(1)
لـِ: ربيع جابر
الإثنان تعلما من الأب الكفاح الصامت من أجل لقمة العيش » ألم يعمل أجيراً في ورشة
(0)
لـِ: ربيع جابر
«كانت الشمس تغيب. وأنفاس الخريف عطرة في الهواء. سال الشعاع البرتقالي في أزقة الب
(0)
لـِ: ربيع جابر
تحكي الرواية قصة حنا يعقوب، وهو رجل مسيحي من بيروت، مهنته بيع البيض، كان يتواجد
(0)
لـِ: ربيع جابر
«كانت الشمس تغيب. وأنفاس الخريف عطرة في الهواء. سال الشعاع البرتقالي في أزقة الب
(2)
لـِ: محمد ربيع
الكابوس الذي يخيفك لن يأتي، فقد أتى بالفعل! يكفي أن تخفض زاوية نظرك قليلًا فتر
(13)
لـِ: عبد الرحمن مجيد الربيعي
تتماوه «نحيب الرافدين» مع الطبقة المثقفة المضطهدة من أجزاء المخابرات ما لم يكن ا
(2)
لـِ: أحمد ربيع
حين يخرج حسن الشرقاوي من المصحة النفسية ليواجه العالم من جديد ، يتوجة إلي بنسيون
(0)
لـِ: ربيع جابر
«كانت الشمس تغيب. وأنفاس الخريف عطرة في الهواء. سال الشعاع البرتقالي في أزقة الب
(1)
لـِ: ربيع جابر
سنة 1091م يفقد محمد أخاه الأكبر الربيع في غابات غرناطة. بعد سبع سنوات يسمع أخبار
(1)
لـِ: ربيع جابر
«كين ساي هذه مدينة ملعونة، قال أخي. ومنذ ذلك اليوم وجسمي يتركني وييبس كالشجرة ال
(0)
لـِ: مصطفى لغتيري
يعود الروائي المغربي مصطفى لغتيري لكتب التاريخ القديمة ويسائلها بحثا عن المكون
(0)
لـِ: ربيع جابر
رالف رزق الله في المرآة رواية لـ ربيع جابر ، اسمه مكتوب بحرف بارز : الدكتور رالف
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...