مو بالضرورة توريني أنك شمتان فيني .... وأنك فرحان بمصابي
مو بالضرورة لأن كنت مفكر أنك صديق وأنك حاتكون جنبي وقت بوقع بالضيق
(لأن بقولو الصديق وقت الضيق)
بس عكلن كتير منيح أنك وريتيني وجهك الحقيقي القبيح كتير منيح....
الأحسن أنك تبعد عني وأني كون بعيد..
مابتلزمني ولا بلزمك...
مابتشبهني ولا بشبهك..
مابشرفني تكون صديق...
أنت فكرة نشاز ولازم البشر تحذر منها...
أنت فكرة خطرت عبالي ومابقى تخطر بالمرة...

أنظر إلى الناس من حولي عندما أذهب لسوق تبضع الخضار والغذاء....وأقول في سري أيها البشر الغذاء هو وقود الحياة...
فهناك فرق بين أن يكون وقودا للحياة وأن تكون هذه الحياة للوقود...
فأي نوع من البشر أنت؟
فإن كنت النوع الأول سلمنا وإن كنت النوع الثاني هلكنا.
‏
الفكرة:
في ناس بتاكل مشان تعيش وناس بتعيش مشان تاكل.

احترامي لكل أفكارك صديقي بلال فأنا أراها مميزة  ودائماً انتظر جديدك.

في فكرة ماعم اتذكر وين قريتها بس المهم عجبتني وحبيت قولها ورح قولها بأسلوبي لأني ماعم اتذكرها حرفياً:

البيض لما بينسلق موبيقسى فلازم الانسان اذا تعرض لصعوبات الحياة  مالازم يقسى قلبه ويصير جامد تماما متل صفار البيض لما بنيسلق...

الجزرة لما بتنسلق بتصير هشة طرية  فمالازم الانسان يخلي أي شي يحطمه ويخليه هش وضعيف...

لازم يكون الانسان متل حبات البن بمعنى لازم يدوب وينصهر باللي حوليه ويتفاعل معهون وبنفس الوقت  يؤثر  فيهون تماما متل مابتعطي حبات البن للماء لونها وتتفاعل معها  وطبعاً هي المؤثرة الكبرى ...

يعني حلو الانسان يتأثر باللي حوليه بس الأحلى من هيك أنو يقدر يأثر فيهون فاذا استطاع فهو انسان يملك من القدرات ماتجعل منه شخصاً يستحيل نسيانه وتبقى ذكراه دائماً...

نشالله تكون عجبتك الفكرة

تحياتي...

لازم يكون الانسان متل حبات البن بمعنى لازم يدوب وينصهر باللي حوليه ويتفاعل معهون وبنفس الوقت  يؤثر  فيهون تماما متل مابتعطي حبات البن للماء لونها وتتفاعل معها  وطبعاً هي المؤثرة الكبرى ...

................................................................................................ حلوة ....

الى زوار صفحاتي...
أيها الزائر يامن تمر بصفحاتي وتقرأ أفكاري و همساتي لك مني الحب والتقدير....فعسى أن تلامس روحك وعقلك وقلبك همسة همستها أو فكرة كتبتها...
صحيح أنني أكتب ما أكتب لذاتي وأنني أحيانا أكتب عن ذاتي أو أكتب ذاتي لأترك هذه الصفحات هنا في هذا المنتدى الحبيب لتصبح جزءا من ذكرياتي وذاكرتي..إلا أنني أسعد كثيرا عندما أرى أن هذه المواضيع قد حققت عددا كبيرا (بالنسبة لي) من الزيارات...لأنني أفضل أن يطلع الآخرون على أفكار الآخرين..حتى نستفيد من بعضنا فنطلع على تجاربنا الانسانية ومعلوماتنا وخبراتنا في هذه الحياة...
فأنا لا أمثل نفسي فقط بما أكتب فهناك من يشبهني الكثير..بالأفكار والطباع و بفلسفة الحياة...فأنا طور من أطوار البشر وواحد من طور يختلف فيه الظاهر و يتحد فيه الباطن...
‏
لكم مني ياقارئي صفحاتي كل الشكر والتقدير لمروركم الكريم.

كلنا عنا سلبيات وإيجابيات لأن مافي حدى كامل والكمال لله...
بس أيمت منقول أنو هاد الشخص مافي منو وحباب وبينحط عالعين والراس،وهاد الشخص مانو منيح ولانو حباب وبدو شوي متل الكباب؟
ياسيدي منجيب الميزان إذا إيجابياتو وزنت سلبياتو فهاد شخص جيد وممتاز..
وإذا سلبياتو وزنت إيجابياتو فهاد شخص بدو تصحيح وتصليح وإعادة بناء.
طيب فيكن تقلولي إذا إيجابياتو ساوت سلبياتو شو بكون هالانسان؟؟؟؟
‏^_*

                            نظرية التجدد
دائما هناك نور وابتسامة ونسمة من الأمل تعيدنا للحياة من جديد.....
نعم دائما وأبدا ما بقيت الحياة مستمرة الى حين...؟؟؟
فلتبقى أيها النور مبددا وحشة الظلمة ما بقيت...
ولتزيني أيتها البسمة شفاه الجميع...حتى تمحى ملامحَ الحزن عن محيا البشر...
ولتحيا أيها الأمل قي قلوب الجميع ......في كل القلوب التي تريد أن تحيا من جديد...........


لو الانسان ماعندو القدرة أنو يتجدد دائما بأفكاروا وحياتو للأحسن كان انتهى من زمان.......

فكرة اللقاء..والوداع..
عقد مانها فكرة اللقاء مع أشخاص منحبن سعيدة وكلها فرح...عقد مانها فكرة الوداع مؤلمة وحزينة...
أنا واحد من الناس بكره الوداع وبكره فارق شخص بحبو...رغم أنو بكون حاطط ببالي هالفكرة..بس مابقدر ودعو أو بالأحرى فارقو إلا إذا جبرني القدر عهالشي، لأن حكم القدر أقوى من حكم البشر لأنو إرادة الرب..
فكرة الوداع أحد كوابيس الحياة المزعجة..وفكرة اللقاء أحد أحلام الحياة الوردية..الجميلة..
هالفكرتين ماخطرو عبالي لأنن عطول ببالي وساكنين خيالي...
ويارب مافارق إنسان بحبو وبحبني بحياتي..

السلام عليكم

الموضوع جميل وأرجو الاستمرار به ، وجدت العديد من الأفكار القيمة .
والجميل أن الطرح موجز ، بالطبع نحن هنا لا نحيط بكل جزئيات أي فكرة ، و هذا لا يضير بل ربما يُعتبر شيئاً إيجابياً .

الفكرة التي تخطر على بالي الآن ؛ منطلقة من بيت شعر :
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى                عدواً له ما من صداقته بد ُّ
فكم اضطرتنا الظروف لتحمل أشخاص لا نرغب حقيقة بالتعامل معهم ، ولكن الحمد لله أن دوام الحال من المحال .

تقبلوا مروري .... دمتم بخير

أهلين صديقتي..................

بتشكر مرورك واهتمامك بالموضوع.....

وأهلا وسهلا فيك وبمشاركاتك....وانشالله حايستمر طالما المفكرين موجودين





تحياتي