من جمال خاطرتكِ حتى الجمال يغار
ويحاول ان يسرق من عذوبتها
ويتجمل بأناقتها وروعتها
فتحرقه النار
فاتركي اﻻمر بينها وبينه
ﻻضرر وﻻ ضرار
اتركيه .. كما شاءت اﻻقدار
فانه مهما حاول وحاول
سيعود واقفاً أمامها
طفﻼً باكياً يقدم ﻷمه اﻻعذار
ويقسم ان ﻻ يكون منه التكرار
.
...........
.....
...
..
.
و الله بصراحة مذهولة بالكلمات كتير و ما عرفانة شو احكي..
انت أبدعت بردك و عملت خاطرة جديدة كمان أروع بكتير من تبعي
بتمنى كاتب عظيم متلك يتواجد بمواضيعي دائما .. منور