(0)
لـِ: باتريك بينو
يحق لنا التساؤل: من أين يأتي الروائي بأبطال روايته؟ بكل بساطة إنه يستعير
(0)
لـِ: هبه نعيم
استمع بتمعن..
أصوات سعاده لا تهدأ و حفله تکاد تبدأ و لا يبدو انها ستنتهى
...کأ
(0)
لـِ: جيلبرت سينويه
أراد محمد علي آخر الفراعنة أن يشيد أجمل قصوره بالإسكندرية على الطرف القصي من
(0)
لـِ: بلال فضل
مشكلتي الثانية هي أنني أشعر بأكلان فظيع في ضهري لا أدري هل سببه الحشرات التي يق
(0)
لـِ: محمود أبوعيشة
نفث زين دخان سيجارته ومد يده إلى ألسنة اللهب في ركية النار ناوله عمه عبد الرحمن
(0)
لـِ: ميتسويو كاكوتا
رواية آسرة نالت استحساناً واسعاً بسبب تصويرها الدقيق والمرهف للحياة
(1)
لـِ: د.شريف شعبان
وسارت مريم عبر طريق جبلي مرتفع داخل المستوطنة بين المباني البيضاء ذات الشكل الم
(0)
لـِ: ميخائيل ليرمونتوف
-لقد شقي هذا الكتاب مؤخرا بذلك النوع منالتصديق الساذج لدى بعض القراء بل ولدى ا
(0)
لـِ: جراهام غرين
حول الكتاب- -ومع ذلك لم يتمكن أن يبلغ السعادة وحيداً بين أفكاره التجريدية
(0)
لـِ: جوستاين غاردر
عادت صوفي امندسون منالمدرسة وكانت قد قطعت شوطا من الطريق برفقة جورون. تحدثتا عن
(1)
لـِ: أحمد ماضي
قلت عنه إنه صاحب قلب شاب رفرف على جلساتنا كما يرفرف الطائر الجسور الباحث عن محط
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...