|
رد مشاركة : ... تخاريف على أبواب خريفي الثامن والعشرين...دعوني ... 23-09-2008 09:20 AM
ليس هناك من جديد يذكر
سوى انني اشتقت اليك
فاحببت ان احيطك علما بذلك
سيدتي
ادرك جيدا
ان هاتفي يصل الى قلبك قبل
ان انتهي منه ...وانك تدركي
مايدور في خلدي الان
ادرك ذلك جيدا ياصغيرتي
كيف لا ونحن بإمكاننا ان نلتقي متى شئنا
وفي أي مكان...
فالقلوب والمشاعر
ليس عليها سلطان
والحواجز مهما بلغت قوتها
لن تستطيع حجب شمس من احب بصدق وصفاء
صدقيني ياانبل من مشى على الارض
لو قلت لك انني اشعر بك في كل وقت
في حزنك وفي فرحك
في ضيقك وفي فرجك
اسمع همسك
واحترق بدمعك
يؤلمني عتابك
تؤرقني ضنونك
تبكيني دموعك
وآآآآآآآآآآآه من دموع
ليس لي ذنب في جريانها
انشودتي الحزينه
يااطهر من عرفت في هذه الدنيا
اشتاق لك في الدقيقه ستين مرّه
وفي المره مليون مرّه
!!! فكيف لي ان اعيش بدونك ولو دقيقه
لن اخاطبك بلغة العشاق
او برومانسية الاحباب
بل ساخاطبك بلغتي انا
بلغة لايدرك ابعادها الا انت
واقسمت بالله لن يسمعها مني الا انت
لن اكثر عليك الحديث
ولن ابالغ في المديح
ولن ادخل في التفصيلات
بل ساختم بما تعاهدنا عليه
ساحفظ ودك ماحييت
وساذكرك مابقيت
ولن يسمع همسي الا سواك
ولن ابكي واضحك الا معاك
فانت كل شئ
واي شئ بدونك لايمثل لي أي شئ
صعب على من يعرفك ان لايحبك
والاصعب هو كيف لمن حبك
&&&&&&&&&&&&
فراشة قلبي
فراشة دمشق
الدم الجاري في عروقي
النازف من جررروحي
غاليتي أشتقتك
أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
|
... تخاريف على أبواب خريفي الثامن والعشرين...دعوني ...
