(0)
لـِ: نجيب محفوظ
فى بنسيون ميرامار بجوار محطة الرمل بالإسكندرية - وفى الستينات بكل صراعاتها الفكر
(2)
لـِ: محمد حسن علوان
منذ أوجدني الله في مرسيّة حتى توفاني في دمشق وأنا في سفرٍ لا ينقطع. رأيت بلاداً
(3)
لـِ: رشيد بوجدرة
“..ندمت للمرة الأولى، أنني عبرت على هامش حنانهن وأجسادهن… وأنا في الأربعين من عم
(0)
لـِ: شمس الحياة
عن العشق و الخيانة و كيف تختلف نظرتنا لهما ، فحين نخطو ببحورهم نرى الأبيض و الأ
(0)
لـِ: علي الجارم
تبرهنُ هذه القصة على أنَّ البطولةَ التي تسطِّرُ المجد في صفحات التاريخ لم تُخلَق
(1)
لـِ: شوقي عبد الحكيم
سافَرَ «المُهاجر» إلى «لبنان» ليجمع حكاياتٍ جديدة، ولكنه لم يعرف أنه سيعيش تجرِب
(2)
لـِ: تامر عطوة
لهبْ . لهبْ ... ... .. لهب لهب لهبْ زيدي يا ناااااار... ... .. لونك دَهَبْ ربى
(0)
لـِ: زينب
امال بطلة القصه هتحكي ليكو كل حاجه بالتفصيل انا امال علي عبد الرحمن والدي الاس
(0)
لـِ: هشام الخشن
بين انطلاق حركة المرأة المصرية ، وتأسيس جمعية الاخوان المسلمين ، عام 1928 ، تدور
(2)
لـِ: سلمى أنور
لم أسأل الحورية عن اسمها، ولا حتى من أين جاءت باسمي الذي كانت تناديني به بهدوء ك
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...