(1)
لـِ: نوال السعداوي
أحدثت الرواية غضباً عارماً. الفتاة في الثالثة والعشرين من عمرها، مجهولة الأب، لي
(1)
لـِ: أحمد السعيد مراد
د. سعداوي من أبرعِ جرَّاحي المخ والأعصاب بمصر يدفعه الحبُّ لإجراءِ تَجربةٍ طب
(0)
لـِ: سلام أحمد إدريسو
تصور هذه الرواية الفائزة في مسابقة الرابطة حياة المراهقين والمراهقات في معركة ال
(0)
لـِ: نوال السعداوي
فِي تَناغُمٍ فَلسَفيٍّ وحَبْكةٍ مُتماسِكةٍ قَوِية، تَروِي لنَا نوال السعداوي قِص
(0)
لـِ: نوال السعداوي
«لم تكن تُحب الليل، لأن الليل مُظلم، والعفاريت لا تظهر إلَّا في الظلام، وكانت تُ
(4)
لـِ: نوال السعداوي
«ضاعت طفولتي في صراع ضد أمي وأخي ونفسي، والتهمَتْ كتبُ العلم والطب مراهقتي وفَجر
(1)
لـِ: أحمد سعداوي
..أنام وأحلم بأن الموت الجديد سيحصد روحي بصورة لا مثيل لها لسخفها وعبثها ويتداعى
(2)
لـِ: نوال السعداوي
«انفجرت شفتاها من ابتسامة، ولمعت عيناها بالبريق، فهذه اللحظة هي هدفها، كانت تريد
(0)
لـِ: نوال السعداوي
«كانت دائرة من أجساد الأطفال الصغيرة تلف وتدور حول نفسها أمام عيني، كل يوم، وفي
(2)
لـِ: نوال السعداوي
(أول رواية كتبتها في الرابعة عشرة من عمرها) «وأنا أرتّب أوراقي القديمة في أحد ا
(3)
لـِ: أحمد السعداوي
يتدفّق السرد في هذه الرواية الشيّقة بشاعرية وهو يعرض وجهة نظر مؤلفين داخليين أثن
(1)
لـِ: نوال السعداوي
تركتها في الشارع بعد أن حملت بها. التقطتها امرأة فقيرة وربّتها لتصبح امرأة جميلة
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...