(2)
لـِ: سامى عيساوى
الرواية تحكي قصة حرب غزة 2009 من وجهة نظر «عيوش» ذات 16 عشر ربيعاً على شكل مذكرا
(2)
لـِ: محمد ربيع
الكابوس الذي يخيفك لن يأتي، فقد أتى بالفعل! يكفي أن تخفض زاوية نظرك قليلًا فتر
(2)
لـِ: أحمد ربيع
حين يخرج حسن الشرقاوي من المصحة النفسية ليواجه العالم من جديد ، يتوجة إلي بنسيون
(1)
لـِ: طه حسين
لطالما احتَفَى الأدب العالميُّ بأسطورتيْ «أوديب» و«ثيسيوس»؛ وذلك لما لهما من مكا
(8)
لـِ: فاطمة طلال
في ليلة عيد مولدي الثالث عشر اتيتني بديوان لنزار قباني وكتبت اهداء لي .. الحب عم
(0)
لـِ: ربيع جابر
كتبها ربيع جابر تحت اسم مستعار هو نور خاطر هناك أولاً جدتي، وهذه الرواية روايته
(1)
لـِ: فاتحة مرشيد
«أنتِ محظوظة، كم تمنيت أن يكون لي أب روحي أتعلم منه حكمة... تكفّلت الحياة في غي
(0)
لـِ: أحمد الروبي
تدور أحداث الرواية حول مجموعة من الجنود البواسل من الأُسر الكادحة ، والخاضعي
(1)
لـِ: واسينى الأعرج
نعم هى رواية طويله ,نعم انك تزعم انك ملم بتلك الاحداث ولكن واسينى الاعرج ليس عند
(13)
لـِ: عبد الرحمن مجيد الربيعي
تتماوه «نحيب الرافدين» مع الطبقة المثقفة المضطهدة من أجزاء المخابرات ما لم يكن ا
(1)
لـِ: محمد ربيع
نعيم ابو سبعة» مواطن بسيط يعمل في مهنة على وشك الإنقراض، تعرض على مدار حياته الع
(1)
لـِ: هالة كوثراني
وصلت إلى الحديقة قبل موعدي مع ريما بساعة. شربت رائحة القهوة من كوب بلاستيكي حملت
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...