(1)
لـِ: كازو إيشيجورو
فنان العالم الطليق رجل مهزوم. رجل أرغم على إعادة النظر في قيمه بعد أن تملكه الإح
(1)
لـِ: شيرين سامي
أخيراً تمردت...ألقيت حذائي العالي و مشيت حافية, إستبدلت بفستاني الأبيض آخر
(1)
لـِ: أجاثا كريستي
كانت الانسة ماربل جالسة بجوار نافذة غرفتها المطلة على حديقة منزلها ، تلك التى كا
(1)
لـِ: جيري سبينيللي
تمنى للحظة أن تجري خلفه .. أن تطارده .. لم يكن يرغب في حدوث ما حدث .. لكن هذا ال
(1)
لـِ: شتيفان بريجس
«أجابه «فيكتور» بصوت مبحوح، وهو ينظر عبر النافذة: - أبحث عن إجابات. - جميعنا
(0)
لـِ: جوستاين غاردر
بينما هو ينظر من النافذة منتظراً وصول أخيه المولود الجديد، متأملا السماء والنجوم
(0)
لـِ: أرنست همنجواي
في الخارج يوم شتاء لطيف وندي وشبه استوائي ، راحت فروع النخيل تترجرج في ريح الشما
(3)
لـِ: مي هوانغ
تحكي الرواية قصة دجاجة تدعى إبساك لم يعد يرضيها أن تضع بيضها بحسب الطلب، إذ يؤخذ
(1)
لـِ: آلي سميث
آلي سميث كاتبة اسكتلندية، ولدت في إنفرنس عام 1962 لأبوين من الطبقة العاملة، وفي
(1)
لـِ: ياسوناري كاواباتا
عادت الفتاة ذات الطيور البيضاء صنع الشاي ولكن، هذه المرة، إكراماً للسيدة اوتا. و
(1)
لـِ: دايف بيلزر
ما إن دخل ديفيد الصف حتى سدّ زملاءه أنوفهم، وراحوا يسخرون منه، أما المعلمة البدي
(1)
لـِ: ميخائيل أرتزيباشيف
عرفنا المازني شاعرًا كبيرًا في دواوينه، وأديبًا متميزًا في رواياته وقصصه، وناقدً
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...