(إلــــــــهي) لي صحبة بين الضلوع في حنايا القلب مأواهم ...... هم أهل ودي تسعد الروح بذكراهم....... هم معدن الخير في الناس طابت سجاياهم........فيارب أحفظهم وزدهم في مزاياهم.........وبلغهم مناهم ........

إذا قرر اصدقائي القفز من فوق الجسر فإنني لن أقفز معهم ، ولكن
سوف انتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم .
فأمسك بالصديق الحقيقي بكلتا يديك

ما أروع أن تحسن الكلام مع الآخرين ...........ما أجمل اللحظات عندما تنطق بكلمة طيبة يكون من تحدثه بأمس الحاجة إليها ............... ولكن تكون هذه اللحظات أبهى وأزهى عندما تخرج عطفك وحنانك من أعماق قلبك
ما أروع أن تحسن الإصغاء لشخص يكون هو بأمس الحاجة إليك تواسيه بنظراتك وبكل ماتستطيع فعله ................
ما أروع أن تشعر بأنك قد ساهمت بسعادة شخص ما ....................بل الأروع حين يأتمنك شخص ما على أي شيء في حياته ويمنحك ثقته المطلقة وتكون أنت ممن يستحق هذه الثقة
ولكن الشعور الرهيب المفاجئ أن تثق بشخص ما وهو ليس أهل لهذه الثقة
فأحلى لحظات الثقة وأجملها عندما تكون بالخالق سبحانه وتعالى
   

عـندمـآ يحـزن الـذيـن نُحبـهم
نُصـاب ﺑـالحـزن مـرتيـن
مـره ﻟﺄنـهم حـزينـون
ۆ مـره لأنـنا عـاجـزون عـن حمـايتـهم مـن الحـزن........

ا تبكــــــــــــى على شىء مضى بل اجعله درسا لك ...........

واعلم ان الضربه التـــى لم تقتلك فانها زادت من قوتـــــــــــــــك

........... ولا شىء يجعلك عظيم الا الم عظيم فليس كل


سقوط نهاية فسقوط المطر أجـمــــــــــــــــل بداية

لنكُن أصدِقَاءً للحيَاة ..
لأننَا نعيشُهَا .. فَخيِرًا لنَا أَن نتعَايشُ معهَا و نكُن لهَا أصدِقَاء..،
ننَظُر للمُستَقبَل بابتِسامَة،بتفاؤُل المؤمن ، وَ ثِقَة ..
فالحيَاةَ حتَى مَع عقباتِهَا .. مليِئَة بالجمَال ..
والجَمَال فِي قلُوب تحيَاهَا..

أحياناً أصمت :

لأن أجوبتي تقتلني قبل أن تقتلھُم !

أحياناً أصمت :
... لأن في الصمت إنتقام ۈ تشفي !

◦ أحياناً ٱصمت :
لأننيَ تحدثت گثيراً ۈ لم يجد نفعاً !

.. وعندما أصل إلى مرحلة
ما لا يطاق - ألتزم الصمت !

فصمتي .. يعني :
أنه في داخلي حروف لو نطقت بھا
لإهتزت أبدانھم وجعاً !