(54)
لـِ: علياء الكاظمي
لم يكن الوضع مريحا لها فهي لم تتوقع رؤية بشار ابدا، ولم تتهيأ للقائة، كانت مشاعر
(117)
لـِ: علياء الكاظمي
أن احبك لدرجة تنسيني حزني, أن احبك لدرجة تلهيني عن نظرات الحسرة في عيون اهلي,
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...