by mametاتمنى آرائكم...في هذه الأعمال...

.by mametاتمنى آرائكم...في هذه الأعمال...

mamet

عضــو فضـي

عضـو موقـوف

مسجل منذ: 07-10-2009
عدد المشاركات: 1001
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 15

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

by mametاتمنى آرائكم...في هذه الأعمال...

11-07-2010 04:30 PM

هذه ..هي المشاريع..التي قدمتها..في السنة الماضية..
فيرجي قبل اي شيئ..ان لا يتكلم احد...لا من قريب و لا بعيد على نظافة الكرتونة..
لانها.........
المهم.

المشروع الثاني..هو مشروع الكشك...
و اخذ درجة 41 من 50
و كان المشروع الوحيد..الذي..استطعت..به ان انزل..جميع الطلبات..على الكرتونة

http://www.jamaa.net/UP/20657/Hotmail%284%29.zip

المشروع التالت...
و اخذت به 24 من 50
و هو اجمل مشروع...

http://www.jamaa.net/UP/20657/Hotmail%283%29.zip

المشروع الرابع..
و اخذت به 36 من 50..
و هذه دراسة للمشروع الرابع...

تصميم دار بلدية في يعفور
مؤلفة من
مكتب مدير مع سكرتيرة مع مكتبين فنيين مع اربع مكاتب عامة مع ديوان مع غرفة النافذة الواحدة مع قاعة متعددة الإستعمالات مع قاعة للمحاضرات و حمامات للجنسين عامة و خاصة مع بوفيه

المنطقة..
يعفور....
يجب ان يكون المبنى..مأخوذا من فكر المعمار التفكيكي رم كولهاس
يجب قراءة ملف الدراسة "مكتبة سياتل" ثم قراءة هذا الملف

قد تم إرفاق بعض الصور..,,
للتوضيح..و عليك تكبير الصور جيدا كي تفهمها...
لا تبدأ بقراءة المشروع..إن كنت على عجلة
علما.. بأن صورة الماكيت...سأرسلها..بعد عدة أيام..
لم استخدم أي برنامج حاسوبي....

قد بدأت فكرتي من دراسة لبيئة يعفور الرائعة و الأخاذة..,,حيث أنها تشكل بحد ذاتها ..,,معلما حضاريا و سياحيا من معالم محافظة مدينة دمشق..,,
و إرتأيت أن مناخها مع تربتها الخصبة ..,,ساعدها على استقطاب الناس من كل مكان..,,..
؛؛
خصوصاً أيام الربيع و الصيف..,,
فتلك البيئة الخضراء..لا تعتلي عرش الجمال إلا تحت أإشعة الشمس الدافئة..,,
بين الأشجار الخضراء..,,مع خرير المياه..
بين الوان أزهارها..,و أصوات طيورها...مع الجو المنعش لرذاذ المياه..
لا بد لتلك الأشياء أن تطغى على مخيلة من أراد أن يضع قبلة على جبين يعفور..
فمن خلال التأثر الشديد بالروعة الفائقة بجو يعفور..,,
و التأثر بأعمال الكبير كولهاس..,,
جائت فكرة ما اصبو إليه.....
من تلك الأرض الخضراء..,,الرائعة...الأخاذة.
فمن دمج بين عنصر الجمال الأهم في البيئة الربيعية الخضراء..,
و هو الزهرة...و تحديدا اللوتس..مع دمج للعنصر الآخر و هو الفراشة..أتت فكرة تصميمي البدائية..
و ليس هذا فحسب..,,
فخلف تلك الفكرة اسرارا كثيره..,,فـ رم كولهاس...كان -غالبا- ينطلق من المقطع في بداية تشكيله للفكرة..
و بصورة أدق و أشمل..
كان يهتم بفراغاته جيدا...و طرق حلها و تأديتها لعملها على أحسن صورة و شاكلة.,,
فمسقط بسيط..
بعيد عن التعقيد..
كافي لحل فراغات "دار البلدية " بالشكل الأمثل..,,
ففصل العمل داخل هذه البلدية إلى ركنين أساسيين..
و هما الركن الإداري و الركن العام..,,
ساعد ذاك الفصل كثيرا في خدمه الفكرة..
و خصوصا عند تقسيم كل من الركنين إلى قسمين..
فنغدو امام اربعه اقسام..
و هي ..,,
A-1 : الأعلى
القسم الإداري -الإداري..و الذي لا يدخله العوام..
و يحتوي: المدير مع السكرتيره و المجلس البلدي..,,بالإضافة إلى المكاتب الفنية و الغرف الأربعه الإدارية..و القسم الثاني من البوفيه و التي تهتم بالشؤون الإدارية بالإضافة إلى حمامان..,,
A-2 :الأسفل
القسم الإداري..المهتم بالشؤون العامة..و يحوي غرفة النافذة مع الديوان و فناء الإستراحة مع ركن الإستقبال و ثلاث حمامات زوجية..,,بالإضافة الى بوفيه لبيع الطوابع و المشروبات السريعه و ما شابه ..
B-1 : الأعلى
و يحتوي على الصالة المتعددة الإستعمالات..,,
B-2 : الأسفل
و يحوي مدرج المحاضرات..,,مع فناء استراحة للإنتظار و مدخل الطابق الاعلى و الذي يحوي قاعة المتعددة الاستعمالات؛؛..
::
و بالتأكيد..,,
يكون الاقسام ذات الرقم 1 في الاعلى و الرقم 2 في الاسفل..
حيث ان المواطنين..
و بإحتياجاتهم اليومية المتعددة..,
يحتاجون الى قسمهم و الذي سيقوم بتخديمهم على أفضل وجه و الذي هو A2 ,, في الأسفل...
للسهولة..,,
بينما بإمكان القسم الإداري أن يكون بالأعلى..حيث انه يخدم عددا من الاشخاص..لا يقلو عن ثمانية و ليسو اكثر من 16 شخص.." المدير مع السكرتيرة..,,و اربع موظفين اداريين و مهندسين اثنين ..بالإضافة الى اعضاء المجلس البلدي كالمخاتير و غيرهم و الذين يقدرون من ثمانية إلى عشرة"
و أيضاً.,,
تم وضع القسم الإداري A1 لتأمين الخصوصية لهذا القسم...و سيتم شرح ذلك لاحقا..,,
مما سبق..,
نرا أسباباً أدتْ إلى سهولة الإنصهار داخل فكرةِ الفراشة-زهرة..
و نرى نقطةً هامة..
أن الشكل و بعد عملية الدمج..أصبح في كفة الإحتمالات..حيث انه اصبح قابلا للتأويل بحسب فكر الرائي و ثقافته..
أي أنه أصبح مثيرا للخلاف و الجدل..
و هذا عنصر هام من التفكيكية.,,و إن شئت الدقة..,,عنصر رائد من البنائية الحديثة..,,
و التتي تتسم بالـ " البساطة..-خاصة بالبنائية و ليس لزوما ان تكون من نقاط التفكيكية"
و انها مثرا للجدل..." تتسم بها معظم الاعمال التفكيكية ..."
و ضد الجاذبية الأضية و يبدء الشكل و كأنه مستعد للطيران..,,
و من خلال دراستنا لمكتبة سياتل للكبير رم كولهاس..,,
رأينا كيف استطاع رم كولهاس استقطاب الرائي للدخول الى هذه المكتبة..,,
عن طريق شكل المكتبة الخارجي المثير للجدل..و الذي هو ليس إلا..,,تغليفا للفراغات الداخلية....
و هنا نأخذ نقطة هامه..
الشكل ليس إلا "نتاجاً خالصاً" للمضمون..,,
الشكل ليس صورة للمضمون..,,
و بصورة أدق..,,
الشكل ليس إلا في خدمة الوظيفة..,,-1-
و تلك ؛ هي الفكرة الرائدة التي أراد رم كولهاس إيصالها..
من -1-
وجدت ان طريقة تقسيم الفراغات ..بحسب وظائفها..في تصميمي..,,
أثرت كثرا على شكل منشأتي..,,
""""""""""هام""""
و من هنا..جائت فكرتي..
فبعد ترتيب...الفراغات بما يتناسب مع عملها و بالصورة الأمثل...-شرط معماري"
و بعد انطلاقنا من المقطع في ترتيب تلك الأفكار...-رم كولهاس"
و بعد محاولتنا لجعل عنصر الجمال حاضرا في التصميم حيث فضلنا ان يكون الشكل يوحي بالعناصر الربيعية لبيئة يعفور...أي و بالمختصر حضور عنصر الموقع العام و بشدة - شرط معماري بالإضافة لأنه شرط جمالي و بالإضافة لأنه اساس من أسس البنائية الحديثة التي امتزت بها زهى حديد مع رم كولهاس"
و نرى أيضا في فكرة التصميم..,*تفسير معمق لفكرة التصميم*
الاستفادة من الموقع العام كما اشرت سابقا ..
فـ1ـالتشميس..فكل ثنية و كِسرة بالموقع..جائت من حركة الشمس الإنتقالية -بالنسبة لجملة مقارنة داخلية مرتبطة بالأرض و مراقب داخلي"
من الشرق -الشمال الشرقي بالصيف و الجنوب الشرقي بالشتاء و الشرق بالربيع و الخريف-
الى الجنوب الى الغرب -مع الاخذ بعين الإعتبار زوايا ميل الشمس عن خط الافق 32 شتاءاً و 82 صيفا " حيث تم وضع كاسرات للشمس زجاجية للجمع بين "الشفافية " -رم كولهاس-
و طريقة الاستفادة من الشمس.."ميس فان دوره او فرانك لويد رايت لم اعد اذكر اسمه بدقة..
لكنه يعتبر المعلم الروحي لرم كولهاس.." "مصدر المعلومة " الدكتورة حنان عبود"
خلاصة ما تقدم..,,
نتجت الفكرة عن عدة امور ..,,
طريقة تقسيم الفراغات لجني البساطة..,,
طريقة محاكاة الطبيعه الخضراء لمدينة يعفور
من الموقف العام و هذه تتفق مع سابقتها..,,
الشفافية..,,
و هذا ما يميز اعمال رم كولهاس..,,1
الشفافية بحد ذاتها حل وظيفي عوضا عن كونها حل جمالي..,," العمارة..رم كولهاس"
البلاطات الكبيرة..,,
حيث الاسطح الواسعه..
فمن دراسة معمقة لأشكال رم كولهاس..
وجدت استخداما كثيرا للمساحات الواسعه في تغليفه لكتلته و في كتلته ايضا..,,
و من هنا.إرتأيت أن أضع مسقطا بسيطا ..و هذا بحد ذاتهشرطا اساسيا للبساطة الحاضرة عند رم كولهاس...
يمكننا القول تجاوزا..
عن البساطة عند رم كولهاس..
انها معقدة...و لكنها بسيطة..
أي..,
كمن يكتب بيت شعريا رائعا ببضع كلمات أخاذة و رنانة..".انه بيت رائع...لكنه ببضع كلمات..!!"
التنكنولوجيا في التصنيع..,,
و هذه نقطة هامة..حيث ان تدعيم المبنى بطرق جديدة تختلف عن ذاك المسمى البائس...عمارة الفقراء..اهم ما يميز عمارة رم كولهاس..
فالكم الهائل من الحديد الموجود في مبنى وكالة الصين..يشهد على ذلك...و لا أرى تناقضا بين هذه النقطة و بين مبدأ الإقتصاد..الذي يشكل نقطة اساسية في فهم العمارة الحديثة و ما بعد الحديثة..
فهذا الحديد...سيجعل من هذا المبنى ..صرحا معماريا..يضفي و على المدى البعيد..زيادات مالية له..
من سياحة و غيرها من الامور التي ستجعل من هذا المبنى صرحا معماريا..
و بهذا المبدأ ..
التكنولوجيا...ستحقق الإستدامة و هي العنصر المفقود من عناصر العمارة الاربع...,,
فهي خامسهم ...
و هذه الاستدامة لا تأتي إلى مع المتانة التي ستحققها التكنولوجيا..,,
فتقديم تنازلات على المدى القريب من الموارد الملية لدعم المنشأة إنشائيا..."أوردت برنامجا لطريقة انشاء المنشأة هيكليا ثم طريقة تغليفها...."
هذه التازلات تؤدي إلى وفرة اقتصادية على المستوى البعيد..
تؤدي الى المنفعة..الى المتانة...

لتحقيق الراحة في البناء..
فاعتدمت اسلوبين اثنين..
فأولا.,
الراحة الجسدية الفيزيولوجية..
وثانيا الراحة النفسية..,,
عوضا عن الراحة الجمالية..,,-كتاب نظريات العمارة للدكتور رئيف-
فالراحة الجسدية..,,تأتي من طريقة حل المسقط..و اقول مسقط و لا اقول فراغات..,,
لأن المنشأة صغيرة نسبيا مع ما يصممه رم كولهاس...
فلو كانت كبيرة كحجم المكتبة
لرأينا فراغات محلولة..
فصغر المنشأة أدى الى فراغات قليلة..قلنا عنها تجاوزا ..مسقطا محلولا..
فتلك الفراغات..,,
ستؤدي لزائر المكتبة راحة اثناء تنقله بينها..,,
عوضا عن المساحة العالية التي سيمشي الزائر تحتها..
فتصل إلى ثمان أمتار في مكتب المدير ...و هي اعلى نقاط المنشأة...
و تم التوفيق بين تلك الإرتفاعات مع تمييل السطوح الخاجية..
..وجود البلاطات الواسعه..يؤدي الى جعل نوافذ واسعه نسبيا...و تتفق معها بقانون النسبة الذهبية " كتاب نظريات العمارة"
و هذه النوافذ..
تؤمن لرائد البلدية كما وافيا من الهواء و التشميس..
كل ذلك كافيا لخلق راحة عظيمة داخل فناء البلدية..,,
" هام"
الراحة النفسية..,,
و هذا مفهوم معقد بعض الشيئ..
"و أتيت بمعلوماتي هذه من مراجع اهمها الانترنت و كتاب بظريات العمارة للدكتور رئيف"
لم أقم بتغليف بعض الأعمدة الهيكلية التي ستقوم برفع المنشأة..,,
بل جعلتها واضحا للعيان..
دون أن تكون حجرا بصريا يمنع المنشأة من أن تواصل إيقاعها الجمالي المنفرد..,,
و قمت بكشفها..كي يراها رواد الدار..
لتبعث في انفسهم شيئا من الراحة كي لا يشعرو بالخوف داخل هذا البناء..,,
فتلك المنشإة..من معالم التفكيكية التي ضد هي بالأصل ضد الجاذبية..
فيجب علينا ان نكون حريصين اشد الحرص على عدم خلق الرهبة في نفس المشاهد..
و ان كان ذلك على حساب الجمال..
بل اظنه هو بحد ذاته من أجل الجمال.. """"""هام"""""""
فالجمال لا يتم..
إلا عند إقرار الناظر إليه بأنه جمال..
و عند وجود شيئ من الرهبة او الخوف داخل المنشأة..,,
يصعب على الناظر الى المنشأة بإقرار جمالها.
مما يكون حجرا صاعقا يقف في مصداقية هذا البناء المعماري..,.,."الجمال في عين الناظر لا في المنظور...محمد بدره"
اما عن الراحة الجمالية..,,
فهي عبارة عن راحة بصرية سيشعر بها الناظر إلى المنشأة..,,
و هي ليست إلا ذاك الشكل الرائع الذي تكلمت عنه مليا..,,
و هنا تكون نقطة هامة.,,هي في أن الراحة النفسية..
يجب علينا مراعاتها بشكل كبير كي لا تنقلب الا الضد..
و نعود الآن إلى الموقع العام..,
و إلى الإهتمام الذي بذلناه داخله..
هناك قاعدة هامة..
الشكل الخاجي و كل شيئ خاجي ...-خارج المبنى- سنسميه العتاد الخارجي..
هذا العتاد الخارجي ستكون وظبفته جذب الرائي لهذا المبنى..
بينما العتاد الداخلي- المقابل الموضوعي للعتاد الخارجي- ستكون وظيفته تثبيت اقدام هذا الرائي في المبنى..,,
اهتممنا بالعتاد الخارجي.
لأمر الجذب...
فـ استخدمت نظام لتبريد الجو في الموقع العام.." يوجد حديقة بالموقع العام...
لخلق نسبة عالية من الرطوبة..
تزيل حر الصيف عن اعتاق الداخل لهذا الفناء" الموقع العام للدار"
فبداية..
وضعت كمية كبيرة من المياه في الموقع العام...
لاسباب جمالية بحتة..ستؤدي إلى أسباب وظيفية
فعملية الإستقطاب" عملية جذب الرائي" تحتاج إلى معطياة جمالية و بصرية..,
انا عملية التثبيت" تثبيت هذا الداخل الى المبنى بالمبنى" فتجتاج الى معطيات وظيفة و جمالية لا تقل اهمية عن تلك المستقطبة..

فتصبح لدينا المنشأة و كأنها محمولة على سطح الماء.." عائمة "
"الفكرة الرئيسية للموقع العام..هو التشبه بالجزر...فتبدو بلاطات الحدائق و كأنها جزر عائمة...في الوسط..جزيرة ضخمة هي البلدية"
و بالنسبة لنظام التبريد..
ففضلت نظام التبريد بالرذاذ ..فجعلت نافورتين اثنتين كل فوهة على شاكلة شجرة زجاجية..,
تقوم بتبريد الجو الخارجي للمنشأة.." مصدر المعلومات من مؤسسة أبيس التجارية..,, السعودية"
فتتم عملية التبريد..,,عن طريق توليد الضباب المائي - الرذاذ- بواسطة إستعمال مضخة ماء متخصصة ذات ضغط عالي (70بار) يتم بواسطتها تصريف الماء من بلفات ذو فتحة ضيقة جداً (قطرها 0.02) و التي ستكون في نهاية اغصان تلك الشجرة الزجاجية..,,, لتتحول مباشرة إلى بلايين الذرات بحجم 10 ميكرون للنقطة الواحدة
؛؛؛؛؛؛؛
تتبخر هذه الحبيبات الصغيرة فوراً -بسبب ملامستها الهواء الساخن- وينتج عن ذلك التخفيض الفوري للحراره..,, كما ويمكن تخفيض الحرارة بمعدل 14 درجة مئوية بأحسن الأحوال
مما يضفي مناخا معتدلا أخّاذا بكافة المقاييس..
و إرتأيت ان اضع حديقة للتمتع الخارجي بتلك المناظر..,,او بالأحرى..ذاك العتاد الخارجي.,,
كل ما سبق..
سيكون خير دليل على جمال المبنى..
بالنسبة ..
للتوافق المبنى مع ارضه المخصصة للبناء..و التي يظنها اغلبهم الموقع العام..
بالنسبة الى هذه..,,
فتم وضع الكتلية بطريقة مائلة..,,
بحيث توجه كل من الزاويتين نحو الشارعين..
كي نرا لعبة بصرية تحدث ..
و هي ان الناظر..الجالس في سيارتة..
و السائر في احدى الطريقين..حول المنشأة..
سيرى تلك الكتلى تتحرك..
طبعا..و بدليل بسيط..
عند اخذنا جملة مقارنة داخلية مرتبطة بالسائق..
فتكون سيارته ثابتة بالنسبة إليه.
بينما تكون المنشأة متحركة بالنسبة إليه..
وضع الزاوية عند الطريق يساعد في ذلك..,, و وضع عامود او شجرة عند الزاوية..سيساهم اكثر في ذلك...
و ان كان الناظر واقفا..
فبإمكانه ان يرى المنشإة تتحرك..بمجرد نظره الى الغيوم التي ورائها-في حال وجودها و بالتالي فهذا الشرط ليس دائم الحدوث- مما يولد شعور التحرك للمنشأة..

الإستفادة من الموقع العام لم تنتهي بعد.
فقد قمت بتسخير عناصر من الموقع العام لخدمة العتاد الداخلي للمنشأة
فأشعه الشمس..,,
ستسقط على سقف المنشأة.
و بالتحديد فوق القاعة المتعددة الإستعمالات.,,
-المخططات التوضيحية ستقوم بإيصال هذه الفكرة بوضوع- فقد قمت بوضع عدة الواح ملونة بجانب بعضها ..و جعلتها متعامدة مع عدة الواح اخرى..,
فعند سقوط الشمس فوق احد الالواح..و لنقل الازرق..
فإن هذا الشعاع سيأخذ هذا اللون..
لكنه سيكمل مسيرته كي يخرق اللوح المتعامد مع هذا اللوح..
و لنقل انه احمر مثلا...
فيحصل مزج للألوان...
كي نرا شعاعا بنفسجيا يدخل فناء قاعة التعدد الاستعمالي..
و يبقة نقطتان..
تلك الأشعه ستسقط على تماثيل منحوتة زجاجية موضوعة بنهاية القاعة المتعددة الاستعمالات..مما يعطي رذاذا ضوئيا إن صح التعبير...
دون ان ننسى ان جدران هذه القاعة مانعه لدخول الضوء بكثرة بينما يقوم السقف بإدخال الضوء الابيض ..بعملية -تجاوزا- فلترة للضوة
و لكن ارضية المنحوتات الضوئية..,,هي شفافة..
فسنرى ان تلك الاضواء..ستنزل الى ارض قاعة المحاضرات..,
..و النقطة الاساسة الهامة في لعبتنا..
هي ان الشمس سيتدور حول المنشأة " تجاوزا "
و بالتالي.
سيتغير حامل الشعاع الضوئي..
فالشعاع النازل فوق الازرق..
سينزل فوق الاخضر..و ليس الاحمر..
مع دوران الشمس..
سنجد الوانا متمازجة ..متغيرة ..مما يضفي روعة بالغة..." لا أدريإن فهمتم شيئا"
بالنسبة للأدراج..,,
فالمخطط التوضيحي سيبين كيفية عملها..
و حلها..
فهي ليست إلا فكرة وظيفية ادت بفضل وظيفتها الى خلق كينونة جمالية..
و توفير مساحة كبيرة..جدا
دون ان ننسى اننا اعتمدنا الكشف نحو الخارج في الأدراج.
لعزل الصاعد عليها عن عتاد المنشأة الداخلي..
و دمجه مع الطبيعه كما فعل رم كولها اثناء تصميمه احدى الجامعات في هولندا على ما اعتقد..,
بالنسبة للمتانة..
فاستخدمت طريقة الانشاء عبر الحبال..الحديدية..
لرفع ظفر المنشأة..,,الممتد الى 9 امتار..

توجد كاسرات لأشعة الشمس..
المشروع إقتصادي.." بسبب عائات السياحة"
و هذه نقطة هامة...و لها الكثير من الشرح...
و سأبين ذلك..في موض
تكون الالواح حول المنشأة بعضها عاكس للضوء..
و الآخر شاف يسمح بمرور الضوء.و بعضها شفاف يدخل النور مع ضوء الشمس..و الواحا مصمطة لا تدخل شيئا..

ملاحظة..
اعتمدت فكرة الجزر المائية في الموقع العام
حيث تكون جلسات الحدائق و كأنها جزر
شكر خاص للمدرسة سيما رمضان..التي تحملت شرح مشروعي لمدة ساعتين...
لم يسمح لي بشرح مشروعي امام ا معيدي.." المعيد الآخر..قبل ان يسمع"
و لم يسمح لي بإستخدام ورقة أضافية..
لم يسمح لي بالكتابة..و إن سمح لي.فلم يقرأوه
و لم يسمح بإستخدام الألوان في الشرح...
و لم يفهم المشروع....من قبل لجنة التحكيم...
فقد مرو عليه..لمدة دقيقتين..
إن عدد الساعات..التي قضيتها في النوم..لا تتجاوز..10 بالمية من ساعات الإسبوع..صدقت ام لم تصدق...
هناك الواح لحفظ الطاقة في الأسقف...
الزجاج...سيقوم بالملمعان..عند سقوط أشعة الشمس عليه..
مما شضفي روعة بالغة...على المنشأة..,,,,.,.,.,,....
أشار الإستاذ جواد...إلى حذف الفقرة الدالة..على ان الفكرة مستقاة من الزهرة و الفراشة و قد وافقته الرأي
لكنني أجبته " دخلك مين ليقرأها"

http://www.jamaa.net/UP/20657/baladieh.rar

قمت بتثبيت الموضوع....و اي موضوع....لعرض..الأعمال..سيثبت..ثم تدمج..المواضيع..
في موضوع واحد...
بعد ان نعطها حقها بالرد..

بإنتظار آرائكم

« عرض آخر مواضيع العضو »

ملتقى طلاب جامعة دمشق

أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.