"يمكنني أن أقاصصكِ الآن بالغياب .. أنتِ الذي عاقبتني يوماً بمجيئك في ذلك اليوم الذي ، لا شيء ، كان يوحي فيه أنّكِ ستأتي. . . وكلّ شيء كان يجزم أنّني سأرحل !"
القصة يا ابن درعا اني لولا تقييمات البعض الي ب (-)كان تقييمي طار لانو في البعض بيحتججوا انو ما بيتنازلو يقييمو فبيحطو - بس البعض - البعض - حسيت انو بيقييمو ع اسم المشترك و هي المشكلة و بتمنى هالمرة تكون فهمت عليي
"يمكنني أن أقاصصكِ الآن بالغياب .. أنتِ الذي عاقبتني يوماً بمجيئك في ذلك اليوم الذي ، لا شيء ، كان يوحي فيه أنّكِ ستأتي. . . وكلّ شيء كان يجزم أنّني سأرحل !"
ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية WwW.Jamaa.Net