مقال رائع وفعلا أنا بأيد الأخ عازف النهاوند
اقتباس
مع اني بحب شوف مسجد بني أمية كما عهدته طوال عمري،،بأشيائه العتيقة
فعلا المباني القديمة هي بأشيائها القديمة وأنا دائما مع فكرت تجديدها بحيث تحافظ على العبق الأصيل والشكل الجديد
ومع هيك منلاقي أن البيوت الشامية والمساجد القديمة هي أكتر المباني اللي كانت تراعي الجانب البيئي
مثلا بمقالة نشرت في صحيفة تشرين عن العمارة الدمشقية الخضراء
وذكروا فيه أن الجانب الذي يوجد في منتصف البيت والذي يحوي على النباتات من مختلف الأنواع بالإضافة إلى مراعاة الغرف لجانب الإضاءة بحيث نستغل إضاءة النهار إلى أقصى حد
بالإضافة إلى استخدام حجر سميك بحيث يحافظ على الحرارة الداخلية سواءا من الحر أو البرد
نرجو أن نستمد أفكارنا الخضراء من تجارب القدماء
شكرا لكي أختي