[x]

"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"


..لمحة عن كليات جامعة دمشق و فروعها... شاركنا تجربتك وكلمنا عن اختصاصك



المحـاضـرات
برنـامج الـدوام
برنـامج الامتحــان
النتـائج الامتحـانيـة
أسـئلة دورات
أفكـار ومشــاريع
حلقــات بحـث
مشــاريع تخـرّج
"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"
كلية الهندسة المدنية

مشاريع وأعمال حالية.. وإعلانات
دلـيــل الفـصـل الثـانـي-السنة الثانية 2011/2012... كلية الهندسة المدنية
أسماء المقبولين في الدراسات العليا-كلية الهندسة المدنية
نتائج الامتحان المعياري...كلية الهندسة المدنية
أسئلة الفحص المعياري ( اختصاص عام ) 2011-2012 كلية الهندسة المدنية
دليــل الفصل الأول - السنة التانيــة 2011/2012....كليــــة الهندسة المدنيــــة
... أجوبة الأستاذ المهندس حسام بلوط ...
مقابلة مع الأستاذ المهندس حسام بلوط
مجلة الهندسة المدنية 3
تعريف وقوانين القسم الصحفي ... بسم الله نبدأ ...
دليل السنة الأولى-كلية الهندسة المدنية 2010-2011
مواضيع مميزة..


.:: يـا الـلـــه مـالنـــا غيــرك يـا الـلـــه ::.




  ملتقى طلاب جامعة دمشق --> كلية الهندسة المدنية --> القسم العام --> عيلة المدني
    ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش
عنوان البريد :  
كلمة المرور :  
                    تسجيل جـديد


.ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش


Engineering Lover

جامعـي اســتثنائي

متفائل رغم الألم




مسجل منذ: 16-10-2008
عدد المشاركات: 654
تقييمات العضو: 147
المتابعون: 28

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش

28-12-2009 01:02 AM





ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش






وأنا عم أدرس مادة رياضيات 3 قسم التفاضلية حبيت شوف اذا في بالنت أمثلة محلولة لقسم الدكتور مأمون حموش


فبحثت عن هالدكتور وشفت كتير مواضيع عنه ومن بينهن موضوع بهالمنتدى
http://civ.jamaa.net/art16877.html

لكن وجدت أيضا قصة رائعة برويها على لسانه في أحد كتبه حيث ان لديه كتب اجتماعية ونفسية
يتكلم في هذه القصة عن دراسته في الجامعة والتخصص


عن جد اللي ما بيعرفك بيجهلك يا دكتور

أترككم مع القصة بلا تعليق:




كنت أعاني من الملل وشيء من الأرق وفقدان الهوية وما يجب أن أكون عليه، وكنت آنذاك قد حصلت على شهادة الدراسة الثانوية والتحقت بكلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق مع أنها كانت تؤهلني لدراسة الطب، إلا أنني كنت أشعر برغبة في دراسة الرياضيات والفيزياء، وخاصة عندما قرأت عن تفوق المسلمين عبر التاريخ في علوم الهندسة والحساب والمثلثات والفيزياء وغير ذلك، ونبوغ علماء أمتنا في تلك العلوم وتأصيل قواعدها وأسسها ونظرياتها، فما كان مني إلا أن تقدمت مرة أخرى لامتحانات شهادة الدراسة الثانوية والتحقت من خلالها بكلية العلوم أيضاً قسم الرياضيات والفيزياء في جامعة دمشق مع أنّ معدلي كان يسمح لي بالالتحاق بهندسة الكهرباء. وصرت طالباً آنذاك في كليتين مختلفتين: كلية الهندسة وكلية العلوم، وكان ينتظرني كل فصل دراسي أربعة عشر مقرراً وامتحاناً وما كنت أتوقع في بادئ الأمر أن أتمكم من اجتياز أكثر من مادة أو مادتين في كلية العلوم وخاصة وقد عُرفت مقرراتها بالصعوبة والقسوة، فكنت أظن أنه إذا تمكنت من اجتياز امتحانات كلية الهندسة ومادة أو مادتين من كلية العلوم فإنّ ذلك أمر كبير.
إلا أنّ الله سبحانه كان قد كتب أمراً آخر، وهو أمر يدل على رعايته سبحانه لهذا الأمر حتى يظهر ويكون منه فوز وقوة، ويكون مثلاً ونهجاً يُحتذى به ونبراساً مضيئاً للحائرين والتائهين من شباب أمتنا.
وكثيراً ما يسألني الناس: ألم يكن ثمة تعارض في برنامج الامتحانات في الكليتين المذكورتين؟ فأقول لهم: بدأ الأمر بخروج برنامج امتحانات كلية الهندسة متداخل مع برنامج امتحانات كلية العلوم بحيث يمكن حضور جميع الامتحانات، فشددت العزيمة بعدما حمدت الله على ذلك، وتقدمت لكافة الامتحانات فاجتزتها بامتياز، الأمر الذي دفعني الله به وشجعني لخوض امتحانات الفصل الثاني من ذلك العام حيث كنت في السنة الثانية من كلية الهندسة وبنفس الوقت بالسنة الأولى من كلية العلوم، وصدر برنامج الامتحان في الكليتين بشكل يسمح لي بفضل الله لخوض جميع الامتحانات فخضتها بعون الله واجتزتها بمعدل ممتاز إذ كانت درجاتي في مختلف المواد تتراوح بين التسعين والمائة أو بين الثمانين والتسعين. وبذلك انتهى العام الدراسي ونجحت إلى السنة الثالة في كلية الهندسة الموافق للسنة الثانية من كلية العلوم.
وفي العام التالي كان علي أن أخوض معركة هي أقسى بكثير من سابقتها، فمواد السنة الثانية في كلية العلوم جدّ قاسية، ومبرهناتها طويلة وصعبة، حتى أني أذكر مقرر الطبولوجيا وحده كان يطلب منا حفظ سبعين مبرهنة ببراهينها إضافة إلى بقية أمور المقرر، وأذكر أنه في ليلة الامتحان رأيت مناماً تداخلت فيه البراهين المختلفة واستيقظت فزعاً مزعوجاً. وكذلك مواد السنة الثالثة في كلية الهندسة فهي مواد تخصصية دقيقة تحتاج إلى جهد كبير،وخاصة أنه كان للمادة الواحدة أكثر من كتاب وأكثر من مرجع، ولكن استعنت بالله وبدأت الإعداد إذ كنت أقسم المواد على ثلاثة أشهر، أنجز في كل شهر أربعة مواد على كراسات وأوراق خاصة كثيفة لا تتجاوز العشر أوراق من النوع الطويل، مكتوب فيها على الوجهين، ليسهل علي مراجعتها يوم الامتحان، حتى إني أذكر أني أنجزت مادة حساب الإنشاءات في أول أسبوع من العام بينما كان الدكتور يبدأ بمحاضرتها الأولى وبتمهيداتها وتعاريفها الأساسية. وهكذا مضى العمل في بقية المواد. ثمّ ألهمني الله البدء بحفظ القرآن الكريم، وقد كانت لي محاولات سابقة لحفظه، أفضلها في أيام الثانوية في الصف الحادي عشر، حيث حفظت أول عشرة أجزاء لكن ما ثابرت على مراجعتها فنسيت معظمها، فألهمني الله في هذه المرة أن أبدأ بالثلث الآخر من القرآن، لقصر سوره نسبة للسور الأولى من الكتاب الكريم، وبالفعل فقد كنت أحفظ بين الدروس في الجامعة في حدائق كلية الهندسة صفحة إلى صفحتين فأنجزت آخر عشرة أجزاء في الفصل الأول، ثم بدا لي أن لا أقوم ذلك العام بحفظ إضافي، بل بتمكين ما حفظته، فكنت أراجع في الفصل الثاني ما حفظته في الفصل الأول. وهكذا حتى أتى موعد الامتحان الفصلي الأول، فصدر برنامج مؤقت لامتحانات كلية العلوم فإذا به يتعارض مع برنامج امتحانات كلية الهندسة، فاسترجعت وحمدت الله على كل حال مع أنني كنت متهيئاً طوال الفصل لخوض الامتحانات في الكليتين. ولكن بعد أسبوع صدر البرنامج النهائي للامتحانات فإذا بالتعارض ينفك، وتتداخل الأوقات بحيث أستطيع بإذن الله دخول جميع الامتحانات، فشمرت واجتهدت وخضت المعركة الامتحانية بنتائج مشرفة لفتت انتباه معظم دكاترة كلية العلوم خاصة، إذ من النادر عندهم تسجيل علامات امتياز عالية في المقررات التخصصية، حتى طلب كثير من الأساتذة البحث عن صاحب هذه الدرجات وإعلامه برغبتهم في مقابلته، ولم يكن يعرفني – تقريباً – أحد منهم، بل كانوا يظنون أنّ صاحب هذه الدرجات ينتمي إلى مركز البحوث العلمية الذي يضمّ المتفوقين، فقد كنت أشتري الكتب المقررة في أول العام وأعتبرها مطلوبة مني من الورقة الأولى إلى الأخيرة، وأمضي بدراستها لوحدي بالاستعانة بالمراجع أحياناً وبسؤال بعض الدكاترة أحياناً أخرى، حيث أذكر أنني درست أبحاثاً طويلة فوجئت يوم الامتحان أنها محذوفة، فقد أخَذَت تحويلات لا بأس بها مني شهراً كاملاً حتى فهمتها وأتقنتها وعلمت بعد ذلك أنّ الأستاذ قد حذفها، ولكن هذا كان يُختزن في عقلي ونفسي بقوة علمية كبيرة وبمرونة في البحث العلمي وجدتها أيام التخصص فيما بعد في الولايات المتحدة.
ثمّ إني قد تابعت في هذا الفصل الأول من ذلك العام حفظ الثلث الأوسط من كتاب الله عز وجلّ، أي الأجزاء 11-20، ثمّ راجعتها في الفصل الثاني الذي صدرت برامج امتحاناته متعارضة في البداية، ثمّ ما لبث التعارض أن انفك وخضت الملحمة من جديد، كل فصل (14) امتحان، أجتازها بمعدل ممتاز بفضل الله وتوفيقه وكرمه.
وهكذا في السنتين الرابعة والخامسة من كلية الهندسة، الموافق للسنتين الثالثة والرابعة من كلية العلوم، يصدر برنامج متعارض في البداية، فأشعر بثقتي بالله أنه سيتغير، ويتغير فعلاً بما يسمح لي خوض الامتحانات جميعها، وربما أدخل امتحانين في نفس اليوم، خمس أو ست ساعات، أخرج من كلية وأدخل في أخرى، في نهار من أيام رمضان حيث الصيام في الصيف الشديد الحرارة، كان الأمر يمضي بتوفيق الله ورعايته وحفظه.
حتى تخرجت عام 1985 من الكليتين بآن واحد، وطلبني مركز البحوث آنذاك، إذ كنت الأول على كل أقسام كلية العلوم بمعدل قريب من 80%، وهو معدل لا تشهده عادة مثل هذه الكليات الصعبة، وبنفس الوقت فقد كنت من الأوائل على كلية الهندسة، وأنجزت مع التخرج حفظ القرآن الكريم، وقسم جيد من السنة وعلوم الحديث والسيرة والفقه ضمن دراسة خاصة مكثفة.
وقد فتحت الجامعة آنذاك مسابقة للمتفوقين، فكنت المتخرج الوحيد الذي خيّرتني باختيار أي بلد في العالم للتخصص، فاخترت الولايات المتحدة الأمريكية، وخرجت بعدما تزوجت فالتحقت ببلد الإيفاد أول عام 1987.
وصلت أمريكا في يوم الأربعاء الموافق للسابع من كانون الثاني 1987، بعد رحلة دامت أكثر من أربع عشرة ساعة، فالتحقت بمعهد اللغة الإنكليزية، وكان المعهد تابعاً للجامعة تديره امرأتان يهوديتان يستغلون الطلاب العرب بطريقة سيئة حتى يبقوا في المعهد مدّة طويلة سنة أو سنة ونصف أو سنتين، فيقدمون لهم لغة بسيطة لا ترقى لاجتياز امتحان التوفل الصعب الذي لا بدّ منه لدخول الجامعة. وهنا بدأت بمنهج دراسي لوحدي، فأخذت أدقق في كتب التوفل وأحفظ القواعد والكلمات والعبارات ومرادفاتها الكثيرة باللغة الإنكليزية، وأستمع لأشرطة المحادثة المسجلة وأجيب عن أسئلتها حتى تقدمت إلى أول امتحان دولي للتوفل خارج المعهد بعد شهرين من بدء الفصل الدراسي فحصلت على درجة 457 بينما المطلوب 550 لدخول الجامعة، فكانت نتيجة قوية لأول مرة، ثم تابعت التقدم كل شهر للامتحان الدولي للتوفل حتى وصلت إلى درجة 481 خلال أربعة أشهر. وهناك طلبت من إحدى مديرتي المعهد ورقة توصية تسمح لي بدخول الجامعة فرفضت، فتوجهت بنفسي إلى رئيس قسم الدراسات العليا بكلية العلوم، ففوجئت بأنّ المرأتين اليهوديتين أعلمتاه على الهاتف ألا يسمح لي بأخذ أي مقرر، وكان الرجل يهودياً كما ظهر من اسمه Jone Jobe فذهبت إلى كلية الهندسة في نفس الجامعة - جامعة ولاية أوكلاهوما – والتقيت ببروفيسور لطيف، أعلمته بحاجتي للالتحاق بالجامعة لأنّ مدة الإيفاد قصيرة، وأنه ليس لدي مشكلة في اللغة الإنكليزية، وأطلعته على درجاتي الجامعية وتفوقي في جامعة دمشق، فلما رأى درجات المقررات الشخصية تقارب المائة أو لا تنقص عن التسعين إلا قليلاً قام من مكتبه ونزل معي إلى الإدارة واتصل بقسم التسجيل للسماح لي بأخذ مقررين في فصل الصيف كطالب خاص، تحسب لي إن قبلت يوماً بشكل رسمي.
وبالفعل هرعت إلى مكتب التسجيل وسجلت مقررين أحدهما تابع لكلية العلوم وهو تحليل فورييه المتقدم، والآخر تابع لكلية الهندسة وهو تصميم الجسوم المعدنية وكلاهما من مقررات التخصص، فحصلت على العلامة الكاملة (A) في نهاية الفصل في المقررين.
وهنا عادت المشكلة وهي أنه لا بد من تجاوز اليهودي في كلية العلوم للتسجيل، فلجأت إلى الله بالدعاء في الفجر الباكر ووقت نزول المطر ووافق ذلك ذهابي في رحلة طويلة في الولايات الشمالية والوسطى، فكنت كلما وقفت موقفاً رفعت يدي إلى الله بالدعاء حتى إذا رجعت إلى القسم لأحاول مع اليهودي من جديد، فوجئت بأنّ اليهودي قد عُيّن في منصب آخر بعدما كان رئيس قسم الدراسات العليا لأكثر من عشر سنوات، وأُسند الأمر إلى بروفيسور ألماني لطيف ومقبول، فدخلت عليه وأطلعته على وثائق درجاتي وتفوقي في كليتين في جامعة دمشق، وعلى درجاتي في المقررين في فصل الصيف في جامعة أوكلاهوما، فأخذها وصورها مع آخر درجة للتوفل حصلت عليها حوالي (500)، وكتب لي رسالة إلى رئيس الجامعة يعلمه بحاجة قسم الرياضيات إلى هذا الطالب المتفوق والذي لا يحتاج إلى اللغة أكثر من ذلك وخاصة بعد حصوله على علامتي (A) في مقررين تخصصيين، فدخلت الجامعة رغم أنف اليهود المكرة بفضل الدعاء والالتجاء إلى الله سبحانه، بينما بقي زملاء لي عرب من دول مختلفة أكثر من سنة ونصف إلى سنتين تحت تسلط مديرتي المعهد الماكرتين، وهم يبتزون أموالهم في كل فصل وكل مناسبة. ثمّ تابعت دراسة الدكتوراه في المجالين في جامعة آركنساس، واجتزت امتحان اللغة الفرنسية ثمّّ الألمانية حتى تخرجت وقد شُده الأمريكان بهذا التحصيل، وكنت آنذاك أخطب في المركز الإسلامي خطبة الجمعة باللغتين العربية والإنكليزية، وأدرّس التفسير والفقه والسيرة النبوية حيث كنت أتخصص أيضاً بالعلوم الشرعية في تلك البلاد.
وأذكر أنّ بحث الدكتوراه قد تعثر في الرياضيات في تخصص يدعى الجمل الديناميكية والاعتماد الوسيطي فيها، وكانت معادلاته الصعبة يزيد طولها على الصفحة الواحدة وقد عجز الأستاذ المشرف على حل معضلة كادت ترمي البحث إن لم تُحل، والبحث قائم عليها منذ 1980 ولا مكتشف لحلها، فكنت أقرأ القرآن في مسجد مدينة فيتفل بين المغرب والعشاء ووافق في تلك الليلة ختم آخر جزأين، وكنت جالساً لوحدي ثم نزل المطر، فتوجهت إلى الله سبحانه بهذا الدعاء: اللهم إني تركت إدخال التلفاز إلى بيتي حياءً منك وتعظيماً لأمرك وابتغاء وجهك الكريم، لما فيه من الانحلال والفجور وبث الفواحش، مع حاجة الأهل والنفس لما يؤنس في تلك الغربة، اللهم إن كان هذا يرضيك فاكشف لي معضلة هذا البحث ويسر لي التخرج والعودة إلى بلدي دمشق. ثمّ صليت العشاء لوحدي إذ كانت المدينة فقيرة بالمسلمين، فلا يحضر صلاة الجماعة إلا قلّة وأحياناً لا يحضرها أحد، ثم انصرفت إلى المنزل فنمت. وفي الصباح غدوت إلى الجامعة فدخلت غرفة البحث وبسطت المعادلات المستعصية أمامي في خمسة أوراق طويلة، ثمّ ألهمني الله تثبيت متحولين وتحريك الثالث، فمضيت أكتب بسرعة ما يؤول ذلك، ثم ألهمني تثبيت متحول وتحريك آخرين، ففعلت، ثم حركت الثالث بعد نصف ساعة وقد تجمعت الأوراق فوق بعضها من ضغط وغزارة الحسابات حتى فوجئت بالنتيجة المطلوبة، فطار قلبي من الفرح، فنزلت إلى مكتبي وسجدت لله على الأرض سجدة الشكر، ثمّ صعدت إلى الطابق الثاني فاتصلت بأهلي وطلبت منهم أن يسجدوا سجدة الشكر، أخذت الحل إلى المشرف فقرأه فكاد أن لا يصدق. وخلال شهر كان البحث مطبوعاً وتمت المناقة بكل وقار وتقدير واحترام لما كشفه الله لي. ثم تابعت بعد ذلك بحث الدكتوراه في الهندسة الإنشائية وقد صرّح لي عميد كلية الهندسة في جامعة آركنساس بجهله بالمستوى الرفيع الذي قدمت به البراهين وتحليلات معضلات البحث، وقال لي أنت تحتاج للجنة من جامعة (M.I.T) ليفهموا عليك، وهو يشير إلى أعرق جامعة في البحث العلمي في الولايات المتحدة الأمريكية.)







ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 2


محمد هرباوي

جامعـي مشــارك




مسجل منذ: 03-08-2010
عدد المشاركات: 42
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 2

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

الدكتور مأمون من فقهاء وعلماء الشام

16-01-2011 08:41 PM




بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صلي على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللهم بارك لنا بدكتور مأمون حموش و احفظه يارب من كل سوء
اللهم وهيأ له العودة للخطابة في أحد مساجد دمشق العريقة
إنك ولي ذلك والقارد عليه
وجزاكم الله خيرا
والحمد لله رب العالمين





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 3


mrsaleh

جامعـي نشـيط





مسجل منذ: 13-07-2009
عدد المشاركات: 191
تقييمات العضو: 1
المتابعون: 26

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش

17-01-2011 05:13 PM




السلام عليكم
والله الدكتور المهندس مأمون حموش من أكفأ المدرسين في كلية الهندسة المدنية
بعض الطلاب يقول اننا لا نفهم عليه والحق معهم
الدكتور مأمون من شدة ارتفاع مستوى عبقريته لا يستطيع ان يدرس مستويات ستة ثانية
يعني يجب ان يدرس اقل شي دراسات او تخرج
و الله  يكتر من أمثال هيك دكتور
ملاحظة انا عندي صلاة المغرب بصوت الدكتور بس ما بيمشي الحال نزلها لأنو كبيرة
ا





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 4


نسمـة

جامعـي نشـيط





مسجل منذ: 13-08-2010
عدد المشاركات: 137
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 4

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد على المشاركة : ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش

18-01-2011 04:57 AM




بصراحة انا كنت من الطلاب اللي بيحبو محاضرة الكتور حموش بس تقليدي الاعمى لرفقاتي اللي كانو يقولو مابيفهمو علي حرمني من المتابعة من حضور محاضراته مع اني كنت افهم عليه وانا سمعانة قصتو من السنة  الاولى تقريبا
بس ما فينا نقول الا الله يحفظه
مشكور زميل mrsaleh على هالموضوع




من يوم اللي انجرحت بعت العتب وارتحت ما عاد رح تفرق معي ان بقيت ولا رحت

أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 5


without L

جامعـي جديــد





مسجل منذ: 20-07-2010
عدد المشاركات: 29
تقييمات العضو: 0

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش

18-01-2011 12:32 PM




    والله ما عندي شي أولو غير:
((((((واتقوا الله ويعلمكم الله))))))





وللحرية الحمراء باب                  بكل يد مضرجة يدق


أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 6


نبع الحب

جامعـي نشـيط





مسجل منذ: 13-09-2009
عدد المشاركات: 197
تقييمات العضو: 2
المتابعون: 10

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش

17-03-2011 09:23 AM




أنا لست طالبة في الهندسة المدنية ولكني قرأت بعض كتب الدكتور مأمون وأنا معجبة بها كثيرا
فمن كتبه أصل الدين والإيمان وهو كتاب في العقبدة أنصح كل شخص أن يقرأه
علم النفس على منهج الوحيين

حقا إنه دكتور رائع الله نيالكم عليه






ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 7


cutie

جامعـي نشـيط





مسجل منذ: 01-02-2010
عدد المشاركات: 134
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 1

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : ما لا تعرفونه عن الدكتور مأمون حموش

18-03-2011 08:01 PM




مشكور كتيييييييير عالموضوع
عنجد نحنا مو شاطرين غير بالنق والمواد صعبة والدكاترة ما بيفهمونا وووووو ... بس لما الواحد بيشوف هيك قصة عنجد بيحس بالفرق
 

بس سؤال الدكتور مأمون حموش ماعم يعطينا السنة .. ليييييييييش؟؟؟؟؟  





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
 








ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية
WwW.Jamaa.Net
MADE IN SYRIA - Developed By: ShababSy.com
أحد مشاريع Shabab Sy
الإتصال بنا - الصفحة الرئيسية - بداية الصفحة