في بيت شعر قاله احد العلماء في رثاء امه وقد توفيت وهو في طريقه للحج وهذا البيت مناسب لكل زمان ومكان وبالاخص نحنا الله يفرج همومنا وهمومكم وهموم المسلمين وكل الناس امين ....
قد ذقت في شرع الهوى الم النوى وطويت ذكر الظاعنين فمن طوى
عللت نفسي بالرجاء عشيةً فإذا الصباح بنار يأس قد كوى
تعب الفؤاد من الحياة وبؤسها وسعيت نحو المصطفى أبغي الدوا
فإذا الحبيب طبيب كل معذب وبجاهه يحظى الدخيل بما نوى
فأنا دخيلك يا رسول الله فاحمني من شر أهوال الزمان وما حوى
واسمح حبيبي للعيون بنظرة تشفي بها القلب العليل من الجفى
وازل همومنا واكشف كروبنا وفرج عنا ونجحنا وفقنا