(18)
لـِ: سمير قسيمى
تحمل هذه الرواية للكاتب الجزائري فرادة في تركيبتها وحبكتها، كما في أسلوبها وفي ل
(2)
لـِ: شهد الراوي
«ساعة بغداد» الرواية الأولى للكاتبة العراقية ،شهد الراوي» التي طالما أمتعتنا بحر
(6)
لـِ: وارد بدر السالم
أنا الحلوة.. هكذا يسمونني. متناسين ريحانة التي كنتُها فتوارى اسمي خلف هذه الصفة
(5)
لـِ: محسن الرملي
تتقاطع أحداث هذه الرواية بين أحداث الماضي وذكريات العراق مهد طفولة الكاتب و»مهد
(1)
لـِ: حجي جابر
متطلقا من الخلفية التي دفعت يهود الفلاشا إلى الهجرة إلى اسرائيل، يسرد حجي جابر ح
(4)
لـِ: مها حسن
لا شيء يمكنه أن يعوض عن خسارات الحروب، ولا منديلَ، مهما كان أبيض ونظيفاً ومقدساً
(2)
لـِ: إبراهيم أصلان
«الجدة هانم ما زالت تمشي، تبحث عن بيت ابنتها نرجس ناحية يدها الشمال، وشباكها الأ
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...