسِه وعَلَى تِلْمِيذِه
(2)
لـِ: آرثر كونان دويل
مُغامرةٌ عِلميةٌ أُخرى مِن مُغامَراتِ البروفيسور تشالنجر، ذلك الرَّجلِ المَهيب،
(0)
لـِ: هربرت جورج ويلز
يَمتلكُ السيدُ «كيف» العَجُوز، صاحبُ مَتْجرِ التُّحفِ في لندن، بيضةً بَلُّورية،
(2)
لـِ: إدوارد بيدج ميتشل
الألمُ والمُتعةُ قَرِينان، لكنَّ هذهِ القِصةَ التي بَينَ أَيدِينا تَذهبُ في فَلس
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...