(21)
لـِ: هارلان كوبن
منذ ثماني سنوات والدكتور دايفيد بك يستعيد رعب تلك الليلة، لا يزال يعيشه كلّ يوم،
(0)
لـِ: جيزوالدو بوفالينور
في صيف عام 1946، وفي الغرفة رقم 7 مكرر، كنت قد وصلت قادماً من مكان قصيّ وقد أهلك
(1)
لـِ: ياسوناري كاواباتا
هذه الرواية تصوّر لنا سعي العجائز المصابين في رغباتهم . داخل منزل غامض ، يأتون ل
(4)
لـِ: سي أس لويس
«المعركة الأخيرة» هى الجزء الأخير من رواية «عالم نارنيا» نارنيا ... حيث يثمر ال
(1)
لـِ: روبرتو بولانيو
كان بولاينو يود، لو لم يحترف الكتابة، أن يعمل محقق جرائم قتل، ليكون، حسب تعبيره،
(2)
لـِ: هنرى ترويا
اختفى مسكن «صوفيا» وراء رأس جندى كان يمضغ تبغاً ووصل السجناء إلى آخر القرية ، حي
(0)
لـِ: جو نيسبو
في هذه الرواية نحن أمام قاتل بارد الأعصاب، واثق الخطى، يقترب من ضحيته رويداً روي
(11)
لـِ: باولا ماكلاين
هل سبق لك يوماً الرغبة في تحطيم القيود، والخطو في المجهول لتحقيق حلم راودك؟ هل ت
(2)
لـِ: شربل داغر
تتحدث الرواية عن الدكتور جهاد، أستاذ الترجمة الأدبية، الذي يفوز بمنحة لتمضية سنة
(3)
لـِ: ياروسلاف هاشيك
قد لا تصل الى تقييم حقيقي لرواية الجندي الطيّب شفيك من دون فهم كامل لشخصية شفيك
(1)
لـِ: خوان مانويل ماركوس
هي الرواية الأكثر أهمية في الباراغواي في العقود الأربعة الأخيرة، «شتاء غونتر» لل
(1)
لـِ: جيزوالدو بوفالينو
في صيف عام 1946، وفي الغرفة رقم 7 مكرر، كنت قد وصلت قادماً من مكان قصيّ وقد أهلك
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...