قال لها:
أكرهك كي لايعذبها برحيله من عالمها أبدا"...
أحبها كثيرا لكن حال ماضيها بينهما فقد كانت تحب شخصا قبله، لم يتقبل ذلك فقد عشقها قلبه و رفضها عقله...
رغم تمنيه لو أن هذه الحقيقة لم تكن في الوجود وكانت هذه الأنثى ملكه فقط و لم تقل لأحد أحبك قبله....
أعطته الكثير و أحبته و نسيت أي ماض بحضوره فقد أصبح حاضرها ومستقبلها لكن لم يستطع تجاوز الأمر أبدا"...
ودعها بكره باطنه عشق و ألم ومرارة ودمعة شوق ستظل تحفر في فؤاد العشق السرمدي إلى الأبد.
...........
هامش:
للورد قصص كثيرة أحلاها قصة البان.