(1)
لـِ: ليف تولستوي
لقد أنجزت أحسن عمل وأعظمة في هذه الحياة : ماتت دون أسف أو خوف ودفنت وفقاً لرغبته
(1)
لـِ: ماتياس إينار
في ليلة مفصلية، استقل مسافر مثقل بالأسرار القطار متجها من ميلانو إلى روما وفي حو
(2)
لـِ: سامنتا شوابلين
آماندا، السيِّدة الشابَّة، تحتضر في مستشفى. لقد جاءت مع ابنتها «نينا» إلى ذلك ال
(0)
لـِ: ميلان كونديرا
رواية كائن لا تحتمل خفته من أروع ما كتب ميلان كونديرا فهي الرواية الأكثر قراءة و
(2)
لـِ: بونوا ديتيرتر
«الصبيّة والسيجارة» علامة من علامات أدب الديستوبيا (أدب المدينة الفاسدة) في القر
(0)
لـِ: يوكيو ميشيما
حكى عجوز أنه، في اليوم الخامس من الشهر الحادي عشر من عام جوكان، السابع عشر (875
(2)
لـِ: أجاثا كريستي
إنها ليلة عيد الميلاد ، وقد اجتمع أفراد عائلة ( لي ) بعد طول تفرق غير أن هذا الا
(2)
لـِ: فرانسواز ساغان
ودود، نافذ البصيرة وخفيف الظل، صحفي ناجح ومتألق، هكذا كان «جيل لانتييه». وعندما
(0)
لـِ: ميلان كونديرا
الخلود، الرواية السادسة في مشوار كونديرا الأدبي، عمل مكوّن من محكيات تبدو من الو
(0)
لـِ: يون كالمان ستيفنسن
رواية عميقة وخالدة تستعرض بصورة نابضة بالحياة صراع الإنسان مع قوى الطبيعة المهيب
(28)
لـِ: ماكسنس فرمين
لفت فرمين الأنظار فور صدور روايته الأولى «ثلج» (وقد نقلها إلى العربية المترجم ال
(3)
لـِ: راوي حاج
في جو من الانتقام والرغبة والهلوسة والأزمات، يحوك راوي حاج أحداث روايته الجديدة
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...